إِنَّ اللَّهَ عِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَّاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
((( أَفَرَأَيْتُمُ الْمَاء الَّذِي تَشْرَبُونَ أأنتم أنزلتموه من المزن أم نحن المنزلون ))
يقول د. زعلول النجار
وعلي ذلك فإن إنزال المطر يبقي ـ في الحقيقة ـ سرا من أسرار الكون لايعلمه,
ولا يرتبه إلا الله,
وإن جاهد العلماء في محاولة فهم كيفية إنزال المطر من السحب المحملة بقطيرات الماء...
ولفهم ذلك لابد أولا من فهم كيفية إنشاء السحب بصفة عامة, والسحب الممطرة بصفة خاصة,
وهي عملية خارجة تماما عن طاقة القدرة الإنسانية مهما تطورت معارف الإنسان وارتقت تقنياته.
وهذه صورة التقطت لعملية الإستمطار الصناعي
عملية تفجير العبوات داخل السحاب
اللهم أغثنا يارب العالمين