بينما الأبطال في ساحات الوغى يردعون المعتدين.
يخرج لنا الطابور الخامس مصاصين دماء الشعب في المصائب
اصحاب العقار او بالأصح تجار العقار الذين رفعوا الأسعار
على النازحين والهاربين من جحيم الحرب في جازان وضواحيها
ارتفعت الأجارات للشقق المفروشه وغيرها من انواع العقارات
مستغلين بذلك الوضع الراهن غير مبالين بالفقراء النازحين
من بيوتهم وقراهم طالبين النجاة من الموت .
يجب على الدولة ان تحقق في الأمر لأن من رفع الاجارات في تلك المنطقة المنكوبة ما هو إلا خائن ومجرم لافرق بينه وبين الهالك عبدالملك الحوثي اللعين .