أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 31-03-2013, 10:48 PM   #12
positive saudi
مقاطع متميز
 
الصورة الرمزية positive saudi
 
رقـم العضويــة: 18018
تاريخ التسجيل: Jul 2011
المشـــاركـات: 2,151

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زنكلوني مشاهدة المشاركة
كلام يندى له الجبين يا أخوان الدعاء أخر الليل هو الحل النهائي إن الله يزينها
هذا وقت طفرة إغتنمها ولاتضيعها قدر ماتستطيع والحياة فرص والرازق بيرزق أسع وربك معك وواجه الموج والرجاء الإبتعاد عن الكلام السلبي إلي يخاطب العقل الباطن (أنا فاشل !!) أنا ناجح وبكسب والخير جاي ومن هذا القبيل أحسن الظن بالله.
تحياتي للجميع,,,
الصحابي رضي الله عنه لما قال للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أأترك الناقه و أتوكل أم أعقلها و أتوكل .. فقال له الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم " إعقلها و توكل ".

الدعاء و التوكل على الله شيء مفروغ منه لنا معشر المؤمنين الموحدين ...
ففعل الأسباب يكون بالدعاء لله أن يفرج الكرب و كذلك العمل على كشف المفسدين و الإطاحة بهم و فضحهم و محاكمتهم ...
أما أن نقول دع ما لقيصر لقيصر و ما لله لله فهذا هو الإحباط بعينه .
موسى عليه السلام لما أقحطت الأرض و طلب الغيث دعا الله أن يفرج كربه و أمره الله بفعل الأسباب و هو الضرب بالعصا ليتحقق مع الدعاء العمل بالأسباب قال تعالى :
((وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ))
أي الإحباط هو قولك أن نعتمد على الدعاء فقط و التشجيع الذاتي و نترك الفاسدين يمرحون و يسرحون بمقدرات الشعب ... و لا زلت أقول كما أوردت لا حقا في ردي :
اقتباس:
إنظر إلى هذا التصور في الحوار التالي و إعتبره إقتطع من كتب الخيال و الفنتازيا :
سأل مواطن " أجنبي " مواطن " سعودي " عن حلمة فأجابه :
وظيفة و زوجه و بيت ...
فرد عليه " الأجنبي " بقوله :
سألتك عن حلمك ... و ليس عن حقوقك !!!

___________________________

positive saudi غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:07 AM.