أنا أعرف الناس بالفلسطن
فهم أشد الناس قدرة على إظهار ما لا يبطنون من الخبث والمكر.
لكن هذا الحقود بوكي مفضوح من فلتات لسانه
فكل مشاركة له تفيض بالحسد وإستكثار نعمة الله على أهل البلد الذي آواه
وأنا أعجب أشد العجب من صفيق الوجه قليل المروءة والذي يقر بالفضل لبلادنا بعد الله عليه
ثم يعود وفي نفس مشاركته لإظهار السعادة بإرتفاع الأسعار بل والمطالبة بمزيد من رفع الأسعار بحجة الزيادة العقيمة والتي آلمت قلبه الأسود.
ثم يا فلسطيني الدعوة إلى كبح جماح ارتفاع الأسعار ليست بخلا يا جاهل بل هي مسألة وعي.
أما أن نكون مغفلين لنقبل بأي إرتفاع فهذه لا تسمى كرما.
أسأل الله أن يطهر بلادنا منك ومن كل من أبتلي بالحسد المرضي
فأنتم من أسباب منع القطر من السماء.