العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > مصيبة اذا كان صحيح هالخبر عن الملابس المقلده

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 26-08-2011, 05:45 PM   #1
المنطق
مقاطع نشيط
 
الصورة الرمزية المنطق
 
رقـم العضويــة: 4039
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 380

افتراضي مصيبة اذا كان صحيح هالخبر عن الملابس المقلده

مولات ومجمعات الملابس الجاهزه(المخفضّه) أنتشرت بالمدينة المنورة كإنتشار النار بالهشيم فاصبح بالمدينة المنورة 49 مجمّع ملابس أظن أخر مافتتح حالياً( مجمع القارات) وأخطرها وأشهد الله ولإبراء للذمه( تبتن الذي بعد مزيا مول) واخر في قباء بعد الكعكي لا أذكر اسمه) وهذآن المجمعان كل شئ بــ 5 ريال!!! والأخريات ليس باقل خطوره ولكن هذان المجمعان المووووت لأحمر.. أن هذه المجمعات تبيع الموت البطء لنا ونحن نشتريه بتراب الفلوس (إنها الملابس المسرطنه.. إليكم هذه النشرات:

لاسكوت بعد اليوم لنقاطع ونحّذر من هذه المجمعات التي تبيعنا السرطان.

طفل عمره 11 سنوات تم إكتشاف إصابته بمرض سرطان الجلد بالمدينة المنورة وبعد بحث وتحري من قبل الطاقم الطبي ذهلوا عندما اكتشفوا ان الملابس التي كان اعتاد الطفل على إرتدآئها ماهي إلا بقايا مواد كميائيه مصنّعه بالصين( مخلفات اعيد تكريرها وصنعت منها هذه الملابس رخيصت الثمن!!!)





ذكرت تقارير إخبارية، اليوم الأربعاء، أن اختبارات أجرتها السلطات السعودية، كشفت أن 10% من الملابس الجاهزة الصينية القادمة إلى المملكة بها مواد مسرطنة ومواد ضارة بصحة المستهلك، ما دفع سلطات الجمارك إلى مصادرتها.
ونقلت صحيفة "الاقتصادية" السعودية عن محمد الشهري، رئيس لجنة المنسوجات والملابس الجاهزة في غرفة جدة، قوله، إن هذه النسبة المرتفعة من الملابس المسرطنة سببها أن 80% من تجار الملابس في جدة يعملون تحت مظلة التستر التجاري، ويخالفون القانون.
وأوضح الشهري، أن الملحق الصيني التجاري أبلغهم أن التجار عندما يذهبون إلى الصين يطلبون بشكل مباشر أسوأ أنواع الملابس وأقلها ثمنا، دون وضع أي اعتبار لمستوى جودتها أو تأثيرها في المستهلك.


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أعلنت منظمة "غرينبيس" في العاصمة الصينية بكين يوم الثلاثاء عن اكتشاف آثار مواد كيميائية سامة من شأنها أن تؤذي الأعضاء التناسلية في منتجات 14 مصنع للملابس.
وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية (afp) أن من بين هذه الشركات "اديداس" و"يونيكلو" و"كالفن كلاين" و"لي نينغ" و"إيتش أند أم" و"أبركرومبي أند فيتش" و"لاكوست" و"كونفرس" و"رالف لورن".
وكانت منظمة "غرينبيس" قد اشترت من 18 بلداً عينات من ملابس هذه العلامات التجارية المصنعة في غالبية الأحيان في الصين وفيتنام وماليزيا والفلبين، ثم حللتها.
وعثرت المخابر على النونيلفينول المعروف ب "ان بي إي" وهو مركب كيميائي يستخدم عادة كمنظف في الكثير من العمليات الصناعية وفي إنتاج النسيج الطبيعي والاصطناعي.
وتتحول هذه المادة عادة إلى منتج سام جداً عندما يرمى في المجارير و من شأنه أن يزعزع دورة الهرمونات والسلسة الغذائية ويتكدس في الكائنات البشرية مهدداً خصوبتها وجهازها التناسلي ونموها.وفسرت منظمة "غرينبيس" في تقرير لها الشهر الماضي بعنوان "فديرتي لاوندري" كيف تسمم الجهات التي تزود صناع الألبسة بعض الأنهر الصينية بنفاياتها الكيميائية.ويذكر أن كل من "بوما" و "نايكي" تعهدتا بإزالة المواد الكيميائية السامة من العمليات الإنتاجية بحلول العام 2020 لكن "اديداس" اكتفت ببيان مبهم خال من أي التزام من جهتها.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صادرت السلطات الإيطالية ملابس صينية مسرطنة يقال: إنها مقلدة لماركات شهيرة، وترتفع فيها نسب المواد الكيميائية التي تساعد على تثبيت الألوان، وتقليل كميات الأقمشة الداخلة في صناعتها.

ويسوقنا هذا الخبر إلى الحديث عن البضائع الصينية الموجودة بأسواقنا، فقد انتشرت بشكل كبير المجمعات الكبيرة التي تبيع بضائع صينية الصنع بأسعار رخيصة جدًا وتلقى رواجًا كبيرًا، فهل يتم فعلاً فحص هذه البضائع قبل الترخيص بدخولها وبيعها.

وفي السوق المحلي تنتشر البضائع الصينية بشكل كبير جدًا إلى درجة أن البحث عن أي صناعة أخرى أصبح صعبًا ونادرًا، ولكن الأكثر خطورة هو نوعية الملابس التي تُباع بأسعار زهيدة جدًا بعضها يصل إلى خمسة ريالات ثمنًا للقطعة والكثير يعتمد سياسة أسعار ثابتة رخيصة للقطع المعروضة، ولا يتجاوز ثمن أغلاها 20 أو 25 ريالاً ولو تفحصتها لوجدت أن فيها الكثير من العيوب، فماذا لو تم فعلاً التدقيق في معرفة مكوناتها بشكل أوسع نطاقًا من الطرق التي يتم فيها العمل الآن في المخابر المعتمدة من قبل المواصفات والمقاييس. فما عليك سوى أن تذهب للمجمعات التي أصبحت متخصصة فقط ببيع البضائع الصينية الرديئة، ولكن عليك أن تلبس قناعًا واقيًا قبل الدخول؛ لأن الروائح التي تنتشر فيها كفيلة بأن تصيبك بكل أنواع الأمراض التنفسية.

وهذا دليل قاطع على ما تحتويه هذه الملابس أو السلع عمومًا من مواد كيميائية تفوق أي حدود مسموح بها، والغريب أنك قد لا تجد مكانًا لك في تلك الأسواق، فهي مع ذلك مزدحمة بشكل كبير، فالجميع أصبح يبحث عن الرخيص فقط أيًا كان نوعه وخطره، المهم لديه السعر بالرغم من أن التكاليف على مدار العام تكون مرتفعة على جيوب المستهلكين؛ لأنهم يشترون بضائع تتلف سريعًا وتتسبب لهم في أمراض دون أن يعلموا مصدرها. فالمثل يقول: (لست غنيًا حتى اشتري رخيصًا)، وهذا يعني أن المستهلك من ذوي الدخل المحدود يجب أن يقتني دائمًا البضائع ذات الجودة الجيدة؛ لأنها تعمّر أكثر، وتقلل استهلاكه وتساعده على النفقات الأخرى، وفي سوقنا المحلي يتم إنفاق مليارات على هذه البضائع المقلدة أو ذات الجودة الرديئة، وأغلبها تأتي من دول الشرق وخصوصًا الصين، فهناك يمكنك تصنيع أي شيء بأي تكلفة تحب، وللأسف فإن غالبية التجار لدينا يختارون الرديء والأسوأ، وقد يكون من قبيل المفاجأة أن تعرف أن الكثير من الملابس التي تباع بأسواقنا من النوعيات الرخيصة جدًا، يتم التعاقد عليها بالوزن وليس بالقطعة، وبذلك تقف القطعة الوحدة بأسعار تقل عن ريال واحد على التاجر، بينما تباع بعشرة أو عشرين ضعفًا بتلك الأسواق، ومع ذلك يعتقد الناس أنها رخيصة.

السوق المحلي أكبر الأسواق استهلاكًا بالعالم العربي، وحجم المستوردات فيه يفوق 350 مليار ريال سنويًا، ومن الشرق يأتي لنا ثلث هذه المبالغ المنفقة على بضائع يهدر ثمنها بسرعة والفائدة لا تعود إلا على جيوب التجار عندنا وعندهم، بينما يبقى المستهلك رهين الهدر المالي والصحي، وإذا كانت إيطاليا لم تستطع كشف هذه الملابس المسرطنة إلا في مرحلة تسبق التوزيع المباشر لل**ائن، وهي الدولة التي تُعدُّ من المنظومة الأوروبية التي يسترشد العالم بمعايير المواصفات والمقاييس المتبعة عندهم، فما هو الحال لدينا؟ هل نطبق فعلاً أقصى درجات الحماية المتاحة للمستهلك أم نحتاج إلى رفع مستوى المواصفات المطلوبة أكثر من السائد حاليًا؟ وهل تقوم مراكز الأبحاث الطبية الرسمية بعمل دراسات مساندة على أنواع من السلع لترفع من درجة الحذر للمستهلك عمومًا أم أن على المستهلك أن يكون واعيًا ولا يقدم على المجازفة بماله وصحته ويكون خصيم نفسه في عدم التسوق من بضائع رخيصة لا يعرف مدى وحجم ضررها وألا ينتظر أي مساندة من جمعية حماية المستهلك التي لا نسمع لها صوتًا بالرغم من أننا في شهر رمضان الذي يُعدُّ أعلى فترات الاستهلاك والإنفاق على مدار السنة.

منقول من اسواق ستي
http://www.aswaqcity.com/thread655684.html

المنطق غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:16 PM.