انو ميزه نسبيه تعطيه الشركه لعملائها بدون ربح" يعني خدمه"...........لكن للاسف اتضح ان الشركه اصبحت تاجر جمله... وعند الاستفسار عرض الموظف علي استمارة تبين هذا العرض التجاري البحت.
قيمة الجهاز اقساط لدى الشركه يعادل ال 3200 ريال...طبعا دفعه اولى+ 12 قسط شهري....بينما سعر الجهاز حاليا 2300 ريال يعنى ربح 39% تقريبا.
هذا بدلا من ان تعطيه الشركه لأقدم عميل لديها كهدية مثلا وبالتالي المحافظه على العملائها.
هنا اتسأل واسأل ادارة الشركة:
هل اصبحت الشركه تاجر جمله؟
الم يكن بالامكان المحافظه على العملاء بأعطائهم الجهاز براس ماله سعر تفضيلي وخصوصا العملا المميزين.؟
الم تفهم بعد ادارة الشركه ان المنافسه على اشدها؟
الم تقتنع الشركه ان ارباحها سنويا وربعيا في النازل بسبب هذه المنافسه الشديده؟
الم يدر بخلد ادارة الشركه اعطاء العملاء القدامي حسب سنوات امتلاكهم ل خدمات الجوال ميزه نسبيه كهدايا وخلافه؟
هناك الكثير يا ادارة الشركه للمحافظه على العملاء وزيادتهم وبالتالي زيادة ارباحكم........بدلا تجارة الجمله.