أقول لكل مرجف ولكل مهدد ولكل محبط ..
لهذه الحملة المباركة ...
هي تجربة ...
المواطن في جميع الأحوال سيستفيد منها ....
الفائدة الأولى ... ( ثقافة الحملات المقاطعية الاقتصادية بمختلف مستوياتها )
الفائدة الثانية .... ( ثقافة الوعي الاقتصادي )
الفائدة الثالثة ..... ( التفتح والصحيان من الغشاوة اللي هو فيها عن جشع التجار فقط وفقط في هذا البلد )
الفائدة الرابعة .... ( ثقافة التماسك والتلاحم مع أبناء الموطن بالفكر الاقتصادي و المشاعر التضامنية والفعل المقاطعي ضد الجشعين من التجار )
الفائدة الرابعة .... ( تضرر التجار من فعل المقاطعة ماديا )
الفائدة الخامسة ... ( إن لم تنجح فيكفيك أن التجار ( الوكلاء ) قد أصابهم رهاب بل رعب من صحيان وثقافة المواطن ) ( العيار اللي ما يصيب يدوش )
الفائدة السادسة ... ( سيسجل التاريخ للجيل الجديد أو القادم أن آبائهم قد حاولوا إرغام التجار ومقاطعتهم ) ( على الأقل سوو شيء يشرفهم ) ..
الفائدة السابعة .... ( سيكتسب الجيل الجديد أو القادم ثقافة من آبائهم في كيفية إدارة الوعي الاقتصادي تعينهم في حياتهم المستقبلية )
الفائدة الثامنة .... ( هذه التجربة تكون محطة انطلاقة للجيل الجديد ليكمل ما بدأه آبائهم الذين هم نحن )
الفائدة التاسعة ... ( نكون قد أرضينا ربنا ، وبعده أنفسنا في مقاومة جشع التجار )
الفائدة العاشرة .... ( نكون قد كسبنا شرف المحاولة وعدم الصمت في مواجهة جشع التجار )
الفائدة الحادية عشر .... ( بعد هذه التجربة و إن لم تنجح سيحسب التجار ( ولو أنهم بينصبون ) للمواطن ألف حساب لأنه أصبح واعي ) ...
الفائدة الثانية عشر ... ( أن في كل حملة وفي كل وعي أعداء سيحطمون وسيغررون بالمواطن ليصرفونه عن هذه الحملات التوعوية ( وبدون عواطف ) ويتراجع عنها ولينكس رأسه
( أمثالك أنت ) ...
ودمتم سالمين ....
آوف نسيت شيء ..
وخلوها تصدي ....