اقتباس:
هل نقترب من العالم الأول أم نبتعد؟
من مهام هيئة الطيران المدني الترخيص والإشراف على عمل خدمات النقل الجوي، على رغم هذا تنزوي بعيداً عن قضايا المسافرين، ولا سيما نقص الخدمات أو انقطاعها فجأة، لتضع الخطوط والشركات في الواجهة وقنعت بالكواليس، لا يذكر لـ «الهيئة» أي حضور حقيقي في رد حقوق ومطالب، مثلما لم يتبين لها دور في توفير الخدمة عند خروج شركات من بعض المحطات. أخبرني أحد الإخوة من وادي الدواسر أن شركة خاصة أوقفت رحلاتها الأسبوع الماضي، ولم تتحرك «هيئة الطيران المدني» لسد النقص وتوفير خدمة الطيران للأهالي في الوقت المناسب، مع حاجات إنسانية لا تخفى على أحد. هذه أبسط واجبات «هيئة»، لا نرى لها أخباراً إلا عند توقيع عقود إنشاء المطارات أو الترخيص لشركة جديدة.
***
أتوقع أن تكون القطارات في السعودية هي الشغل الشاغل للصحافة المحلية في القريب العاجل. أسئلة كثيرة – لا تجد أجوبة – تتركز على التكاليف وأنواع القطارات والعربات، المقارنات على الإنترنت بقطارات في دول أخرى لا تنتهي، وعلى رغم أننا ما زلنا في مرحلة الإنشاء الأولية إلا أن هناك عدم وضوح في الرد عما أثير خاصة حول قطار المشاعر منذ ظهور صور له أحدثت جملة من التعليقات الساخرة، من جمهور – هو المستهدف من المشروع، وصولاً لإقناعه بها وتعوداً على استخدامها، لكن الجهات المعنية لم تظهر في مؤتمر صحافي تكشف فيه ما لديها عن صحة التكاليف مقارنة بمشاريع مشابهة في دول أخرى، خصوصاً في نوع العربات التي لم يرَ الناس أنها ترقى لقطار ينشأ في القرن الواحد والعشرين.
***
رفضت هيئة المعرفة في أبو ظبي طلبات المدارس الخاصة رفع الرسوم، زميل أرسل لي الخبر ووافق رسالة من قارئ، مصادري تشير إلى نوايا المدارس الخاصة في السعودية رفع الرسوم حتى أصبحت عادة سنوية مثل الرز والحديد والطوب وغيره، لا بد من وقفة من وزارة التربية والتعليم أمام هذا الجشع، المسألة يمكن حسابها بحيث تحقق المدارس أرباحاً معقولة من دون إثقال كاهل الناس، ثم ما فائدة الدعم الحكومي لقطاع التعليم الأهلي إذا كان بهذا التوجه؟! ماذا تحقق للمواطن – غير المستثمر – من تلك القروض؟! لا شيء!
***
ومن الإمارات – أيضاً – اهتم الاقتصاديون بخبر سجن 4 من كبار الموظفين في قضية فساد شركة تمويل تابعة لبنك دبي الإسلامي، مع غرامات واستعادة أموال. الجميل في الأمر ذكر الأسماء ووضوح العقوبات، وهو ما يبين الفارق بين من يضع الأسماء ويواجه المشكلة حقيقة المواجهة ومن يكتفي بحروف مقطعة أو يقول إن التشهير له توابع وزوابع ويحتاج إلى وإلى. هذا الفارق هو ما يضعف الأمل باقترابنا خطوة مهمة من حدود العالم الأول.
http://www.asuwayed.com/
|
اقتباس:
رفضت هيئة المعرفة في أبو ظبي طلبات المدارس الخاصة رفع الرسوم، زميل أرسل لي الخبر ووافق رسالة من قارئ، مصادري تشير إلى نوايا المدارس الخاصة في السعودية رفع الرسوم حتى أصبحت عادة سنوية مثل الرز والحديد والطوب وغيره، لا بد من وقفة من وزارة التربية والتعليم أمام هذا الجشع، المسألة يمكن حسابها بحيث تحقق المدارس أرباحاً معقولة من دون إثقال كاهل الناس، ثم ما فائدة الدعم الحكومي لقطاع التعليم الأهلي إذا كان بهذا التوجه؟! ماذا تحقق للمواطن – غير المستثمر – من تلك القروض؟! لا شيء!
|
الجهات المعنية بالامارات فرضت سيطرتها فتحقق العدل للتاجر وللمستهلك
من الحليب لقواطي البيبسي للرز للتعليم الكل عدل له
أمّا هنا فالطاسة لم تضع.. بل هي بيد التاجر يتراقص بها امامنا
جعله للزلقه اللي تكسر ظهره
العام الماضي اُرسل مع الولد ورقة سلمها له الاستاز
ويقوله :اديها لأخوك الكبير ياباشا
واثر
يا باشا ماقيلت ببلاش بل بها 25% رفع رسوم المدرسه (3 الاف ريال زياده رسوم )
عاد هالسنة لو الاستاز اداه الورقه هنسحب الواد من المدرسة
..
فمدراس الحكومة مفتوحه حتى لو كان التعليم الحكومي عليه ملاحظات كثيرة ,,
لكنه ارحم من من سرقة ,,تحولت وكانها شرهه سنويه مضاعفه نقدمها لاصحاب المدراس