الثلاثاء, 22 يوليو 2008

خالد المطوع - الرياض

كشف رئيس جمعية حماية المستهلك الدكتور محمد بن عبدالكريم الحمد، أن الحكم على عمل الجمعية الآن غير منطقي.. كونها لا تزال حديثة الإنشاء وعمرها لا يتجاوز الشهرين.. كما أن وضعها المادي لا يزال تحت الصفر، مما يشكِّل عائقا دون تنفيذ برامجها، مطالبا المستهلكين بجميع شرائحهم بالوقوف مع الجمعية والصبر عليها وتقديم الاقتراحات لها والكثير من الدعم والمساعدة لكي تقوم بما أوكل إليها من مهام.وأضاف أن الجمعية ليس من اختصاصها القيام بحملات تفتيشية على الأسواق.. حيث ينحصر دورها فقط في استقبال شكاوى المواطنين وإيصال صوت المستهلك إلى الجهات المسؤولة المخولة بالتنظيمات الرقابية. لافتا إلى أن المنتجات المغشوشة التي تملأ الأسواق تمثل خطرا كبيرا على المستهلكين أكثر من ارتفاع الأسعار.. مبررا ذلك بوجود منتجات غير أصلية وتشكِّل خطورة كالتوصيلات الكهربائية التي تتسبب بحوادث كبيرة وحرائق لممتلكات المستهلكين.
http://al-madina.com/node/34577

شيل ابوك حط ابوك ونحتري هالجمعية واخرتها
صارت خدمة توصيل اصوات
حلوها بلا هم
قال تبي مساعدات من المستهلكين وهو حنا ناقصين
بعدين كيف الرصيد صفر وين تبرعات الملك لهم اين ذهبت الملايين ؟؟؟؟؟
معقوله صرفت بهالمدة البسيطة
**
والادهى والامر يقول الجولات تفتيشية ليست من صلاحياتهم هم فقط يوصولن الصوت .
لا يا شيخ صوت !! وايصاله لمن لوزارة التجارة
بجد عمل بطولي .
لا تخف ان كان على الصوت فلدينا اصوات اخترقت اذان الوزارة
بالعربي
نبي جهة تتحرك وتناصر المستهلك وتكون مظلة له من الوزارة والتجار
خدمة توصيل الاصوات مستغنين عنها