تصرف الدوله مئات الملايين على الإبتعاث
و تسير امور الطلبة و الطالبات في مراحل سهلة و صعبة و معقدة
الى ان يتم الإستقرار في مدينة معينه
و يبدأ الطالب/الطالبة في الكثير من الإلتزامات
و الصعوبات المتوقعه
فالغربة و الدراسة ملئى بالجلد و المعاناه
و لكن
أن تأتي معاناه من الملحقيات الثقافية التابعة لنا
فهذا قمة الإستخفاف بالمواطن
الذي رصدت له الدولة الكثير حتى يصل الى حيث هو
و نجد بكل أسف
ان بعض الذين يتحكمون في مصالح ابنائنا و بناتنا
رجال و نساء اجانب من دول عربية
البعض منهم يتعاملون مع الطلبه
بكل غطرسة و عنجهيه و كأنهم الذي ارسلوا المواطن للإبتعاث
موافق مخزية بأن يتأمر الأجنبي على ابن البلد
في حالات المستحقات او الإلتزامات او التنقل او وثائق او تصديق ...الخ
نجدها تتأخر او تُـنسى او تضيع
و قد تكون هناك أخطاء قام(ت) بها الموظف
تستلزم إعادة المعاملة من جديد ... و بكل بساطة
و تجد من لا يرد على الهاتف بالرغم من إرتباط مصالح الطلبة بحضور و رد معاليه او معاليها
أمل ممن لديه السلطة في الملحقيات الحد من هذا العبث
و رعاية المواطنين و أسرهم
و أداء المهمام التي اوكلت لهم على أكمل وجة
و آمل من الطلبة الذين يدرسون بالخارج
ارسال المشاكل التي تندرج تحت هذا الموضع ليتم توثيق
الموضوع و لا يكون كلاما عابرا كتب على عجل
\-------------------------------------------------
يعنى ان اشتغلوا في السفارات اللآجنبيه اهانونا و ان اشتغلوا في سفاراتنا اهانونا