أمر يشغل بالي منذ فترة..

#المطاعم_في_بلادنا_من_يملكها (خاصة الشعبية)؟
#مطاعم_الرياض_من_يملكها_فعلياً

ملاحظ سيطرة جاليتان بعينها على أغلبها (سورية ويمنية)

تدخل مطعم شعبي للمندي أو الفول والتميس فتجد أغلب إن لم يكن كل العاملين فيه من الجالية اليمنية وتدخل مطعم مشويات أو معجنات وحلويات فتجد الغالبية من الجالية السورية بما في ذلك الوظائف التي يفترض أن يشغلها سعودي (كالكاشير) .. بل إن بعضهم قد يقوم مجبرا بتوظيف سعوديين لبضعة أشهر ويضيق عليهم الخناق ليستقيلوا ويعين بدلا منهم أخرين من بني جلدتهم بحجة عدم جدية الشباب السعودي في العمل.

هل هي سعودة وهمية أم أنهم يعتبرون حالة خاصة ولهم سماح رسمي للعمل بسبب الأوضاع في بلادهم؟

لا أريد أن يفهمني أحد بشكل خاطئ .. فهؤلاء مهما حصل إخوة لنا وتمر بلادهم بأوضاع صعبة وأقل حق لهم علينا أن نساندهم ونقف معهم..

لكن .. أن يكون ذلك على حساب أبنائنا وأمننا فهذا امر لا نقبله ولا يقبله عاقل.

حرمان أبنائنا من الوظائف أو التضييق عليهم لإجبارهم على ترك العمل أمر لا نقبله ولا أعتقد أولي الأمر والمسؤولين يرضون به.

أما من الناحية الأمنية فهناك خطر المندسين من أبناء هذه الجاليات الذين يخفون ولائهم لأعداء بلادنا فيستغلون طيبة شعبنا وحبهم لمساعدة الأخرين فينشرون سمومهم وشرورهم عبر هذه المطاعم.

وكم رأينا من مقاطع فيديو تظهر بوضوح حقد هؤلاء القلة على هذه البلاد وقيامهم بمحاولة الإضرار بأبناء البلد والمقيمين الغافلين بدءا بالبصق في الطعام إلى تحضيره وحفظه في أماكن قذرة أو استخدام مواد منتهية الصلاحية في تحضير وجباتهم.

كل ما نريده هو التأكد من سلامة وضع هذه المطاعم ومن يعملون بها سواء نظاميا أو صحيا أو (وهو المهم) أمنيا.