العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > دلنى يامخلف الشمرى مالذى تريد

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 29-04-2010, 02:05 AM   #1
علي ال شيبان
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 9741
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مــكان الإقامـة: الجبيل
المشـــاركـات: 199

افتراضي دلنى يامخلف الشمرى مالذى تريد

أخوانى الكرام حقيقة حين يعمل الموطن البسيط منا فكرة رغبة منة إلى معرفة أوتوقع ماستؤل إلية الأوضاع فى المجتمع فى هذه الفترة التي لانجافى الحق حين نقول أنه يعانى من حالة مخاض متعسرة وشديدة لكثير من مسلماتة وافكارة التى كان يسير بهاحياتة ويحدد بها مصيرة وهذا مايفقدة فى بعض الأحيان صوابة فتأتى قرارتة متسرعة ومتخبطة وغير مجدية على المدى الطويل والسبب أنة ومنذ عقود خلت لم تكن هناك التربة الصلبة التى يقف عليها المجتمع ويرتكز عليها فى مجابهة متغيرات الوقت والأحداث لتبنية فى كل فترة وبعد كل أزمة لحلول وقتية تسهم في حل قشور المشكلة دون البت أواقتلاعها من جذورها فلا غرو ولأتجنى أن قلنا أن الدولة تتحمل عبأ كبيراٌ في مثل هذاالتخبط الذي يعانى منه المجتمع في هذة الفترة الحرجة التي عصفت ولازالت تعصف بكيان المجتمع والذي يثبت يقينا أن ما يحدث لم يكن وليد الساعة أو أنة نتاج الانفتاح على العالم سواء إعلاميا او اقتصاديا فالتاريخ مع الأسف حتي وأن أنكرنا يصفعنا بحقائق ناصعة تبين لنا أنة وفي كل أزمة تمر بهذا المجتمع وكل مشكلة تهز كيانة وأساساتة يكون تعاملنا معها من منظور سطحي وعلي وتيرة واحدة باجتثاثة للرموز دون الفكر مما يساعد على زيادة إخصاب التربة الاجتماعية لأ فراز شرائح وفئات يكون وقعها أشد من الفئة التى سبقتها على مسرح أحداث المجتمع لاأدل لما نقول ابلغ من كلمة الامير خالد الفيصل حين قال فى مقابلة له فى برنامج اضاءات مانصة
((ولكنا تغاضينا عن الفكر الذي كان وراء تلك الجريمة، وتركناه ينتشر في هذه البلاد وكأنه لم يكن موجوداً, وهذا خطأ كبير)) على هذا الرابطhttp://www.alarabiya.net/programs/20.../5030.html#004

مع أننا لو تبصرنا فى تلك الأحداث وعالجناها وعلى اسس وركائز علمية معتمدين فى ذلك على التشريح الكامل لأساسات وجذورهذة المشكلة لكان فى مقدورنا أن نضع الحلول وعلى المدى الطويل وجنبنا مجتمعنا مايعانية فى هذة الفترة من تخبط وعجز كامل على حل مشاكل عدة كالتطرف والإرهاب والبطالة والفقر والتدهور فى مستوى الخدمة للمؤسسات الرسمية وكل هذا بسبب أن عقليتنا تشربت نظرية الخصوصية والقدسية لهذا المجتمع وأنة ان لم يكن فهو الأقرب الى تطبيق المدينة الأفلاطونية المقدسة التي يعم العدل والتسامح والعطف والحب والخيربين جنباتها وان الأخر الكامن بخارج أسوارها هو المتربص والحاقد والراغب فى نهب خيراتها مما عزز لدينا شعور التعالي على الغير ورسخ فى أنفسنا أننا نحن شعب الله المختار وأن الغير ماهم ألا أجراء وغير جديرين حتى بمشاركتنا الهواء مما جر المجتمع الى أن أصبح مجتمعا أقصائيا متوحد تعشعش فية طيور الظلام الراغبة والمساهمة فى تقهقر المجتمع وتداعى اركانة

ولكن وهنا يحق لنا أن نتسائل أين المخرج ممانحن فية وماهو الحل لما نعاية
هل بالأستمرار أو العودة الى أحضان الحلقة المفرغة التى زجت بها الحركات الأسلامية للمجتمع ومنذ الوهلة الأولى وباكورة انطلاقتها فى عهد الملك عبدالعزيز لما يسمى ىذلك الوقت تنظيم الأخوان المسلمين لمساعدتة فى بسط نفوذة على الجزيرة المترامية الأطراف فكان هو الطرف الأول الذى أكتوى بمعارضتهم الفعلية وتدخلهم السافر ومنعهم بقوة السلاح لكثير من ماحاول بة أن يقدم انجاز او تقدم الى هذا البلد سواء صغر أوكبر ودقهم للأسفين فى عجلة التقدم البناء فى هذا البلد اناذاك والتى ومع تسلسل الأحداث والتغيير الطبيعى والمعروف فى دكة الحكم ألا أن موقفهم كان ثابتا وعلى وتيرة واحدة هو المعارضة الشاملة والمسلحة ان اقتضى الأمر لكل مايتم انجازة فحاربوا دخول الأذاعة الى البلد واقتحموا البيوت لتحطيم التلفاز على عهد الملك فيصل وانتفظوا حين افتتحت مدارس للبنات فكان الفعل الأقوى والحكيم من الملك فيصل أن احتوى الموقف فى تلك الفترة وصرح ان المدارس مشرعة ابوابها لمن اراد ان يعلم بناتة ومن لم يرد فليس مجبرا على ذلك وتعاقبت الأيام على هذا البلد وانفتح على العالم وتشرب من علومة وثقافتة وحضارتة فاصبح ماكان فى الأمس حلما واقعا نلمسة بأيدينا ومع هذا بقى هذا التيار على عقليتة المختزلة لتعتيم وتطرف وتشدد الماضى فكانت لمساتة على المجتمع مغيبة ومنفرة لأبناء المجتمع الواحد فاصبح المجتمع حين لم يتبقى من يكرهه كره نفسة وابغضها وتعجل الوقت الى كتابة اخر فصول نهايتة

ام هل يكون الحل فى التيار العلمانى المختزل والمبستر للشعوب الأوربية على الفاتيكان ابان العصور المظلمة التى كرس فيها رجال الكنيسة مبدء محاربة العلم والتقدم والحظارة ودعمت مسامات التخلف والجهل عبر تعاليمها التى لاتخدم الا واضعيها فمن هنا كانت الثورة على الدين الذى تمثلة الكنيسة فى ابسط تعريفاتها ففصل الدين عن السياسة وانحسر دور الدين الى المنحى الذى يقدم فقط لم يريد ويترك من لايريد على سجيتة ليعيش حياة هى اقرب للبهيمية باجتراع كؤوس الملذات حتى الثمالة بلارادع او خوف وهذة برايي هى قمة التخلف والرجعية والدعوة الى جاهلية القرن العشرين

ام ان الأشتراكية هى الحل الأمثل فى الخروج من هذا المأزق الذى نعانى منه بتعاليمها التى لم تخدم بلد المنشاء أساسا وكانت معول هدم لمرتكزاتة عبر أعتلاء دكة الحكم من طبق رتوش تعاليم الأشتراكية دون العمل بروحها القائمة فى البداية على مبدء المشاركة الفعلية للشعوب المطحونة فى موارد الدولة ولكن مع الأسف تدخلت العوامل النفسية فى حكامها فاأخرجتها من مسارها مما أفقدها مصداقيتها وخسرت مكانتها لدى الشعوب والتى كان على ماأذكر اول المنظرين والداعين لها ناصر السعيد بمحاولاتة الكثيرة للتحرر من "عبودية الحكم السعودي" حسب تعبيراته و محاربة الفساد الذي بدأ في زمنه و الذي قد يكون أقل بقليل عما هو الآن وأن خانة تعبيرة و منهجيتة فى عرض مطالبة من منظور لايعتمد او يراعى خصوصية هذا المجتمع ولا عقيدتة فكان الفشل والمحاربة من رعاع الشعب هدية تنور فكرة ومحبتة لخدمة ابناء جلدتة
أم أن الديمقراطية هي الحل فى بلورة نظام حكم هدفه الدفاع عن حقوق الأقليات فى المجتمع الذى اثبت وبالبرهان الحي فى مجتمعاتة التى تتشدق على منابرها انها اول من يطبقة مع ان الواقع يشهد على انها اول من ينتهك حقوق الانسان
ام ان الحل هو بالعودة بالمجتمع الى نظم الحكم القبلي والذى بمجملة يكرس مبدء البقاء للأقوى

لاأدرى ولكن السماء ملبدةبغيوم ممتلئة فهل ستكون غيثا ورحمة لمجتمعنا ام نقمة تزيد من تخلفنا


التعديل الأخير تم بواسطة علي ال شيبان ; 29-04-2010 الساعة 02:15 AM
علي ال شيبان غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2010, 09:27 AM   #2
ابو عبدالله 2009
كاتب مميز

 
رقـم العضويــة: 10474
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشـــاركـات: 2,184

افتراضي

هناك حكمه تكتب بماء الذهب ...

في وقت الازمات يلجأ الناس الى منهج السلامه ... والعقلاء فقط باقون على سلامة المنهج
ابو عبدالله 2009 غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2010, 12:26 PM   #3
سلمان الجميري
مقاطع متميز

 
رقـم العضويــة: 13780
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشـــاركـات: 1,018

افتراضي

كاتب ممتع وله اطلاع ولكن لندعو الله ان يتمم علينا ما بقس من اعمارنا على دين الاسلام
سلمان الجميري غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2010, 12:48 PM   #4
نعمين للمقاطعه
مقاطع جديد

 
رقـم العضويــة: 5759
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشـــاركـات: 10

افتراضي

الشمري ثروه وطنيه , كثر الله من امثاله
نعمين للمقاطعه غير متواجد حالياً  
قديم 29-04-2010, 09:24 PM   #5
علي ال شيبان
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 9741
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مــكان الإقامـة: الجبيل
المشـــاركـات: 199

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوانى الكرام
أشكر لكم اعتنائكم بردنا الذى حاولنا ان نسطر بة علامات استفاهام تلوح فى افق الاستاذ الفاضل مخلف الشمرى فى اطروحاتة ومن يحذوا حذوة من مثقفي المملكة المختلفى مع كل شئ والمتحدين فى امرا واحد ان من التحى وقصر الثوب تحل منازلتة وفضحة على رؤوس الاشهاد بطرق لاترقى الا الى مستوى تصفية الحسابات ولايهم انتفع المجتمع من هذا الصراع او تلبكت معدتة فالمهم ان تكون الضربة القاضية من نصيبة

اخوانى الافاضل
نعود الى المقال الذى أساس اعتراضي ليس على فحوى هذا المقال او مايمثلة من أمنيات ترقى الى مصاف المثاليات التي تصتطدم بواقعنا المرير وهذا ما سأحاول أن أبينة هنا راجيا تحمل قله علمي وأسهابى الملل لأن المقال وافق هماٌ يعتمل فى صدري فمن المتعارف علية أن الكل يمثل الجزء والجزء يكمل الكل بمعنى أن الطبقات المثقفة وهى الكل هنا تمثل رجل الشارع البسيط وهو الجزء وهذا ما يطلق علية التكتل الشعبي وبديهي أن الكل بلا جزء ليس لة قاعدة يرتكز عليها لبسط مطالبة أو تحرير تطلعاتة وإخراجها الى حيز التنفيذ وبلورتها من أفكار تتمازج بمخيلتة الى واقع يلمسة على ارض الواقع بمجتمعة وهذا أمر متعارف علية في جميع الأوساط المثقفة والمتنورة التي تعنى بشكل مباشر بهموم المجتمعات في دول العالم المتحضر والتي يوجد بها سلطة لنزيف القلم المعول عليه فى سبل التغيير الى الأفضل والتي من بديهيات تعاطيها لهموم المجتمع ومحاولة التنظير لمتطلباتة وهموم مواطنية ان تكون كلماتة سهام ترتكز بأكباد الحقائق وتفندها وتعريها بلا التفاف على أساسياتها او محاولة تجميل مسبباتها وهنا مربط الفرس وهنا مكمن اعتراضي على ما يحدث فى هذة الفترة من قبل مثقفينا بشتى طوائفهم وأنتمائاتهم وتطلعاتهم والتي تتحفنا بها أقلامهم ومع أشراقة كل صباح بتلك الأطروحات التي أصبح القاسم المشترك لها منهجية النبذ والإقصاء لفكر عانت ولازالت تعاني من تسلط معتنقية لبقاء السوط حتى هذة اللحظة بيدية والذي لا ننكر أن فى هذا بلاء عظيم أن يكون خصمك هو الجلاد وهو الحكم ولكن أيضا من غير المعقول فى أي حال من الأحوال أن تحاول أن تجنى ما لم تزرع وأن تحصد ما لم تبذر وهذا ينطبق حرفيا على الشرائح المثقفة فى هذا البلد فى هذة الفترة والتي يحاول فيها التيار النخبوي المثقف لدينا إن يقتطف من بين أنياب المخالف كل هيمنته وسطوته وبسط نفوذه على مسرح أحداث المجتمع في حين أنه لم يكن له بذرة يستظل تحت فيئها ليستريح بعد مصارعته لطواحين الهواء ولست هنا متجنيا ولا متبنيا ومنظرا لتيار دون غيرة ولكن هى قراءه فى تسلسل الأحداث في هذا المجتمع فلو نظرنا وبحيادية لأتت الأحداث خير دليل على تميز تيار دون غيره فكم من المواقف والأحداث والمنعطفات السياسية المهمة التى مرت على هذا المجتمع عبر حقب من الزمن امتدت الى أكثر من عشرين عاما والتي لم يكن فيها للتيار النخبوى أى بصمة تسجل لهم كأثر أيجابى في التأثير على المجتمع بل العكس كان هو الصحيح اتت الأحداث لتدلل على هشاشة موقفهم وقاعدتهم التى يرتكزون عليها فى عرض متطلباتهم وتوجهاتهم بل وصل بهم الحال الى قبول الأمر الواقع ومسايره التيار السائد فى المجتمع الى الحد الذى جعلهم لاينتفضون ولايعترضون حتى وأن وصل السيل الى عتبات ديارهم وجرف معه ابسط حقوقهم ولم يحركوا ساكناٌ فكم من رئيس أقيل من رئاسة تحرير جريدته بفعل ضغوط التيار الأسلامى فلم يتحرك أو يعترض أحد
وكم كفر وشهر بالعديد من المثقفين على المنابر وفي الكتيبات والأشرطة الدينية فلم يرف جفن أحد من التيار النخبوى ولم يشجبوا أو يرفعوا القضايا لرد الأعتبار
وكم سجن كتاب وأوقف أخرون عن الكتابة بفعل التيار المقابل فلم يعتصم أحد او على أقل تقدير أن يحاولوا أيصال صوتهم الى صاحب القرار

ولكن وفى الطرف المقابل نجد الأمر مختلف تماما لدى التيار الأسلامى في تعاملهم مع الأحداث التي تعصف بهم أو حتى بتوجهاتهم أو أى أزمة تعصف بالمجتمع تجده متواجدا تحت الأضواء متغلغلآ في النسيج الأجتماعى ويحرز التقدم تلو الأخر فى تمرير توجهاتة وتطلعاتة عبر تخطيط منظم رفع بمنهجيتة أسهم هذا التيار لدي المجتمع والتى تكون بديهيا على حساب التيار النخبوى المثقف في هذا المجتمع فالتيار الأسلامى عرف من أين تؤكل الكتف وتعلم وعرف كيف يقراء هذا المجتمع ويتعامل معه على ضوء هذة القراءة واستغل حب هذا المجتمع للدين وأهلة التى ندرك ان من ابرز سمات هذا المجتمع هو حبة للدين ولأهلة فمن الطبيعى ان تحريك المشاعر وتأجيج الشعوب باسمة سيلقى الصدى والأرضية الخصبة التى تخدم من يسيسة فمن هنا فهم التيار الأسلامى كما قلنا أصول اللعبة فكون القاعدة الشعبية لة بين الشعوب عبر هذا الباب حتى وصل بة الحال فى هذة الأيام الى أن أصبحت طلباتة أوامر وتوجهاتة منهجا يسير على خطاة المجتمع ككل ويحكمون قبضتهم على كامل اركان المجتمع فتجدهم وعلى سبيل المثال ولمجرد مقال قادرين على أحراز موقف بأقالة رئيس تحرير الجريدة التى تبنت المقال الذى لامس افكارهم أو تعارض مع توجهاتهم وان أستعصى عليهم الأمر تجدهم يرفعون القضايا تلو القضايا الصادرة احكامها قبل افتتاح جلستها فيذهب الكاتب ضحية التخلف والتشيع الأهوج لعشاق الظلام ولاننسنى الأستغلال المدروس للمنابر والقنوات المؤثرة على فكر المجتمع فى التشهير بمن خالفهم ليمارسوا ارهابهم الفكرى على أصحاب القلم ليبقوا تحت سيطرتهم او فى أضعف الأحوال لايتطرقون لهم سواء تلميحا أو تصريحا رجاء السلامة من سطوتهم مما حدى بالمجتمع أو الأغلبية الصامتة كما يحلو للنخب المثقفة ان تسميها الى الأرتماء باأحضان التيار الأسلامى مرغما جراء الهزائم المتوالية التى تكبدها التيار الثقافى لعدم توافقه ومقدرته على مواجه الطوفان لذلك التيار فاأحنى رأسة لتمر العاصفة مما جعل الأسلاميين ينتشون ولو لحين بطعم الأنتصار وبقى مهيمنا كما كان يؤدلج الشعوب ويمارس حق الوصاية على أفكارها
وهنا يبرز سؤال محير لى وهو متى سيهب المثقفين وينفظوا عن كواهلهم غبار دام لعقود مظت
ومتى ستتحد صفوفهم ويرسموا منهجهم ويفهموا أصول اللعبة ويصمدوا ويصبحوا ندا وقائدا لاتابعا
ولكن ومع هذا لازلت أؤمن أنة لازال هناك أمل باأن مركب تنوير وإصلاح هذا المجتمع ستنطلق باسم الله تعالى لتمخر عباب هذا البحر المتلاطم بأمواج الكرة والإقصاء
علي ال شيبان غير متواجد حالياً  
قديم 30-04-2010, 12:01 AM   #6
علي ال شيبان
مقاطع

 
رقـم العضويــة: 9741
تاريخ التسجيل: Dec 2008
مــكان الإقامـة: الجبيل
المشـــاركـات: 199

افتراضي وهذا غيض من فيض مانريد الاشارة الية

سبق – الرياض: قالت مصادر :إن رئيس هيئة الصحفيين ورئيس تحرير جريدة "الرياض" غضب غضباً شديداً, في حفل تكريم مديرية مكافحة المخدرات للجهات الراعية للحفل, حيث تم تقديم اسم رئيس تحرير جريدة "الجزيرة" على اسم "السديري" في تسليم دروع التكريم.


وقالت المصادر :إن الكشف الخاص بالجهات المكرمة الراعية لندوة مكافحة المخدرات ورد فيه اسم رئيس تحرير جريدة الرياض على رأس قائمة المكرمين, ولكن حدث خطأ في البروتوكول, عندما لم يشاهد أحد المسؤولين في قاعة الاحتفال "السديري" فتوقع أنه أوفد مندوباً عنه, لذلك طلب تقديم اسم خالد المالك ليكون أول المكرمين.


الواقعة حدثت مساء الثلاثاء الماضي في حفل تكريم الجهات الراعية لندوة مكافحة المخدرات, التي نظمتها مديرية مكافحة المخدرات بفندق الأنتركونتننتال, عندما بدأ في تكريم الجهات الراعية للحفل وعددها تسع جهات إعلامية وشركات تجارية, ليتصدر اسم رئيس تحرير جريدة "الجزيرة" قائمة المكرمين, ويصعد لتسلم درع التكريم, وسط حالة ذهول لرئيس تحرير جريدة "الرياض" تركي السديري, لتجاوز البروتوكول, وأيضاً تخطي اسمه الذي ورد في كشف المكرمين في المقدمة, ثم نودي على اسم رئيس تحرير "الرياض" لتكريمه ليفاجأ المسؤولون في الحفل بوجوده وصعوده لتسلم الدرع.


وعلمت "سبق" أن هناك تحقيقات تجري بشأن الخطأ البروتوكولي الذي وقع في حفل تكريم الجهات الراعية لندوة مكافحة المخدرات
علي ال شيبان غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:49 AM.