قال رسول الله صلى الله عليه و سلم:
لتتبعنسننمن قبلكم شبرا بشبر ، وذراعا بذراع ، حتى لو سلكوا جحر ضب لسلكتموه . قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : فمن
الراوي:أبو سعيد الخدريالمحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3456
خلاصة حكم المحدث: [صحيح
ماذا يريد العلمانيون واليبراليون من ديموقراطية الغرب؟؟؟!!!
نبدأ بقضية (المنغفين والمنغفات) الناقصين نفسيا وعقليا قبحهم الله بالماريوت وما هي أهدافهم الحقيقية من ثقافتهم المشوهة القبيحة عند لقائهم الفكري والثقافي التي رعاها وبارك لها وزير الثقافة والإعلام السعودي عبدالعزيز خوجة شخصيااااا فالواضح أن هذا اللقاء وغيره من اللي سبقه يوجه سهام غربية فكرية وأخلاقية منحلة لمجتمعنا المسلم المحافظ و التي فضحها وصدمهم أحد الكتاب المثقفين الغيوريين وهو الأستاذ صالح الشيحي حفظه الله؟؟؟!!!
ولسان حالهم يقول كما قاله الكاتب الأستاذ صلاح عبدالشكور في مقالته:
يا صالح الشيحي قد كنت فينا مرجواً قبل هذا
صلاح عبدالشكور
أثارت التغريدة التي أطلقها الكاتب الصحافي بجريدة الوطن الأستاذ صالح الشيحي لغطاً واسعاً بين المثقفين السعوديين، وخلقت جواً من الحوار حول مادار في ذلك البهو الفاخر من أمور مثيرة عرّف بعضه الشيحي وأعرض عن بعض ، ولئن جاء في أدبيات العرب في سابق العصور أن "الحرب أولها كلام" فإني أعتبر ال 140 حرفاً التي غرد بها الشيحي بمثابة الفتيل الذي اشتعل وواصل اشتعاله ولا يزال، عن قضية بالغة الحساسية يقول الشيحي: (ما يحدث في بهو ماريوت على هامش ملتقى المثقفين عار وخزي على الثقافة.. آمنت أن مشروع التنوير الثقافي المزعوم في السعودية يدور حول المرأة ) وفي لقاء تلفزيوني مباشر على روتانا الخليجية أوضح الشيحي بعضاً من المشاهد التي رآها بعينه من تبرج وكشف واختلاط وغير ذلك مما لم يستطع أن يكشفه مراعاة للستر مما جرى بين بعض المثقفين والمثقفات بعد منتصف الليل.
في تصوري الشخصي أن الشيحي استطاع بتغريدته "الماريوتية" أن يسلط الضوء على جانب "مظلم" من جوانب لقاءات بعض المثقفين والمثقفات ذلك الجانب الذي يحاول البعض أن يضفي عليه ألواناً من الأغطية وأشكالاً من التبريرات ليظهر في قالب "الطبيعي" و " العادي " و " البرئ" . وهو جانب ربما ينأى عن الاقتراب منه من يوصفون بالتيار المحافظ، إما لأنهم يرون حرمة المشاركة في تلك الاجتماعات المختلطة أو لأسباب أخرى، أمر آخر أيضاً لا بد أن نضعه في الاعتبار وهو أن هذه التغريدة لم تصدر كالعادة من شيخ أو داعية أو باحث أو صاحب توجه ديني ظاهر وإنما صدرت من مثقف وكاتب بصحيفة سيارة موصوف بالجرأة وقول الحق ومعدود في قائمة التنويريين الوطنيين.
المشهد الأكثر غرابة في الموضوع هو ذلك التجني والهجوم الشرس الذي بدأ يمارسه بعض الكتّاب وثلة من المثقفين والمغردين لمجرد أن الشيحي قال رأياً في موضوع يرى أنه من الأمانة والمصداقية والنصح لدينه ووطنه أن لا يسكت عنه، وكأني بأولئك الذين ثارت ثائرتهم وانقلبوا على صاحبهم يقولون بلسان حالهم ومقالهم كما قال قوم ثمود لنبي الله صالح عليه السلام {قالوا يا صالح قد كنت فينا مرجواً قبل هذا } أي: قد كنت قبل أن تقول هذا الكلام الذي تقوله الآن رجلاً عاقلاً رشيداً، وكنا نؤمل أن ننتفع بعقلك وذكائك وحكمتك، وأن تكون مسترشداً في التدابير، نستبصر برأيك في الأمور، فلما نطقت بهذا الكلام انقطع رجاؤنا عنك وعلمنا أن لا خير فيك. نعم هذا هو حال البعض مع هذا الكاتب وربما مع غيره ممن ينطق بكلمة حق تخالف هواه أو تأتي على غير مراده، وكم هو مؤسف أن نعيش في زمن أصبح فيه من يتفوه بكلمة الحق والصدق يغدو خائناً مرفوضاً مرذولاً، ومن يداهن ويمرر ويتزلف على حساب دينه وقيمه يصبح مكرماً مرفوع الرأس مُهاباً. وهذه صفة من صفات المخادعين المتلاعبين في كل الأزمان، فإن الحق مرٌّ على المتكبر والحقائق لا تحجب بغربال ومهما ارتدى الباطل عباءة الحق فإن الله سيجليه يوماً ما والله غالب على أمره ..
إن كان من كلمة أخيرة أهديها للأستاذ الشيحي فإني أقول له: بيّض الله وجهك ووفقك لما يرضيه وأشكر لك صنيعك بل يشكرك كل غيور على جرأتك وأذكّرك بقول النبي صلى الله عليه وسلم: (من التمس رضا الله بسخط الناس رضي الله عنه وأرضى عنه الناس، ومن التمس رضا الناس بسخط الله; سخط الله عليه وأسخط عليه الناس) واعلم أنك إن أرضيت خالقك فأبشر برضا الله ورضا الناس وهنيئاً لك أن تكون قدوة في أمانة الكلمة وإماماً في النزاهة والنصيحة والغيرة على مجتمعك ووطنك، بارك الله فيك وزادك من فضله
ثانيا هذه نماذج من ديوقراطية الغرب التي يسوق لها العلمانيون واليبرالليون في بلادنا عن طريق إعلام وصحف الدولة الرسمية لمجتمعنا المسلم الغيور؟؟؟
هذا موقع إحصائيات أرجوا التكرم وزيارته:
http://www.asharqalarabi.org.uk/center/dirasat-alunf.htm
http://rasoulallah.net/v2/document.a...ng=ar&doc=8995
http://twitemail.com/email/11726222/4/إحصائية-عالمية-لنتائج-الاختلاط-في-العمل%3A
فقط جنود أمريكان ديموقراطيين يتبولون على جثث مسلمين !!! يالله كل هذا حقد علينا؟؟؟
http://islamweb.net/media/index.php?...ang=A&id=17025
في أمريكا فقط:
كانت هذه مقتطفات يسيرة من مقال جيسيكا فالنتي، وأحب أن أضيف لها هذه الأرقام:
- 30.4 مليون أسرة تعولها الأم فقط - دائرة الإحصاءات الأميركية.
- في كل 30 ثانية اغتصاب، وفي كل حالة اغتصاب يبلغ عنها هناك 10 حالات لا يبلغ عنها RAINN.
- 42 مليون جنين قتلوا بالإجهاض في أميركا خلال السنين الثلاثة الأخيرة.
- أكثر من 75 مليون شخص أميركي مصابون بأمراض جنسية لا يمكن شفاؤها - CNN.
- %68.2 من الأميركيات تعرضن لاعتداء جسدي من زوج أو صديق - وزارة العدل الأميركية.
- %89 من الخدم وعمال التنظيف هم من النساء، بينما يشغل الرجال %97 من المناصب القيادية العليا في الشركات الكبرى - وزارة العمل الأميركية.
- %78 من النساء في القوات المسلحة تعرضن للتحرش الجنسي - وزارة الدفاع الأميركية.
_ 70% من الممرضات يتعرضن للتحرش الجنسي من زملاء العمل ومن المرضى - المعاهد الوطنية للصحة التابعة لوزارة الصحة الأمريكية
_ 82% من الموظفات يتعرضن للتحرش الجنسي من قبل رؤساؤهم بالعمل
_ 90% من فتيات المدارس تعرضوا للتحرش الجنسي على الأقل مرة واحدة
ـ من 90ـ95% من ضحايا العنف العائلي هم من النساء.
ـ الأطفال الذين يعيشون في منازل يتم فيها اعتداء الأزواج على بعضهم، معرضون للإيذاء بنسبة تفوق الأطفال الآخرين بـ 1500 مرة.
ـ من 40 ـ60% من الرجال الذين يسيئون معاملة زوجاتهم يعتدون على الأطفال أيضاً.
ـ الآباء الذين يضربون الأمهات يميلون، أكثر مرتين من الأزواج الغير عنيفين، للحصول على طلب رعاية الأطفال بعد الطلاق.
ـ في دراسة واحدة، 27% من ضحايا القتل داخل العائلة هم من الأطفال.
ـ 90% من الأطفال الذين يقتلون تحت سن العاشرة، يقتلون خلال خلاف عائلي، و56% من الأطفال هم دون الثانية.
هذه نقطة من بحر ديموقراطية الغرب المزيفة والتي هدفها أساسا تخدير الشعوب لسلبهم أموالهم وأعراضهم وجعلهم مديونين للبنوك والعمل كالعبيد لساداتهم التجار.
وفي الأخير أنصحكم بالإنضمام إلى مجموعة مصلح البريدية وهي مجموعة إختصاصها فضح نشاط العلمانييون والليبرالليون وشيعة المجوس الخونة في بلادنا حفظها الله لنا وطهرها من هؤلاء الخونة :
للإشتراك في المجموعة أرسل رسالة فارغة الى:
mosleh1430+subscribe@googlegroups.com
نسعد بتواصلكم واقتراحاتكم