العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > الناشطة وجيهة الحويدر تقود سيارتها في السعودية لتأكيد حق النساء في قيادة السياره

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 15-03-2008, 08:20 PM   #31
نورة
مقاطع فعال

 
رقـم العضويــة: 7235
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشـــاركـات: 614

افتراضي

http://as3ad20.spaces.live.com/blog/...290!2547.entry
نورة غير متواجد حالياً  
قديم 15-03-2008, 08:35 PM   #32
جباية المستهلك
كاتب مميز

 
رقـم العضويــة: 1866
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: حاليا على الارض
المشـــاركـات: 2,026

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة مشاهدة المشاركة
مافي شي جديد

كل شي منه فائدة اعتقد حتى الخمر منه فائدة فهل هذا يعني انه خلاص حلال؟؟!!!


قيادة المرءة للسيارة منها فائدة بسيطة جدا ولكن تفتح ابواب شر ومصائب وجرائم لاتحمد

عقباها....



تحياتي لك

___________________________



"لا للإسراف في رمضان"

جباية المستهلك غير متواجد حالياً  
قديم 15-03-2008, 08:41 PM   #33
سعود المتعب
ملك العروض المميزة
 
الصورة الرمزية سعود المتعب
 
رقـم العضويــة: 450
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 1,612

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة مشاهدة المشاركة

ما حكم قيادة المرأة للسيارة ؟

تقولون: ما الدافع لمثل هذا السؤال؟..

نقول: إن الدافع هو ما نسمعه من بعض الناس من أنه لابأس في ذلك، فهذا رأي طائفة، لكن طائفة أخرى تعارض هذا الأمر، ونحن نريد أن نعرف ما الصواب في هذه المسألة.
إن الذي يفصل في هذه القضية ويحدد معالمها ويبين حكمها هو النظر والبحث في أصلها من حيث حكم الشرع، وأثرها ومن حيث الواقع..
فهل الشرع يجيز للمرأة أن تقود السيارة؟..
وما الأثر المترتب على ذلك؟..
الإجابة على هذه الأسئلة ستوضح الحكم وتزيل الخلاف.
إذا نظرنا في أدلة الشرع لم نجد نصا صريحا يقول: "يحرم على المرأة أن تقود السيارة"..
وهذا أمر طبيعي..
ذلك أنه حين نزول الوحي لم يكن ثمة سيارة، بل كانت الدواب كالأبل والخيل والبغال والحمير..
كذلك لانجد نصا يقول: "لايجوز للمرأة أن تقود شيئا من هذه الدواب"..
فإذا كان كذلك فالحكم إذن في الأصل هو الإباحة..
إذن يباح للمرأة أن تقود الإبل وما في معناه، لكن:
هل كان نساء الصحابة يقدن هذه الدواب؟..
المطلع على تاريخ تلك الحقبة التي عاش فيها الصحابة يجد أن المرأة لم تكن تقود الدواب في الغالب، بل كان يصنع لها هودج فوق ظهور الإبل، وهو عبارة عن غرفة صغيرة مغطاة من كل ناحية ولها باب صغير، تركبه حين السفر والتنقل، والرجل هو الذي يقود الدابة..
إذن على الرغم من إباحة قيادة المرأة للدابة إلا أن النساء لم يكن يفعلن ذلك، وكثير من الأمور المباحة قد تترك لأن المصلحة في غيرها..
لماذا كان الرجل في زمان الصحابة وبعده أزمانا متطاولة لايدع للمرأة قيادة الإبل والخيول؟..
هذا ولاشك من تقديره للمرأة وإكرامه وحفظه لها، حيث إنه يعلم أنها لضعفها تحتاج إلى رعاية وصيانة من المخاطر، فهو لذلك يتولى بنفسه قيادة الإبل، وهذا هو الشائع في كل الأزمان الخالية..
نعم قد نجد بعض الحالات الشاذة عن هذه القاعدة في تاريخ المسلمين لظروف معينة وأحوال خاصة كانت المرأة تضطر فيها أن تركب وحدها وتقود الدواب، لكن ذلك لايمكن أن يكون حكما عاما على جميع النساء..
فالأحكام إنما تبنى على ما قد اجتمع الناس عليه وفيه مصلحتهم لا مما انفرد به بعض الناس..
إذن لم يحدث في التاريخ الإسلامي أن تكون المرأة قائدة للمراكب والدواب في الغالب، والدليل على ذلك:
التزام الأمة بصيانة المرأة في كل عهودها السابقة قبل موجة التغريب التي عمت بلدان الإسلام..
وسبب هذا الالتزام بصيانه المرأة:
أن الشرع أمر المرأة بالستر والقرار في البيت وأمر بصونها وأخبر أنها عورة، وكل تلك الأمور تتعارض مع قيادة الدواب والمراكب، إما جزئيا أو كليا بحسب الأحوال..
وبما أن الأصل كان في الأمة العمل بالشرع وحفظ حدوده، فإن الرجل المسلم كان يعتقد أن من الواجب عليه أن يصون محارمه، ويتولى هو القيادة كي لا تتعرض المرأة للابتذال وإبداء للزينة، ولكي تتفرغ لمهمتها الأصلية، وهي القيام بشؤون البيت..
خاصة وأن القيادة مرتبطة بالسعي في الأرض طلبا للرزق، والرجل هو المتولي لذلك بأمر الشرع، لذا كان من الطبيعي أن تكون القيادة له..
وأما المرأة فليست مأمورة بذلك، وإنما هي مأمورة بالقرار في البيت، لذا كان الطبيعي أن تترك هذا الجانب، فليس من اختصاصها، بل وليس فيه تكريم لها..
ذلك أن سياقة المراكب ليس فيها أدنى ميزة أو منقبة..
ولذا لانرى أهل الشأن والغنى والملك يزاولونها، بل يأنفون منها، والمرأة في ظل تعاليم الإسلام لها نفس مزايا أهل الحسب والغنى والملك، فهي ملكة متوجة على عرش الأنوثة، وآمرة بحكم الشريعة..
أليست تمكث في بيتها والكل يسعى في خدمتها دون ضجر ولا ملل؟..
لأنهم يعتقدون عقيدة جازمة أنها يجب أن تخدم خارج قصرها وخدرها..
وهذه العقيدة لاتنزاح عن الرجل إلا إذا انزاح إيمانه..
ثم أليست إذا خرجت خرج معها محرمها وهو بمثابة الحارس لها، ليمنع عنها اعتداء مجرم أو نظرا محرما، حتى تعود إلى مستقرها سالمة?..
فهي ليست كالرجل يخرج وحده ويدخل وحده، لا، بل خروجها يستنفر طاقات أهل البيت، كل ذلك لعلو شأنها ومنزلتها، والرجل بحكم تسخيره للمرأة لايرضى أن يركب لتقود هي، فضلا أن يرضى أن تقود وحدها..
وأي إهانة للمرأة أعظم من أن تسقط من مرتبة أهل الحسب والغنى والملك لتصير في مرتبة السائقين من العوام..
هل رأيتم كيف أن الدعوة إلى قيادة المرأة للسيارة إنما هي دعوة لإهانتها وإنزالها من عرشها؟.
ولو وقف الأمر عند هذا الحد لقلنا:
لم نر إلى الآن محذورا شرعيا لأجله نحرم على المرأة قيادة السيارة..
لكن الأمر لايقف عند حد إنزال المرأة من عرشها، بل هذا الإنزال هو بداية السقوط، فكل البلايا ستأتي جراء قيادة المرأة للسيارة..
فهي وسيلة عظمى لإسقاط الحجاب الذي هو رمز وعلامة الأخلاق والطهر والإيمان والتميز على سائر الأمم..
وهي طريق للتبرج والسفور..
وهي وسيلة للاعتداء على الأعراض، وعاقبتها شيوع الفاحشة في الذين آمنوا..
وهي سبب في ازدياد إصابة النساء في الحوادث..
وهي مدعاة لسفر المرأة بمفردها، وفي ذلك من المخاطر ما لايخفى..
وهي سبيل لإخراج النساء من خدورهن والزج بهن في مجتمعات الرجال بكافة صورها وأشكالها..
أي أن الاختلاط سيتحقق بكافة صوره وأشكاله مع كل الفئات المختصة بصيانة السيارة ومتابعة السير، وهم في العادة رجال..
وفي خلال ذلك تصبح المرأة المسكينة عرضة لجميع أنواع الابتزاز الجنسي بالرضا أو بالإكراه لعدم وجود من يصونها..
إذ من الأمور المترتبة على قيادة المرأة للسيارة استغناؤها عن المحرم الذي يخرج معها في العادة ليقلبها إلى مبتغاها، فإذا صارت تقود السيارة كان معنى ذلك خروجها ودخولها وذهابها إلى أماكن بعيدة وحدها من غير رجل يصونها ويمنع عنها أذى الأشقياء، وذلك خطر كبير عليها..
تصوروا فتاة تنطلق بسيارتها في الطرقات، كيف يكون حال ضعاف النفوس؟..
وإذا تعطلت لسبب ما فإن المتطوعين للمساعدة سيتقاطرون من كل ناحية، والله أعلم بنياتهم..
وإذا تعطلت في ليل في طريق مظلم ماذا ستصنع؟..
وإذا احتاجت إلى إصلاح عطل في السيارة فإنها ستذهب إلى مكانيكي السيارات وستشرح له المشكلة، ومن ثم تنتظر حتى ينهي الإصلاح مدة تطول أو تقصر، ماذا سيحدث حينها؟..
هل تأمن من أن يحادثها أو يراودها؟..
وإذا ارتكبت مخالفة ما أوقفها الشرطي باسم القانون، فماذا سيصنع معها؟..
هل يعتقلها أم ينتظر حتى يأتي ولي أمرها؟..
وإذا لم يأت ماترون أنه صانع؟..
وكيف تحل هذه المشكلة؟..
هل ننشيء شرطة نسائية؟!..
نعم سيقول دعاة التحرر ذلك، لا مانع من ذلك لديهم..
إن المقصود من هذه الدعوة هو حصول الاختلاط الكامل في كل المجالات والميادين والأعمال، ورفع الحاجز بين الذكر والأنثى ليتحقق ما يصبوا إليه أعداء الأمة من أفساد أبنائها..
والبلية الكبرى التي تنتظر وراء هذه القضية نزع الحجاب، فإن الحجاب سيكون معيقا عن القيادة السليمة وسيكون سببا في كثير من الحوادث، وسيقول من يقول حينذاك:
انزعوا هذه العباءة السوداء التي تتسبب يوما بعد يوم في ازدياد الوفيات والإصابات..
وإن شئتم معرفة الأكثر عن أخطار ومفاسد هذه الدعوة فاسألوا من ابتلوا بها، وستعلمون أن الخير والستر والعافية والدين والإيمان إنما هو في بقاء المرأة في بيتها وبعدها عن الاختلاط وخروجها بمحرم لا في قيادتها للمركبات..
وإن أردتم أن تعلموا حقيقة هذه الدعوة فانظروا من الذي يروج لهذه القضية وينادي بها، أهو عالم بالشرع يفقه الحلال والحرام؟..
لا، إنه لايروج لها إلا إنسان خالط الكفار واقتبس من أخلاقهم واغتر بزخرف دنياهم وأحب عوائدهم واستحسنها وفضلها، فهو يريد أن ينقل إلى المسلمين مناهجهم وأخلاقهم وأفكارهم ظنا منه أن فيها الخير والتقدم، وكفى بذلك دليلا حيا على خطورة هذه الدعوة.
ومهما زخرف من القول في بيان منافع قيادة المرأة للسيارة فإن ذلك لايغير في الحكم شيئا، فهنا قاعدة احفظوها جيدا:
" ما غلب خيره فهو جائز، وما غلب شره فهو محرم"..
ولايوجد شيء في الدنيا ليس فيه منفعة أو فائدة حتى الخمر فيه منفعة:
{ يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما}..
ولذا حرم، فهذه الآية دليل القاعدة الآنفة، ونحن إذا نظرنا في آثار قيادة المرأة للسيارة على الأمة عامة والمرأة خاصة لوجدناها في غاية السوء..
فهي تقود الأمة للهاوية والمرأة للابتذال والمهانة والاعتداء على حجابها، والإسلام يحرم ذلك، ويحرم كل وسيلة إلى ذلك، فلذا حرم النظر والتبرج والخلوة والاختلاط وكل هذه المحرمات متحققة في قيادة المرأة للسيارة، ومن ثم فهي محرمة لايشك في ذلك من كان له أدنى نظر...
المشكلة أن كثيرا من الناس صار يفتي نفسه بنفسه، فما رآه حسنا بعقله مجده ونادى به، وها نحن نقول:
إن الأصل في قيادة المرأة للدواب والمركبات الإباحة، وفيها شيء من الفائدة لبعض الناس، لكن المباح إذا صار ذريعة إلى المحرم فهو محرم، كما هو مقرر في القواعد الفقهية، المتفق عليها بين الفقهاء..
بل إن بعض العبادات تكون محرمة إذا كانت وسيلة إلى محرم..
فالصلاة وهي من أعظم الأركان الخمسة محرمة في المقبرة ..
والذبح وهو من أعظم القربات إلى الله محرم في مكان كان فيه عيد من أعياد الجاهلية ..
حرما مع كونهما من أجل العبادات لأنهما يفضيان إلى محرم أو لأنهما مضنة ذلك، فكيف إذا كان الشيء مباحا وهو يفضي إلى محرمات محققة؟، كما رأينا في قيادة المرأة للسيارة..
وما يكون فيها من نفع محدود لبعض الأشخاص لايمكن أن يكون مسوغا للإباحة، فالحكم يتبع الأعم لا الشاذ، ولا يقال:
إذن يباح لمن كان ذا حاجة؟..
لأن هذه الفكرة في أصلها شر، مآلها إلى شر، ولايؤمن أن تمتد حتى تعم..
ثم إن ذوي الحاجات يجدون البدائل، المهم أن نعلم وندرك ونفهم أن تميز المرأة وحجابها وصونها، ومن ثم صون المجتمع وتميزه وأمنه وأمانه مرتبط ببقاء المرأة بعيدا عن هذه الفكرة، فالله الله أن نضل أو نضل.



ولمن اراد الاستزادة :


فتوى الشيخ عبدالعزيز بابن باز رحمه الله في قيادة المرأة للسيارة :



___________________________

سعود المتعب غير متواجد حالياً  
قديم 15-03-2008, 08:47 PM   #34
جمرة غضا
التميمية
المراقب العام
 
الصورة الرمزية جمرة غضا
 
رقـم العضويــة: 715
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: محفر تمر سكري
المشـــاركـات: 40,561
Twitter

افتراضي

دراسة قام بها جهاز الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني السعودي
شملت 400 سيدة تراوحت أعمارهن بين 15-45 عاما
دراسة.. غالبية السعوديات يرفضن قيادة المرأة ويعارضن الاختلاط
</IMG>
</IMG></IMG></IMG>
</IMG>
</IMG>
دبي-العربية.نت
كشفت دراسة حديثة أجراها جهاز الإرشاد والتوجيه بالحرس الوطني السعودي ونشرتها مجلة الإرشاد في عددها الجديد عن رفض شبه كامل من قبل المرأة السعودية لقيادة المرأة السيارة، ومواصلة الدراسة في الخارج للفتاة دون محرم، والعمل في المؤسسات التي يوجد فيها الاختلاط بالرجال، وكشف الوجه.

وشملت الدراسة 400 امرأة وفتاة من جميع الفئات والأعمار. وقد حرصت الدراسة، بحسب ما أوردته مجلة الإرشاد، على رصد وتحليل آراء النساء في مختلف الظروف الاجتماعية ودرجة التعليم والثقافة من خلال استبانة أعدها نخبة من المختصين.
وحول نتائج الدراسة بحسب ما ذكرته صحيفة "الاقصتادية" السعودية الأحد 9-7-2006، أكد خالد بن محمد أبو عباة رئيس الفريق العلمي الذي أجرى الدراسة ورئيس تحرير مجلة الإرشاد، أن الدراسة شملت أكثر من 400 امرأة وفتاة سعودية، تراوح أعمارهن بين 15 عاماً إلى أكبر من 45 عاماً، وتختلف الحالة الاجتماعية لهن بين عازبة ومتزوجة ومطلقة وأرملة من خلال استبانة أعدت لهذا الغرض.
وحوت الاستبانةعدة تساؤلات رئيسة حول قيادة المرأة السيارة، كشف الوجه في الأماكن العامة، العمل المختلط في المجمعات السكنية والفنادق، مواصلة الدراسة في الخارج للفتاة دون محرم، تصدي الرجال للحديث عن حقوق المرأة في وسائل الإعلام، مقدار تعرض المرأة للظلم في المجتمع مقارنة بالرجال.
واعتبرت ما نسبته 97% من النساء قيادة المرأة للسيارة أمرا غير مقبول. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة وجود حالة من الرفض الواضح من قبل المرأة للعمل المختلط في المجمعات السكنية والفنادق، حيث بلغت نسبة من رفضن ذلك العمل بشدة 64% من النساء، وبدرجة أقل من الرفض قالت 26% إنهن يرين هذا العمل غير مقبول وغير مناسب للمرأة السعودية المسلمة، وهو ما يعني أن نسبة الرافضات للعمل المختلط تجاوز 86% من النساء مقابل 8% فقط يقبلن بهذا العمل من الناحية النظرية فقط، ونسبة 2% لم تحدد موقفها بالرفض أو القبول.
كما جاءت نتائج الدراسة برفض سفر الطالبات للدراسة الخارج دون وجود محرم مرافق لها، وبلغت نسبة النساء الرافضات 69% بدرجة "مرفوض جداً" وبدرجة أقل من الرفض قالت نسبة 23%، ما يعني أن إجمالي الرفضات يصل إلى 92% وإن اختلفت درجته بين الرفض الشديد وعدم القبول به، في حين لم تتجاوز نسبة غير المعترضات على ذلك 7% فقط من المبحوثات.
وكشفت الدراسة أن المرأة السعودية ترى أن من تصدوا للحديث عن حقوقها في وسائل الإعلام من الرجال غير قادرين على التعبير عن حقوقها وقضاياها، وأنها -أي المرأة- أقدر على القيام بذلك من غيرها، حيث أشارت نسبة 12% من المبحوثات إلى أن الرجال الذين يتحدثون عن حقوق المرأة في وسائل الإعلام غير قادرين على ذلك، وأكد 69% من المبحوثات، أن المرأة هي الأقدر على التعبير عن حقوقها.
وحول الظلم الواقع على المرأة، كشفت الدراسة أن قطاعات نسائية كثيرة لا ترى ثمة فرق في ذلك بينها وبين الرجال في نسبة احتمالات التعرض للظلم، بينما أعرب قطاع نسائي كبير نسبياً أن الظلم الذي يقع على المرأة مصدره الرجل الذي يجهل تعاليم الإسلام في القيام بواجباته تجاه المرأة والفتاة كأب وزوج وابن وأن الالتزام بهذه التعاليم كفيل برفع هذا الظلم الذي قد يقع على النساء.
http://www.alarabiya.net/articles/2006/07/09/25533.html

___________________________

التميمية تويتر


للتواصل مع ادارة المقاطعة


جمرة غضا غير متواجد حالياً  
قديم 15-03-2008, 08:53 PM   #35
نورة
مقاطع فعال

 
رقـم العضويــة: 7235
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشـــاركـات: 614

افتراضي

http://www.almtym.com/vb/showthread.php?t=6803
نورة غير متواجد حالياً  
قديم 15-03-2008, 09:02 PM   #36
نورة
مقاطع فعال

 
رقـم العضويــة: 7235
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشـــاركـات: 614

افتراضي

http://www.alriyadh.com/2008/02/01/a...ml?comment=all
نورة غير متواجد حالياً  
قديم 15-03-2008, 10:10 PM   #37
مقاطعهم&حارقهم
مشرف
 
الصورة الرمزية مقاطعهم&حارقهم
 
رقـم العضويــة: 5800
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشـــاركـات: 5,647

افتراضي

سيستمر الجدال والنقاش بين المؤيدين والمعارضين الى مالانهاية لذلك قال الله سبحانه وتعالى :


(( يأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم , فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول , إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا))

فهل عرضنا هذا الامر على ميزان الشرع ؟؟؟

لقد تقدم طرح فتوى للشيخ عبدالعزيز بن باز في هذا الموضوع فيجب الا تأخذنا العزة بالاثم ونغلب رغباتنا الشخصية على شريعة الله سبحانه وتعالى
جعلنا الله واياكم ممن يستمعون القول فيتبعون احسنه

___________________________



واذا غلا شيء علي تركته *** فيكون ارخص ما يكون اذا غلا




للتواصل مع إدارة المقاطعة راسلنا على الإيميل:


مقاطعهم&حارقهم غير متواجد حالياً  
قديم 16-03-2008, 10:41 AM   #38
julina
موقوف

 
رقـم العضويــة: 6497
تاريخ التسجيل: Oct 2007
مــكان الإقامـة: في وسط الزحام والجشع
المشـــاركـات: 520

افتراضي

لو تتناقشون الى تموتون
القرار بيد غيركم
ومن ارادت القيادة تتحمل العواقب
julina غير متواجد حالياً  
قديم 16-03-2008, 12:41 PM   #39
هيفون
مقاطع نشيط

 
رقـم العضويــة: 7369
تاريخ التسجيل: Jan 2008
مــكان الإقامـة: السعودية - جدة
المشـــاركـات: 211

افتراضي

قيادة المرأة للسيارة امر سوف يأتي ... وهو شي طبيعي ...

كتعليم المرأة الذي كان محرم سابقاً .. واصبح ضروري الان ..

واعتقد أن ما يقوم به السائقين من تحرش بالنساء والاطفال ..
واستنزاف الاسر السعودية واستغلالها ... بالاضافة الى الوقوع في الحرام ..

بخلوة السائق الاجنبي بالنساء .. وهو شي مخالف لقوانين هذه البلاد التي تمنع ..

الخلوة ... لذلك ارى سياقة المرأة اهون بكثير ... حيث انها في امان مغلق عليها الباب ..

وهي في وسط الشارع العام ... لا يستطيع ان يعترضها احد ... ورجال الامن والحمدلله في كل مكان


والمسألة هي مسألة وقت وتعود فقط لا اكثر ولا اقل ...
هيفون غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:39 PM.