إن المشكله في الشعب السعودي وليست المشكله في الوكلاء إن كان الوكيل يرى بأن الأرض السعوديه أرض خصبه يستطيع وضع ركائزه عليها ويسن أنظمه الغش والتلاعب فلا لوم عليه لأننا نحن وقفنا مكتوفي الأيدي امام تلاعبهم وغشهم وتدليسهم طوال هذا الوقت ولكن آنى الأوان لقلب هذه المعادله وإظهار حقيقة الوكلاء .
ولكن نحن ومن خلال هذه الحمله نسلط الضوء على من زعموا بحمايتنا
أولا وزارة التجاره التي أرى مسمى يليق بها وهي وزارة تعتني بالتجار والوكلاء .
ثانيا حماية المستهلك الإسم لا بد أن يبدل إلى حماية التجار .

إن الشعب السعودي شعب لا أقول الأغلبيه مثقف ولكن أقول الأغلبيه يتصفح الإنترنت ولكن لم يستخدمه بما ينفعه من عام 2000 م والعالم إتجه إلى عالم الإنترنت , الإنترنت عالمك الآخر وهو عالمك الإلكتروني الذي قد يكون أكثر صدقاً من عالمك الذي تعيشه تحت بيئة التجار والوكلاء تحديداً فهاهم يتكتمون عن قول الحقيقه ومن خلفهم الإعلام المطبوع والمرئي

للاسف أصبحت الصحف السعودية { كباري } لوكلاء السيارات وقد أنى الأوان أن تصمت..
وخرجت من وقوفها مع المواطن إلى جانب التجار
فلم تنشر أخبار المقاطعة فالصحافة السعودية معروفة .. صحافة { اي كلام } وتقاريرها مضروبة ..
وليس عجباً ان تتحول الصحافة في صف التاجر لأن التاجر سيتوقف { عن ضخ أموال الإعلانات }



إن للحقيقة طريق إن إتبعته إهديت وإن تجنبته ضللت,

سأجعل من هذا المنتدى منبراً لأكشف فيه غش وكذب الوكلاء وطريقة توزيع سياراتهم وطريقة تعاملهم مع العميل

هناك عقود مبرمه بين الشركه أو المصنع وبين الوكيل المعتمد ومن ثم هناك عقود مبرمه بين الوكيل المعتمد وبين الموزع

العقد غالباً مايكون أن لا يحق للوكيل إسترجاع السلعه أو إسترجاع السعر الفارق بعد الشراء إن حدث أن هناك نزول بالأسعار أياً كانت الأسباب وتختلف العقود بإختلاف البنود وله الضمانات بأن لا ينافسه أحد والسعر يحدده الوكيل المعتمد ودون وجود منافس له وذالك بعد دراسه ميدانيه يقدمها الوكيل للمصنع أو الشركه

الموزع لا ناقة له ولا جمل حيث لا يحدد السعر وليس له بالأمر إلا التوزيع فقط ولكن يستطيع الضغط على الوكلاء لتصحيح أسعار السيارات ودائماً ما يستخدم الموزع كتمرير السلع


كيف أقتنعت بالحمله .؟

حين رأيت إستمرار الوكلاء في المملكه العربيه السعوديه على نفس الأسعار القديمه حتى مع الدفعات الجديده تأكدت أن هذا الطمع وهذا الجشع الذي يحرمه ديننا الإسلامي الذي هو شريعة بلدي بلد الإسلام وأرض الأنبياء والتي أنشأت فيها مؤسسات وهيئات أراها غائبه وليس لها وجود وبعيده كل البعد عن ما يحدث الآن من غش ونهب وجشع وطمع من التجار وايضا من الوكلاء .

أما بخصوص عبداللطيف جميل فهو يعتبر من أنجح الوكلاء لشركة تويوتا لأنه أكثر الوكلاء طلب ووصل حتى انه يتحكم بالشركه من مواصفات وإيقاف تصدير بعض السيارات وإنزال بدائل من السيارات

مثال على ذالك إيقاف سيارة كراون وإنزال بديل لها سيارة الكامري

من خلال هذا المنتدى سأحاول بقدر المستطاع كشف الغش وإظهار الحقيقة

أخي الزائر

أخي العضو


لننسى المظاهر ونجعل من السياره وسيله وليست غايه