عنوان يحاكي امر الواقع في معظم الشركات الكبيرة في البلد

بكل اختصار

تجد قسم معين في احد المصانع والشركات الرائده في مثل ارامكوا وسابك وغيرها يشغله عشرة سعوديين

وبعد فترة تنزل خطة من الشركة لتقليص الايدي العامله نتيجة خسارة شركة ليس للموظف فيها ذنب نتيجة شراء صفقة خاسرة ب كذا مليار ... تحت باب جبر الخواطر .


و يقلصون هالخسائر من الموظف المسكين تحت حجة تقليل الموظفين لكي لايخسروا الشركة

فتجدهم يلجئون لاحد تجار الدماء المقاولين( تجار المان بور سبلاي ) مزودين الشركات بالعماله الاجنبية وركز على العمالة الاجنبية وياليت هالمقاول يوظف سعودين لا
مع ان مكتب العمل يحاسبه على السعوديين لكن للاسف مانشوف السعودي الا معقب بالاوراااااق !!!!!! والباقي تلقاهم بس صور بطاقات عند مكتب العمل ويصرف لهم 500 بالشهر وياخذها من مكتب دعم القوى البشرية ... دبل

فيمسك هالقسم تاجر معين ويشغله بعشرة فلبينين بدل من العشرة سعوديين بملبغ وقدره كذا . لو حسبت بالاخير مافيه فرق واجد بينهم وبين السعوديين الا اللهم العلاج والسكن .

وهذا التقليص الواهم بحجة تخفيف من السعوديين وتحويلهم على التقاعد المبكر وتصريفهم بكذا طريقة
وضيق الخناق عليهم لحتى يطلعون ومنع الزيادات والترقيات ومنع تمليك البيوت الا بعد خمس عشر سنة وعدم التملك لحتى دفع اخر قسط ... بالعربي ضيق الخناق وكثر من الفيز الخارجية !!!!



وللاسف الشديد النتجية هي ان الان تلك الشركات تدفع الثمن غالي فمعظم الموظفين ذوي الخبرة اتجهوا لشركات اخرى لمنحهم مزايا وإعادة كرامتهم الوظفيه لهم والان من يشغل المصانع شباب جدد فيهم البركه لكن تنقصهم الخبرة وقد يتسببون بخسائر بالمليلارات من غير قصد نتيجة خطاء فني يعطل المصنع اسبوع




نصيحة لاصحاب القرار
لاتفرطوا في الطاقات السعودية ذات الخبرة واعطوهم مثل مااعطوكم بالبداية وهم من وقف معكم الا ان قامت هذه الامبراطورية التي عرفها العالم فلا تنسوا المعروف وتجازونهم بالفنش والتضييق