تصريحات متطرفة ومستفزة تحمل نبرة التحدي.. وتبيّن الحقد على السعودية وقادتها

رجل دين إيراني يتجاوز كل "الخطوط الحمراء": لو أردنا لاغتلنا الملك عبد الله










محمد عسيري- سبق- الرياض: في تصريحات مستفزة تحمل نبرة التحدي، وتبيّن حقد الإيرانيين على المملكة وقادتها، قال رجل دين إيراني متطرف: إن إيران تستطيع اغتيال خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز -حفظه الله- لو أرادت ذلك، حسبما قال الموقع الإلكتروني لإذاعة أوروبا الحرة، مشيراً إلى أن الموقع الإيراني الذي نقل تلك التصريحات سارع إلى إزالتها، غير أنها لا تزال موجودة في مواقع أخرى.

وبحسب موقع الإذاعة الأمريكية، فقد وضعت تلك التصريحات التي أدلى بها رجل الدين الإيراني المتطرف مهدي طيب، على الموقع الإلكتروني لـ "النادي الصحفي الإيراني" أمس السبت، وقال فيها: لسنا في حاجة لاغتيال السفير السعودي، ولكن لو أردنا اغتيال أي شخص، فلدينا القدرة على ذلك، بما في ذلك الملك عبد الله نفسه.

وأزال الموقع تلك التصريحات، وقال: إنها ليست موثوقة، ولا ينبغي استخدامها، غير أن تلك التصريحات ما زالت موجود في عدة مواقع، منها موقع "أفتاب" الإخباري الإيراني.

والـلـه والـلـه ثـم والـلـه يـا الـرافـضـي المـجـوسـي الـصـفـوي بعـيـده علـى شـاربـك

يـا إبـن الـمـتـــعة ....

يخسى الردي ولد الردي الله مع عبادة الموحدين لا ويتكلم بخادم بيته ومسجد نبيه هذا مريض!
أنت ياالغبي تبي ملك دوله تفداه الدول وأرواح شعبه والتاريخ يشهد ياالصفوى

روقوا اعصابكم لا تخلوا مثل هالاشكال تستفزكم
الله يطول بعمر بو متعب وبعيدة على اللي اكبر منهم

وبعدين زي ماقال الخبر
رجل دين متطرف، التطرف في أي شيء يدمر
عشان كذا حتى حنا لانتطرف بعد في ردود افعالنا

تراجع قادة الارهاب والهياط الايراني
إيران تبدي استعدادها للنظر في اتهامها بالتخطيط لاغتيال السفير السعودي
دبي - العربية.نت
في تغيّر للموقف الإيراني نقلت وكالة "فرانس برس"عن وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي أن طهران مستعدة للنظر في اتهامات الولايات المتحدة الأمريكية بشأن مخطط اغتيال السفير السعودي في واشنطن.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية فارس عن صالحي قوله: "نحن مستعدون للنظر في القضية بهدوء ولو أنها أثيرت بشكل مصطنع ونحن طلبنا من الولايات المتحدة الأمريكية أن تعطينا المعلومات الضرورية".
وجاء ذلك بعد ما أعلنت وكالة فارس الإيرانية أن طهران كانت طلبت من واشنطن تسهيل زيارة قنصلية لمنصور أرباب سير الإيراني الأمريكي المعتقل في الولايات المتحدة حاليا بتهمة التحضير لاغتيال السفير السعودي هناك.
وأضافت الوكالة أن رسالة موجهة الى الحكومة الأمريكية تم تسليمها الى القائم بالأعمال السويسري الذي ترعى بلاده المصالح الأمريكية في طهران منذ قطع العلاقات الدبلوماسية بين طهران وواشنطن عام 1980.
كانت واشنطن قد اتهمت إيران صراحة بتدبير مؤامرة لمحاولة اغتيال السفير السعودي لديها، في الوقت نفسه نفى مسؤولون وقادة ايرانيون بشدة اي تورط في المخطط المفترض واعتبروا انه محاولة من واشنطن لصرف الانتباه عن مشاكلها الاقتصادية الداخلية وفشل سياساتها الخارجية في الشرق الاوسط.
وحذر المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي أمس الأحد من أن "الشعب الإيراني سيرد بحزم على أي سلوك غير سليم سواء كان سياسياً أو متعلقاً بالأمن".
منقول
يبدو ان حكومة العمائم النتنه بقـــــــــم ( مركز كنترول الارهاب العالمي ) لم تكن تتوقع هذا الالتفاف الدولي تضامنا مع اميركا حول الاتهام الموجه لايران بمحاولة اغتيال السفير السعودي بامريكا ..سرعة التحرك الامريكي السعودي المؤيد من العالم وعلى كل المستويات اربك حكام طهران وباتت تحس ان التملص هذه المره لن يجـــــدي ..ولا بد من التعامل مع الامر الواقع
فالمواقف جاده والخيوط بيد اميركا ومجلس الامن متأهب
وايران تتخبط ..

ايران (تقول: نحن مستعدون للنظر في القضية بهدوء)
غيّرت إيران من موقفها تجاه الاتهامات الأمريكية بالوقوف وراء محاولة اغتيال السفير السعودي في واشنطن عادل الجبير، وذلك عندما أعلن وزير الخارجية الإيراني علي أكبر صالحي، استعداد بلاده للنظر في تلك الاتهامات.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية عن صالحي قوله: "نحن مستعدون للنظر في هذه القضية بهدوء، ونحن طلبنا من الولايات المتحدة أن تعطينا المعلومات الضرورية".
ووجهت إيران رسالة إلى السلطات الأمريكية من خلال السفارة السويسرية في طهران، طلبت فيها معلومات حول إيراني - أمريكي موقوف في الولايات المتحدة بعد إتهامه بمحاولة تنفيذ المخطط. كما طلبت إذناً لزيارة قنصلية المشتبه به.

تعليقات الاخوة المصريين
بعد تهديدات المجوس للسعوديه
في جريدة اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=514142&

يخسأ حفيد كسرى الهالك

مهمانبرست تجنَّب الحديث عن الحج بعد أن أكدت المملكة وقف أي شغب وفوضى

إيران المتناقضة تؤكد:السعودية بلدٌ كبيرٌ وحادثة "الجبير"مؤامرة أمريكية‬

سبق- متابعة: واصلت إيران بث الرسائل المتناقضة حيال السعودية بعد اتهام طهران بالتخطيط لاغتيال السفير السعودي بالولايات المتحدة عادل الجبير؛ فبعد انتقادات وجهتها للرياض بسبب موقفها المساند لواشنطن عاد المتحدث باسم الخارجية الإيرانية رامين مهمانبرست ليقول إن السعودية "بلد كبير وقوي". متجنباً التعليق على ما قد تقوم به السعودية من إجراءات حيال بعض المراسم الإيرانية خلال موسم الحج.

ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية عن مهمانبرست قوله: إن موقف طهران حيال السيناريو الأمريكي الأخير ضد إيران "لم يتغير"، وإن طهران "ما زالت تعتقد بأن هذا السيناريو مؤامرة أعدتها واشنطن" رغم قيامها بطلب وثائق رسمية حول القضية من الجانب الأمريكي.

وأضاف الناطق الإيراني: "نعتقد بأنه لو طرحت أي مزاعم فيجب أولاً طرح الوثائق المتعلقة بها وتأييد الاتهامات". داعياً دول المنطقة إلى "التحلي باليقظة حيال مؤامرات الأعداء". كما شدد على ما وصفه بـ"الوحدة والتضامن بين بلدان المنطقة".

وبشأن احتمال قيام السعودية بردود فعل حيال إقامة مراسم "البراءة من المشركين" التي تقيمها إيران في مناسك الحج خلال العام الحالي؛ بسبب قضية سفيرها بواشنطن، قال مهمانبرست: "يجب على بلدان المنطقة كافة أن تؤدي دورها بشكل جاد للحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، وأن تكون حذرة تجاه المؤامرات التي ترمي لإثارة الفتنة بين دول المنطقة".

وأشار مهمانبرست إلى العلاقات القائمة بين طهران والرياض قائلاً: "نعتبر السعودية بلداً كبيراً وقوياً، ونرى أن الهدف من وراء المؤامرة الأمريكية الأخيرة بث الخلاف بين الجانبين". وأضاف: "يجب على دول المنطقة أن تعلم أن أي خلافات تنشب بينها تمهِّد السبيل لوجود القوات الأجنبية في المنطقة".
http://sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=31972

طائرة نقل عسكرية تهبط في إسرائيل ودول عربية محمَّلة بوحدات قتالية
تحركات عسكرية ضخمة للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.. والهدف إيران

محمد عسيري- سبق- الرياض: بدأت الولايات المتحدة الأمريكية تحركات عسكرية غير مسبوقة؛ حيث نشرت 41 طائرة نقل عسكرية ضخمة من السرب "22" في الشرق الأوسط، حسبما نقلت صحيفة "باكستان أوبسيرفر" عن تقرير استخباري إسرائيلي.
وأضاف التقرير بأن قيادة النقل العسكري في الجيش الأمريكي تُجرِّب حالياً قدرتها على توفير استجابة سريعة وفعَّالة في حال نشوب أي أزمة في الشرق الأوسط. مشيراً إلى أنه من المقرر انتشار طائرات "سي- 5" الضخمة التي يستخدمها الجيش الأمريكي للنقل في إسرائيل ودول عربية، وتحمل على متنها عناصر قيادة وسيطرة ووحدات قتالية، فيما يعتقد المراقبون أن إيران هي المقصودة بتلك التحركات.
وبحسب التقرير فقد بدأت التحركات العسكرية أمس الاثنين، وستستمر حتى يوم الجمعة. مضيفاً بأن الأسطول الجوي الأمريكي سيكون جاهزاً على الأرض في أي لحظة لمواجهة أي طارئ.

كما قال التقرير إن حالة التأهب قد ارتفعت لدى جيوش دول عربية عدة، وإن حاملة الطائرات الأمريكية "يو إس إس جون سي ستينس" في طريقها الآن لمغادرة الخليج العربي إلى البحر الأبيض المتوسط.
وفي المقابل أكد التقرير أن هناك حالة استنفار في إيران استعداداً لأي تطورات أو حالات طارئة.
من جانبه قال "مركز أبحاث العولمة" - وهو مركز دراسات أمريكي - اليوم إن واشنطن بدأت في مناورات عسكرية ضخمة تستهدف إيران. مشيراً إلى أن الأساطيل الجوية الأمريكية تمشط أجواء الشرق الأوسط حالياً.