أيها المستهلك
لا تجعل نفسك فريسة للتجار المغالين في الأسعار
.
علينا أن ندرك أن التماسك في المقاطعة و السيطرة على شهوة الشراء
من أهم أسباب حل مشكلة رفع الأسعار
.
علينا أن لا نستسلم لرفع الأسعار فبأيدينا الإختيار
( وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب )
.
.
أيها المقاطعون
لنبحث عن الحلول بدل من أن نلقي اللوم على التجار ؛ فهم ينظرون لرغباتهم
.
إن البحث عن الحلول و ترك اللوم
يعني بإذن الله فاعلية أكثر.
اللوم مهم لكن الأهم هو فعل الأسباب النافعة
.
أعتذر فكلامي ليس توجيه و إنما تذكير
لأنه من الأخطاء كثرة التوجيه ؛ لأنها قد تفتح أبواب للحزازيات
هدفنا هنا واحد هو ( المقاطعة )
.
.