===========================
حقيقة لاتعليق فلك الله ايها المواطن المسكين الذى لايعلم الى متى يبقى تحت رحمة ردود الأفعال بل الى متى وحتى متى يبقى رهن المصادفات التى تخرج الى السطح القليل من الكثير مما يحدث دون ان يلتفت لة او يعار اى اهتمام له فقط لأنة لايملك الواو السحرية التى تكسر أمامة كل الحواجز والأبواب المغلقة
فبالأمس كان جل مايهتم بة هذا المواطن المسكين أن يتم الحد او حتى تقليل الأخطاء الطبية التى أودت بحياة الكثير منهم وفى افضل الحالات تكون سببا مباشرا فى عاهه مستديمة تنغص علية حياتة
فكيف الحال وظاهرة جديدة اليوم تطل علينا تشهر بنابها لتنهش ماتبقى من العلاقة التى كانت تحكم المريض بالطبيب
فلانقول الا لنا الله