المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو خالد220

لو كان الخبر هذا صحيح ، فستكون الضربة القاصمة التي ستنهي مؤسسة الخطوط السعودية، وسيفضل المسافرين ركوب سياراتهم او الحافلات على ان يركبوا في طائرة يقودها بنغالي خبيث.

استغفرالله العظيم يابو خالد

تعتبر دولة بنغلاديش دوله مسلمه رسميآ ومن اعضاء دول القمه الاسلامية .
وحوالي 96% من سكانها هم من اهل السنه والجماعة ولايعترفون بالمذاهب الاخرى الدينيه .
والدين الرسمي لشعب بلادهم هو الاسلام فقط . والحكم بين الشعب حسب الطريقه الشرعيه الاسلامية في الزواج والمهر والميراث ولايقبلون بغيره .
وقد تم فصلها عن الهند عند تاسيس الدوله بسبب تمسكهم بالاسلام ولم يتنازلون عن الدين الاسلامي .
--- هذا أعلام فقط وحمله على العماله البنغلاديشيه ---

وبعض الدول العربيه نسبة المسلمون بها لايتجاوز 50% .
وبعض الدول تكتب على جواز العامل أنه مسلم لكي يدخل البلاد ويعمل وهو غير مسلم .
لكن دوله بنغلاديش جميعهم مسلمين .
وابحث في الانترنت .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد 1

استغفرالله العظيم يابو خالد

تعتبر دولة بنغلاديش دوله مسلمه رسميآ ومن اعضاء دول القمه الاسلامية .
.

انا لم أقل انه كافر ، قلت انه خبيث ، وحقيقة إسلامه بينه وبين ربه، الله أعلم بها.
وقبل فترة صرح مسئول كبير في الحكومة البنغلاديشية بتصريح نشر في الصحف عندهم أن العمالة البنغالية التي يتم "استقدامها" من قبل السعودية، هم من خريجي السجون بل وكثير منهم من نزلاء السجون فعلاً، وتم "ترحيلهم" للسعودية ليخف الضغط عن السجون البنغالية.

اما قولك بأن "جرائم البنغالية" هي تصعيد إعلامي فقط، فيدل على انك لاتعيش في السعودية، وإذا كنت تعيش فيها فعلاً فأنت لا تعلم مايحدث حولك للأسف.

أكبر دليل على أن هناك حملة على الجنسية البنغالية هو رد ابوخالد220 التالي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو خالد220

وقبل فترة صرح مسئول كبير في الحكومة البنغلاديشية بتصريح نشر في الصحف عندهم أن العمالة البنغالية التي يتم "استقدامها" من قبل السعودية، هم من خريجي السجون بل وكثير منهم من نزلاء السجون فعلاً، وتم "ترحيلهم" للسعودية ليخف الضغط عن السجون البنغالية.

وللأسف أخوي أبوخالد أنت أكبر وأوضح دليل على أنك ضحية سهلة للأعلام.وأنا أتحداك أن تثبت صحة هذا الكلام.وأذا لم تستطيع الأثبات فأرجوا الأعتذار والرجوع الى الحق.

أما "جرائم البنغالية" الأعلم بنبستها هي وزارة الداخلية وليس حضرتك أو حضرتي وهو المصدر الموثوق فقط.