العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > وزارة الإعلام تغرّم رئيس تحرير (الرياض) 50 ألف وتمنع محررها ياسر المعارك من الكتابة م

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-10-2009, 02:33 PM   #1
ماستر_كي
مشرف

 
رقـم العضويــة: 49
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 714

Talking وزارة الإعلام تغرّم رئيس تحرير (الرياض) 50 ألف وتمنع محررها ياسر المعارك من الكتابة م

وزارة الإعلام تغرّم رئيس تحرير (الرياض) 50 ألف وتمنع محررها ياسر المعارك من الكتابة مدى الحياة بتهمة التزوير !!

الحياد ــ متابعات ــ قضايا :

في خطوة تعتبر الأولى في السعودية صدر حكم وزير الاعلام في حق صحيفة سعودية رسمية " الرياض " وذلك بعد أن عبثت بسمعة طبيب من خلال لقاء أجراه المحرر الأستاذ ياسر المعارك الذي زور لقاء يسيء للدكتور صالح الصقير حيث أصدر وزير الاعلام حكماً لصالح د. صالح الصقير وهو كالتالي :

أولا : منع المحرر ياسر المعارك من الكتابة مدى الحياة .

ثانيا : تغريم تركي السديري أقصى غرامة يسمح بها النظام 50000 ريال .

ثالثا : نشر اعتذار رسمي في صحيفة " الرياض " على نفقتها .

وتعود تفاصيل القضية عند نشر جريدة الرياض لقاء مكذوباً على الدكتور صالح الصقير : فقد نشرت جريدة الرياض يوم الخميس الماضي 6/6/1428هـ مقابلة مطولة تضمنت تفاصيل " مخجلة " لما يحصل في كليات الطب في المملكة العربية السعودية ، وقالت الجريدة أن د.صالح الصقير صرح لها بكامل مادة اللقاء .

إلا أن د. الصقير نفى ما ادعته الجريدة قائلاً : إن معظم المنشور متقول عليه ولم يصرح به لها مطلقا ..

ولكن الجريدة أصرت على موقفها عند عرضها لتعقيب د. الصقير على اللقاء وما حواه من كلام منسوب له و نشر ذلك التعقيب يوم الأثنين الماضي 10 /6 / 1428هـ

وقد حصل أحد المواقع بتاريخ 15/6/1428 هـ على تسجيل صوتي تفاصيله عبارة عن "ساعة حوار" يحاول فيها مندوب الرياض المحرر الأستاذ ياسر المعارك أن يُقنع الدكتور صالح الصقير للتغاضي عن نشر الرياض لمادة لم يصرح بها ، وأن يوافق على ما تم نشره ولو بأثر رجعي .

وإليكم موجزه :

- في البداية يستغرب د.الصقير من وجود التفاصيل الكثيرة في الجريدة خاصة ما يتعلق بالفحص الطبي وباقي التفاصيل الأخرى ويقول أنها لم تكن ضمن تصريحه للجريدة ، ويستفسر عن مصدر هذه المادة الإضافية ويطلب من المعارك النسخة التي لديه من التسجيل .

- إلا أن المحرر يجيب بأنه أتلف شريط التسجيل (سجل عليه) ولم يعد لديه تسجيل .

- أما تفاصيل الفحص الطبي فيقول : صحيح أنها لم تكن تصريحا مباشرا من د.الصقير له ولكنه وجدها في بعض مواقع الانترنت ووجد أيضا مقالات ومكاتبات رسمية منتشرة في منتديات الانترنت وبعضها منسوب للصقير فأضافها ضمن المقابلة ظانّا أن د.الصقير قد كتبها بنفسه في منتديات الانترنت وأنه لن يمانع من نسبتها إليه في الجريدة .

- ولأجل ذلك يطلب المحرر من الصقير تقبل الاعتذار ويقول : أن الصحفيين أحيانا قد يضيفون إلى نص الحوار بعض التفاصيل التي يطمئنون إلى نسبتها
للضيف حتى ولو كان التصريح ليس مباشرا ، ولا يرون بأسا في ذلك.

- ولكن د. الصقير يكرر اعتراضه على نسبة تلك الأقوال إليه وهو لم يصرح بها للجريدة، ويقول : أنه ليس كل ما يناسب نشره في موقع متخصص أو في مكاتبات رسمية يناسب أيضا نشره على صفحات الجرائد ، ويؤكد أن المضمون لا يناسب نشره في الجرائد مطلقا حتى ولو كان ما كـُتب في الانترنت صحيحا.

- وأخيرا وبنبرة حازمة يقول للمحرر: بأن ذكر تلك التفاصيل ( المقززة ) في الجريدة سيؤدي إلى استياء المسئولين في وزارة الصحة ووزارة التعليم العالي ، وقد يجعل العامة يسيئون الظن في المستشفيات الجامعية والتعليم الطبي ، حتى ولو كان ما ذكرته الجريدة صحيحا في الواقع .

- وهنا يقرر المحرر أن ذِكر تلك التفاصيل كان ضروريا لأن اللقاء لم يتعرض إلا إلى عمومات عن التعليم الطبي ولم يتطرق إلى طريقة الكشف المفصلة ، ويقول أن عذره في ذلك هو أن الواقع سيء وأنه تأكد بنفسه أن تلك التفاصيل "المقززة" تحصل فعلا في كلية الطب وأنه تحقق من ذلك من خلال معرفته الشخصية بالواقع ومن علاقته بأحد أطباء النساء والولادة الذين تخرجوا من جامعة الملك سعود ، كما انه حاول عدة مرات أن يلتقي بسعادة عميد كلية الطب البشري بجامعة الملك سعود بالرياض ، ولكن سعادة العميد رفض استقبال مندوب جريدة الرياض ، وأيضاً لم يجد تجاوبا من مدير مكتب سعادته .. علي العبد الوهاب .

- وفي آخر التسجيل يقول أن ما حصل منه يعتبر (غلطة) ويقول أنه طوال عمله في المجال الصحفي لم يتعود على نسبة شيء إلى أحد إلا بعد التحقق والتصريح له بذلك ولكنه هذه المرة أخطأ ويقدم اعتذاره عن ذلك.

وإليكم بعض مقاطع الحوار :

للسماع بشكل مباشر من اليوتيوب
اضغط هنا

ملحوظة مهمة : جريدة " الرياض "حذفت جميع الروابط للقاء مع د. صالح الصقير ، ورده عليهم في موقع الصحيفة على الشبكة ... والحياد تنشر المقطع


14استشارياً يطالبون بتعديل المنهج السريري في كلية الطب
الصقير: تحسس الطلاب خلال التدريب لعورة الرجل أو المرأة لا يفيد المريض

الرياض - ياسر المعارك:

طالب 14 رئيس قسم واستشارياً من كلية الطب في جامعة الملك سعود بالرياض في خطاب رسمي رفعوه إلى عميد كلية الطب بسرعة اتخاذ اجراءات وتدابير إدارية تعيد الأمور إلى نصابها الصحيح حول الالتزام بسياسة التعليم في المملكة والتي تؤكد على فصل الذكور عن الإناث بمنع كشف الطلاب على المريضات والطالبات على المرضى الرجال. وقال ل"الرياض" استشاري الباطنية الدكتور صالح بن عبدالله الصقير إن الأسلوب الحالي في تدريب وتدريس كليات الطب يخالف الشريعة من خلال كشف الطالبات على عورات الرجال والطلاب على عورات النساء خلال المراحل الأولى من كلية الطب في حين أجمع عدد من أكفأ أساتذة كلية الطب على عدم وجود جدوى في العديد من مناهج تدريب الطلاب والطالبات خصوصاً للطلاب في تخصص النساء والولادة أو الأورام، وقال الصقير إن كلية الطب تستقبل سنوياً ما يربو على 350خريجاً وخريجة من مراحل الثانوية العامة وبعد السنة الثالثة من الدراسة في الكلية يتم توزيع الطلاب على مجموعات يتراوح عدد كل مجموعة ما بين 8- 14طالبة أو طالباً. ويطلب من كل واحد منهم الكشف على جميع جسد المريض دون تفريق ويتم الكشف عبر مراحل التأمل بالبصر ثم التحسس باليد فيذهب الطلاب الذكور إلى جناح النساء في قسم الباطنة أو الجراحة أو النساء والولادة فيقوم الأستاذ أمام الطلاب بالكشف على جميع بدن المرأة بالتدريج مبتدئاً باليدين ثم الوجه والنحر وعندما يصل إلى فحص الصدر تخلع المريضة ملابسها لتكشف المنطقة من النحر إلى أعلى البطن وتقوم تلك المجموعة من الطلاب في وقت واحد بتأمل صدر المريضة لمدة تتراوح ما بين دقيقة أو دقيقتين أثناء الشهيق والزفير من الأمام والخلف ثم وهي مستلقية وذلك لملاحظة أي تغيرات في شكل الصدر أو الثدي في الحجم أو اللون، ثم يأمر الأستاذ طلابه بالتناوب بتحسس منطقة القلب ثم الثديين للتقصي عن أورام أو التهابات وذلك بملاحظة ليونة الثدي وقساوته أو دفء أحد الثديين مقارنة مع الآخر للتحقق من وجود حليب أو دم في الحلمة وكذلك تحسس الإبطين للبحث عن الغدد.

وفي درس النساء والولادة تخلع المرأة ملابسها الداخلية فيتأمل الطلاب الشكل العام للعانة والأعضاء التناسلية وإن كان هناك تقرحات أو تضخم أو إحمرار أو أورام ويدخل الأستاذ اصبعيه السبابة والوسطى في فرجها ويتحسس المهبل وعنق الرحم ويطلب من الطلاب اجراء نفس الخطوات. وإذا كان مكان الشكوى هو الدبر فإن مجموعة الطلاب يكشفون على فتحة الدبر وما جاورها بالتأمل ثم يقوم بعضهم بإدخال السبابة في فتحة الدبر ويتحسس المستقيم.

وأوضح الصقير أن فترة تدريب الطلاب والطالبات في كلية الطب ما قبل التخرج وفي جميع دول العالم لا يطلب من الطالب معرفة جميع الأمراض وإنما يتعلم الطالب أسس الأمراض الشائعة وفترة تدريب الطالب في كل فرع من التخصصات الطبية قصير جداً ولا تكفي لتخريج طبيب يتعرف حتى على الأمراض الشائعة، ولذلك فإن الطالب بعد التخرج لا يسمح له بممارسة الطب إلا بعد سنة الامتياز وبعدها يختار المجال الذي يريد التخصص فيه وخلال شهر واحد يطلع على ما لا يراه الطلاب خلال سنة كاملة وهذا يدل على قلة التعويل على ما يراه الطالب قبل التخرج. ونوّه الصقير أن الطالب يحتاج إلى تعلم الأساسيات التي يحتاجها أي طبيب في أي تخصص وهي طريقة الفحص الطبي والمعلومات النظرية للأمراض وليس بالضرورة تعلم جميع الأمراض عملياً فطبيب الأنف والأذن والحنجرة لن يستفيد من فترة تدريبه على الولادة يوم كان طالباً، إضافة إلى أنه لا يمكن للطالب والطالبة حتى بعد التخرج مباشرة توليد امرأة ولو كانت الولادة طبيعية ولا تشخيص حالة ورم ثدي أو إجراء عملية فتاق أو حتى الزائدة، ولذلك فإن الطبيب حديث التخرج لا بد أن يختار أحد التخصصات ليعمل فيه "مقيماً" ويتعلم الأمراض الشائعة في هذا التخصص فقط حتى لو كان لا يريد إتمام دراسات عليا. ومما سبق يتضح أن ما يراد تعليمه قبل التخرج هو الأمراض الشائعة التي تصيب الذكر والأنثى مثل أمراض القلب والرئتين والكلى والكبد والجهاز الهضمي والكسور فلا داعي للقول بأن أمراض الثدي والولادة وأعضاء الرجل التناسلية معرفتها ضرورية للطالب والطالبة قبل التخرج.

وأضاف الصقير ان كشف 9طلاب ذكور على مريضة وتحسس جسدها بحجة تعليمهم الطب يضع المريضة في ضرر وضغط نفسي إضافة أنها لن تستفيد منهم لعلاجها اطلاقاً، إضافة أن الطالب لو رأى ورم الثدي مرة ومرتين وثلاثاً فلن يكفي لمباشرة العلاج فلا بد أن يقيم في الجراحة ويتعلمها ثم يباشرها ويمكن صرف أوقات الطلاب الذكور قبل التخرج إلى تعلم تشخيص وعلاج الكسور والمسالك البولية للرجال، أما فحص الثدي فيترك للطالبات.

كذلك يمكن الاستفادة من الدمى التعليمية حيث يتوفر منها مجسمات لجميع أنواع الأورام فمنها الكبير والصغير والخشن والناعم وإن أراد الطالب التخصص في جراحة الثدي والأورام فبإمكانه التوسع بعد التخرج

د. الصقير يعقب على مقابلته الصحفية مع "الرياض"
نُسب لي كلام عن قبول الطلاب والكشف على المرضى ودرس النساء والولادة ولم أقله!!

سعادة رئيس تحرير جريدة "الرياض" وفقه الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد:

اطلعت على ما نشر على لساني في جريدة "الرياض" عدد 14241صفحة 25ليوم الخميس 1428/6/6ه حيث نسب إليّ الأخ المحرر ياسر المعارك كلاماً ذكر في الجريدة أنني قلته له في المقابلة التي أجراها معي قبل بضعة أيام حول التدريب الطبي في جامعات المملكة.

وإنني بعد تقديم شكري لجريدة "الرياض"، وللأخ المحرر على اهتمامه بقضايا المواطنين وعلى غيرته على دينه وعلى حقوق المرضى والمريضات.. أود ان أنبه إلى أمور غاية في الأهمية خاصة وأن مثل هذا الموضوع له اعتبارات خاصة، وربما انعكاسات سلبية ومن ملاحظاتي على المقال:

أولاً: نسب إليّ الأخ المحرر كلاماً طويلاً حول قبول الطلاب في كلية الطب وعددهم وطريقة الكشف على المرضى والمريضات وكيف يوجه الأستاذ طلابه.. إلخ، وهذا كله لم يتم طرحه معي ولم أتكلم به مطلقاً.

ثانياً: ذكر الأخ المحرر بعد ذلك فقرة كاملة حول درس النساء والولادة، وكل ذلك التفصيل أيضاً لم يُتطرق له في المقابلة ولم أصرح به مطلقاً!

ثالثاً: ذكر المحرر أيضاً فقرة طويلة حول فترة تدريب الطلاب والطالبات في كلية الطب ما قبل التخرج، وهذا أيضاً لم أصرح به!

سعادة رئيس التحرير..

إنني في خطابي هذا لا أتحدث عن مدى دقة المعلومات المذكورة في المقال حول ما يجري من تجاوزات أثناء تدريب الطلاب والطالبات في كليات الطب، ولا عما ذكره الأخ المحرر عن الأذى النفسي والاجتماعي الذي يصيب الطالبات والمريضات بسبب تلك التجاوزات، ولكنني اعترض بشدة على ان ينسب لي أحد كلاماً لم أقله مطلقاً كما أنني أتحفظ على نشر كثير من التفاصيل المذكورة في المقال حتى ولو كانت صحيحة واقعاً، فمثل هذه التفصيلات الدقيقة مكانها ليس صفحات الجرائد.

لربما التبس على الأخ المحرر كلامي معه بما تناقلته منتديات الإنترنت حول التجاوزات التي تحصل في بعض كليات الطب في المملكة، وربما أنه دمج كلامي - دون قصد - بما سمعه من خلال مقابلاته مع طلاب الطب. كما أنه فاته الرجوع إلى التسجيل الصوتي للمقابلة حتى يتثبت قبل النشر، ولكل مجتهد نصيب.

آمل منكم التكرم بنشر تعقيبي هذا عاجلاً، وذلك لإجلاء الحقيقة ولمنع ما يترتب على هذا المقال من عواقب سيئة، ولكم الشكر والتقدير.

د. صالح بن عبدالله الصقير

كلية الطب - جامعة الملك سعود


@ تنشر "الرياض" رد الدكتور صالح الصقير حول ما نشر في لقاء صحفي أجرته معه الجريدة حول التعليم الطبي بكلية الطب بجامعة الملك سعود والذي نفى فيه بعض ما جاء في الحديث وهو موثق ومسجل صوتياً.. وبعض النقاط التي تمت الإشارة إليها في الحديث كانت هي الأخرى قد وصلت إلى البريد الالكتروني الخاص بالزميل ياسر المعارك وفيها كل المعلومات التي وردت في الحديث المنشور في الجريدة ولم يضف المحرر أي كلمة منه وكل اللقاء كان من خلال التسجيل والايميل الذي بعث به وكل الاثباتات الصوتية والتي بالبريد الالكتروني موجودة وتحتفظ "الرياض" بها
http://www.alhiad.net/news.php?action=show&id=9252

هذا اللي جيدين فيه من يدعون الاصلاح !!

التزوير وتلفيق التهم للشرفاء …

هذه هي حرية الرأي التي تعلموها خريجي امريكا !!

في الوقت الذي كنا ننتظر فيه ان يتم التشهير باصحاب المساهمات العقارية الوهمية الذين لا يزالون يسرحون ويمرحون ( والتي كانت الصحافة السعودية تروج لمشاريعهم الوهمية من أجل الفلوس ) واصحاب المطاعم القذرة والتي تسببت في تسميم الناس واصحاب محلات المواد المسرطنة ... تقوم الصحف بالتشهير بالشرفاء وتلفيق التهم ضدهم وتزوير كلامهم !!

عجبي

___________________________


ماستر_كي غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:08 PM.