[quote=عبدالله بن علي;167181]
الرياض- زواج 20 ألف شخص في حفل زفاف جماعي في كوريا الشمالية
خبر في صحيفة الرياض مدعم بالصور التي لايمكن عرضها طاعة لله أولا واحتراما للمسلمين . ثم يتجرأ المدعو تركي السديري وينشرها في سابقة خطيرة , ظنا منه وأمثاله أن الذي ينكر لن يكون عضو في كبار العلماء, ولو كان لاعتبر فريسة أخرى .
ياتركي السديري أقولها والدم يجري في عروقي
إذا لم يكن لديك رادع من دين , احترم قراء الصحيفة , ماذا تريد من نشر هذه الصور الفاتنة 20 الف فتاة في لباس الزواج .
سمنا ماشئت ولكن لااعتقد ان مافعلته إلا ضربا من ضروب الفساد في الارض .
وان كنت ترمي التطور فقد ركبت متن الشطط .
اقول اتق الله ولن ينفعك من تحتمي بهم , انظرالى سنك واحترم شيبتك , واحذر من غضب الجبار ودعاء المسلمين عليك وعلى صحيفتك
ولانقول إلا لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
=======================
رد الأديب الأستاذ( الخفاش الأسود )على تركي السديري
تذكرون نكتة المنقبين الثلاثة الذين عثروا على مومياءٍ مطمورة في الصحراء الكبرى بالجزائر، ولم تتعرف – المومياء - حينها إلا على جنسية المنقب السعودي مستفسرةً منه في حبورٍ : بالمناسبة ما يزال تركي السديري رئيساً لتحرير صحيفة الرياض ؟!
عماد مقالة تركي – المكتوبة له – مختزلة بقوله : ألسنا نراهن – يعني النسوان - في مطاعم بيروت ولندن وباريس والقاهرة ومنفوحة يمارسن اختلاطاً نظيفاً أنظف من خشتك التي علاها ثالول الزمن ؟!
اخص عليك يا شيخ تركي، تراهن ؟! يا أخي قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم !
مصطلحات تركي غارقة في الفرادة والسخافة والتناقض، اختلاطاً نظيفاً ! أخاف بكرة نسمع عن القبلة الأخوية على غرار القبلة الأبوية التي كتبت عنها ماما حليمة مظفر ! الكاتبة في منشور جيمي .
في ختام عموده دعا جدنا – الأبخر تركي – الشيخ الشثري إلى التوجه إلى الملك وإيصال رسالته إليه بشكلٍ مباشرٍ، بدلاً من التهييج والفتنة وإثارة القلاقل إلخ .. ذكرتني هذه الدعوى، بتوبيخ الملك للشيخ تركي علناً مع زمرته من رؤساء تحرير بعض الصحف الخليجية، لاستمرائهم نشر صور النساء السافرات على صدر صحفهم ! قائلاً لهم : هل يرضاها أحدكم لأخته وأمه وبناته ؟!
وأنا أجيب خادم الحرمين الشريفين يحفظه الله : اسأل صاحب الاختلاط النظيف !
من باب التذكير والذكرى تنفع المؤمنين، يكثر جدنا تركي في كتاباته ومقابلاته من إيراد قصة شخصيةٍ مفادها، أن شخصاً ما قابله في المصعد وهو مفول العيار حبتين، يعني شارب حاجة بطالة، ويزعم الجد تركي أنه بريء من هذه التهمة – شرب الحاجات البطالة - براءة الذئب نون الذي أكل يوسف عليه السلام !
قيل للشيخ تركي إن الذئب لم يأكل يوسف عليه السلام، قال : آه أيوه أيوه اسم الذئب الذي لم يأكل سيدنا يوسف عليه السلام نون !