اقتباس:
المبيعات تنمو مع نشاط قطاع البناء والتشييد
مخزون شركات الاسمنت يتجاوز 8.8 ملايين طن في 5 أشهر مع استمرار حظر التصدير ودخول مصانع جديدة
الرياض - خالد العويد:
ارتفعت كميات المخزون التي تعلنها شركات الاسمنت السعودية، بمستويات حادة بنهاية شهر مايو الماضي 2009م، رغم التحسن الذي سجلته المبيعات المعتمدة على الطلب المحلي، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي. وأوضحت الإحصائيات التي تعلنها شركات الاسمنت السعودية، أن مخزونها ارتفع بنسبة 420% في شهر مايو الماضي، ليصل إلى 8.8 ملايين طن، مقابل 1.7 مليون طن، خلال نفس الشهر المقابل من 2008م، بسبب منع الشركات من التصدير إلى الخارج، ودخول مصانع جديدة للاسمنت، والتوسعات من قبل الشركات القائمة التي كانت تخطط على استمرار التصدير إلى الدول المجاورة. وتعادل كميات المخزون لدى الشركات، نحو 30% من حجم مبيعاتها في العام الماضي في السوق السعودية، والبالغة 29.8 مليون طن.
وتشترط وزارة التجارة والصناعة على الشركات للسماح لها بالتصدير إلى الخارج، البيع بسعر عشرة ريالات للكيس، وهو الشرط الذي ترفضه غالبية الشركات ،مطالبة في نفس الوقت بترك الأسعار لمبدأ العرض والطلب في اقتصاد حر ومفتوح ،أو التدخل في تسعيرة جميع المواد الاستهلاكية، والغذائية وغيرها من المنتجات الأخرى والأراضي السكنية والإيجارات ، شانها كشأن الاسمنت.إضافة إلى إزالة كافة العوائق أمام عمليات التصدير.
كاملَا هنا.
http://www.alriyadh.com/2009/06/15/article437782.html
|
طمع وجشع الــ 10 ريال تحقق ربح ممتاز لهم
الكيس المقاوم يكلف 5 ريال فقط يعني مربحهم 5 ريال !
لكن التجار تعودواعلى البيع بسعر 20 و25 و28 ريال !
ومن الطبيعي اذا منعت الطفل من شيء واقريت عليه شروط ... أن يشاكس ويرفضها
لكن هينوهم يعتدلوا
---------
هل نملك سوق حر
نعم نملك الحرية فقط برفع السعر والتلاعب به .. و نملك الاحتكار ايضًا !
سوق عجيب في السعودية .. نختار من كل إقتصاد ما يناسب التاجر ويحقق له أرباح
ياوزارة التجارة نحن المستهلكين نطالب بالسوق الحر المعمول به في دول العالم