رحت لمحل كمبيوترات (الصالحية بالرياض) وكان فيه اجهزة للبيع مستعملة ، وكان فيه اخ مصري يبي يشتري جهاز مستخدم ،
وكان فيه اجهزة ثانية مستخدمة ، فتوقع المصري أنها للبيع ، فسأل عنها ، فقال العامل الباكستاني هذي مو للبيع لأنها لزبائن !!
المهم الجهاز الي بيشتريه المصري الذاكرة فيه حجمها صغير ، فقام العامل بفتح جهاز من اجهزة الزبائن وسحب منه ذاكرة وركبها للمصري وباع الجهاز !!!!
والزبون صاحب الجهاز أكيد ما بيحس بالموضوع لأن خبرتنا لك عليها في هذا المجال.
لذا انتبهوا من محلات اجهزة الحاسب ، وايضا محلات اصلاح الجوال ، وبالذات الاجهزة التي تحتوي على صور عائلية لأن الأمر وصل للابتزاز .
وربنا يسهل على الجميع ، وخلوها تصدي مستمرة