السلام عليكم
أول مرّه أدري ان انبوبة الغاز (اسطوانه الغاز) أو (السرندل) له تاريخ انتهاء ... عموماً اللي فهتمه ان تاريخ نهاية انبوبة الغاز تتسجل بطريقة لا يفهمها الكثيرين يعني ما فيه تاريخ نهايه محدد بيوم وشهر وسنه ... لأ ... أحرف وأرقام ... يعني ما أدري وش المغزى منها ... عموماً التاريخ مدوّن على انبوبة الغاز بهالطريقه ..

A,B,C,D وهذي الحروف ترمز لأشهر السنه مقسّمه إلى أربع أقسام حسب الأحرف ..

A يعني من شهر Jan 01 إلى شهر Mar 31
أو الربع الأول من السنة الميلاديه

B يعني من شهر Apr 01 إلى شهر Jun 30
أو الربع الثاني من السنه الميلاديه

C يعني من شهر Jul 01 إلى شهر Sep 30
أو الربع الثالث من السنه الميلاديه

D يعني من شهر Oct 01 إلى شهر Dec 31
أو الربع الرابع من السنه الميلاديه

والأرقام 08-09-10-11 تعني السنوات الميلاديه 2008-2009-2010-2011 ...

على سبيل المثال لو كانت فترة نهاية انبوبة الغاز C10 يعني يكون انتهاء صلاحية انبوبة الغاز في الربع الثالث من عام 2010 .. مذكور كثير في أغلب المنتديات وحبيت اشاركّم فيه ... للتنويه

أعرف إن جميع إسطوانات الضغط العالي .. مثل إسطوانات الغوص و أكسجين المستشفيات و غاز اللحام .. عليها رموز تبين تاريخ فحصها وإنتهائها.

لكن أول مرة أعرف معاني رموز إسطوانات الغاز.

معلومات مفيدة يعطيك العافية

معلومة مفيدة
شكرا

انا اعرف ان طفايات الحريق توضع عليها احرف تبين نوعها واستخدامها

يعني: A هذه نوع طفاية تستخدم للحرائق اللي تكون في الخشب والأقمشة وهي تحتوي على الماء
B هذي تستعمل للبنزين والزيوت وتحتوي على بودرة او رغوة .... وهذي هي المستخدمة في محطات البنزين

ومن الخطأ استعمال طفاية مخصصة للحرايق من نوع A وتروح تطفي فيها حريقة من النوع B ... ولذلك وضعت هذه الحروف

الله يحفظ الجميع من كل شر

15سنة كحد أقصى ثم تتحول إلى قنبلة موقوتة
اسطوانات الغاز تجاوزت عمرها الافتراضي وعلى الرغم من ذلك تداولها مستمر؟




تحقيق - فهد الزومان: تصوير- بدر الحرابي
لا يقتصر خطر اسطوانات الغاز على ما تحتويه داخلها من غاز قابل للانفجار ونسف كل ما حولها، وإنما يتعدى ذلك إلى أن هناك كميات كبيرة من اسطوانات الغاز قد انتهى عمرها الافتراضي والمقدر من قبل الجهات المختصة ب 15عاماً إذا كانت تلك الاسطوانة سليمة، إلا ان هناك اسطوانات تباع على المواطنين تحمل الصدأ وبها عيوب واضحة للعيان بالاضافة إلى أمور أخرى نكشفها في هذا التحقيق، حيث يقول أحد الخبراء في الدفاع المدني والمتقاعد حالياً الأستاذ علي بن حسين ان الأنبوية الخاصة بالغاز والتي يكثر استخدامها داخل المنازل والمدارس قنبلة موقوتة، ولكن إذا لم يحسن استخدامها أو لم توضع في الاعتبار الاشتراطات والاحترازات الضرورية والتي قد تؤدي إلى كارثة حقيقية ومن هذه الاحترازات عدم وجود تسربات من الاسطوانة حتى ولو كانت هذه التسربات بسيطة من وجهة نظر الشخص، كذلك عدم وجود عيوب في الاسطوانات بسبب التحميل والتنزيل والتي تقوم بها العمالة.

من جانبه يقول الدكتور محمد إبراهيم نائب اقليمي لرئيس معهد الدفاع المدني ودراسات الكوارث بانجلترا ان اسطوانة الغاز أو الأنبوبة هي فعلاً قنبلة موقوتة، وقد يؤدي انفجارها إلى انهيار المبنى أيا كان المبنى..!
كذلك يجب وضع هذه الاسطوانات في أماكن بعيدة عن موقع الطبخ ويكون ذلك خارج المطبخ كل هذه الاشتراطات والاحترازات مطلوبة لتفادي خطر هذه القنبلة الموقوتة. وهناك أمر هام هو عمر هذه الاسطوانات والمقدر ب 15سنة فقط وبعد ذلك يجب اتلافها أو تغييرها حتى لا يكون خطرها موجوداً ونحن نلاحظ وجود كميات كبيرة من اسطوانات الغاز في المملكة تعدت عمرها الافتراضي بزيادة ملحوظة.
وللحديث أيضاً عن مشاكلها يتحدث عدد من المواطنين الذين وقعت لهم مشاكل مع أسطوانة الغاز، حيث يقول سلطان الحربي، أحياناً أذهب للمحل القريب من المنزل لتغيير اسطوانات الغاز فأرى العجب من الاسطوانة فتجدها ممتلئة بالأغبرة وأحياناً تجدها قديمة من منظرها وأحياناً أخرى تجد بها بعض الأوساخ وفي إحدى المرات أحضرت احدى الاسطوانات فوجدتها ممتلئة بالصراصير التي تخرج منها وبداخلها حشرات أخرى مما اضطرني إلى حملها وإعادتها إلى المحل مرة أخرى والسؤال من المسؤول عن ذلك ولماذا لا يتم تغيير ألوان الاسطوانات الموجودة حالياً في الأسواق والتي تأخذ اللون المغاير للون البرتقالي؟.
من جانبه يطرح محمد الناصر فكرة على شركة الغاز وهو أن تتم تعبئة اسطوانات جديدة ويضاف عليها مبلغ رمزي فبدلاً من السعر الحالي 15ريالا يضاف ريالان للاسطوانات الجديدة لأن هناك الكثير من المستهلكين يأمل بالحصول على الجديد في كل شيء ومنظر وبعض الاسطوانات لا يسر فهي قديمة وألوانها قد أصابها الصدأ وبدأت وكأنها قد احضرت من سلة المهملات.

http://www.alriyadh.com/2008/01/25/article311984.html