لا يكاد يوجد موظف سعودي في أيّ من القطاعين الحكومي والخاص لا يستفيد من خدمات التقسيط إمّا لسيارة أو منزل أو مصاريف زواج، لكن ظاهرة التقسيط وصلت حدّا ملفتا حتّى أصبح هناك خيارت لـ "السفر والسياحة بالتقسيط" و "أداء العمرة والحج بالتقسيط" ..
فهل التقسيط شرّ لا بدّ منه؟، وكيف تحوّل التقسيط إلى مفهوم جماعي متعارف عليه ومفروغ منه؟، ولماذا أصبح الزواج وشراء سيارة وبناء منزل معتمداً على الاقتراض والتقسيط بالدرجة الأولى؟، ولماذا وصل الحال بالكثير لأن يقسّط أكثر من ثلثي راتبه؟، ولماذا تسمح مؤسسة النقد والبنوك وشركات التقسيط بذلك رغم أنّ النظام يمنع استقطاع أكثر من ثلث راتب الموظف؟،..
http://www.anaween.com/FollowNewsDetail.aspx?Fnid=39
شارك برأيك معنا ..
خـــــــلــــــوهـــــــا تـــــــصــدي