المسجد النبوي
هذه بعض الكلمات المعبرة عن عظمة دين الاسلام وعن عظمة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم قالها مفكرون من بلاد شتى بعد اطلاعهم على شيء من هذا الدين القويم الذي جاءنا به نبي الانسانية عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم.
* كلما قرأت القرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي
(جوته) فيلسوف
* إن البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها.
الدكتور شيرك النمساوي
* لم يعتر القرآن تبديل او تحريف وعندما تستمع الى آياته تأخذك رجفة الإعجاب والحب وبعد ان تتوغل في دراسة روح التشريع فيه لا يسعك إلا ان تعظم هذا الكتاب العلوي وتقدسه.
(ارنست رينان)
* لا يوجد في تاريخ الرسالات كتاب بقي بحروفه كاملا دون تحوير سوى القرآن الذي نقله محمد صلى الله عليه وسلم.
(الامريكي مايكل هارت)
* سمع العالم الفلكي جينز العالم المسلم عناية الله المشرقي يتلو الآية الكريمة (إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور) – فصرخ قائلا مدهش وغريب انه الأمر الذي كشفت عنه بعد دراسة استمرت خمسين سنة من أنبأ محمدا به؟ هل هذه الآية موجودة في القرآن حقيقة؟ لو كان الامر كذلك فأنا أشهد أن القرآن كتاب موحى به من عند الله.
(جيمس جينز)
* لما وعد الله رسوله بالحفظ صرف النبي حراسه والمرء لا يكذب على نفسه فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته.
(العلامة بار تلمي هيلر)
* لا شك في أن القرآن من الله ولا شك في ثبوت رسالة محمد
(د. إيرنبرج أستاذ في جامعة أوسلو)
* لا أجد صعوبة في قبول ان القرآن كلام الله فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية حتى القرن السابع الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت الى محمد من الله.
(بوشيودي كوزان – مدير مرصد طوكيو)
* أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة محمد رسول الله دراسة وافية وادركت ما فيها من عظمة وخلود .
الشاعر الفرنسي لامارتين.
* هذه اعترافات نخبة من العلماء الغربيين وهناك الكثير بل منهم من أعلن إسلامه نضعها بين يدي المسيئين لدينا ولنبينا حيث شهد هؤلاء المفكرون لهذا الدين وخدموه خدمة كبيرة بلا شك فقط بمثل هذه الاعترافات وهذه الكلمات لشهرتهم ومكانتهم بين الناس وهم غير مسلمين تكفي للرد عن كل من يريد الإساءة للإسلام.
.. إن الواجب يقتضي منا ان نتمسك بهذا الدين الحنيف وان نعمل بما فيه حيث فيه سعادتنا في الدنيا وفي الآخرة.

http://www.alyaum.com/issue/article....7&I=564634&G=1