العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > الكشف عن اسم وصورة مسئول بوظيفتن كبيرتين مخالف وهو سبب البطالة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-01-2012, 11:37 AM   #1
لاتدف
مشرف

 
رقـم العضويــة: 6840
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشـــاركـات: 9,668

افتراضي الكشف عن اسم وصورة مسئول بوظيفتن كبيرتين مخالف وهو سبب البطالة

بسم الله الرحمن الرحيم

(يا أيها الذين آمنوا لم تقولون مالا تفعلون * كبُرَ مقتا عند الله أن تقولوا مالا تفعلون )
عبدالرحمن الخريف + مدير عام الخطة والميزانية بوزارة النقل +مديرعام المراجعة الداخلية بوزارة النقل +الصحفي في جريدة الرياض = من اسباب بطالة الشعب السعودي



عبدالرحمن صالح الخريف
سؤال عريض:
كيف يجد هذا الموظف الحكومي الوقت للعمل في الوظائف التالية ماشاء الله تبارك الله ويتكلم عن البطالة وهو من اهم اسباب البطالة :
1- مدير عام الخطة والميزانية بوزارة النقل
2- مدير عام المراجعة الداخلية بوزارة النقل
3- كاتب مقالات في جريدة الرياض( مقالا عن البطالة والمراجعة الداخلية!
بالله عليكم مدير عام المراجعة الداخلية ومدير عام الخطة والميزانية بنفس الوقت!
هذه تعتبر مخالفة صريحة ولماذا وضعوه في هذا المركزين الحساسين هو يعمل وهو يرقب نفسه بنفسه من يحمي هذا الموظف ، ولماذا ؟؟؟؟؟؟
للمعلومية هو غير مكلف بل مدير عام لكلا الادارتين وهذا يضع استفهام كبير جدا على مانسمعه من فساد خطير يزكم الانفاس والخياشيم في هذه الوزارة .
وبالاخير نتسائل ويتسائلون عن سبب البطالة
اتقوا الله
اتقوا الله
اتقوا الله
ملاحظة : ارسل لي صاحب الايميل جزاه الله خيرا وهو احد موظفي الوزارة بان هناك اكثر من مسئول في هذه الوزارة يتحكمون باكثر من وظيفة لامور غامضة احدهم مدير شئون الموظفين ومدير عام الادارة المالية والادارية بنفس الوقت واخرون سننشر عنهم عندما توصلني الوثائق .





والله ثم والله الفساد ومن يمثله هم الذين وضعوا شبابنا في هذا الوضع الخطير
لن يكون هناك عاطل واحد لو تم القضاء على الفساد
ان شاء الله
هنا مقاله الذي كتبه عن البطالة !!!!!!!:
المقال
للقضاء على البطالة
عبدالرحمن الخريف
منذ أن صدر الأمر الكريم بصرف إعانة للبطالة وما كشفه نظام حافز عن تجاوز عدد البطالة بالجنسين (1.5) مليون مواطن ومواطنة والذين من المفترض سيستحقون صرف هذا الإعانة اعتبارا من بداية العام القادم، والجهود تتضافر لتخفيض ذلك العدد ومن خلال اقتراح ضوابط جديدة لصرفها او بإلزام منشآت القطاع الخاص بتوظيف أكبر عدد ممكن منهم وربط تأشيرات الاستقدام بعدد من يتم توظيفهم من المواطنين والمواطنات.
وأمام تلك الجهود والقرارات الحازمة من وزارة العمل لرفع نسبة التوطين بوظائف القطاع الخاص، إلا أن الملاحظ هو طبيعة التعامل مع هذه المشكلة وكأنها أزمة عارضة تحتاج لحلول عاجلة ولو مؤقتة، وليست مشكلة مستمرة تتزايد مع تزايد الخريجين وعودة المبتعثين فالتركيز كان على الجنسية السعودية وتم تجاهل تنظيم العلاقة بين المواطن وصاحب العمل بالشكل الذي يحفظ حقوقهما ويضمن استدامة العمل، والتصنيف لوظائف القطاع الخاص والمؤهل والحد الأدنى المقبول لتوافق طبيعة الوظيفة مع العاطل أو العاطلة، حيث تم الاكتفاء بربط رقم السجل المدني للمواطن بتصنيف المنشأة وهو الذي لن يضمن الاستمرارية بعقود العمل، وقد تظهر سوق سوداء لرجال ونساء مقابل استغلال أرقام السجل المدني، وكما حدث في سوق الاكتتابات أثناء طفرة الأسهم .
ولتحقيق نجاح متميز ومستدام في سياسة التوطين يجب أن نشخص مشكلة البطالة بواقعية أكثر لكون من يسمع ويقرأ تصريحات مسؤولين وخبراء يعتقد أن المشكلة تتعلق بانخفاض تأهيل العاطلين بسبب أن هناك تركيزا على استحواذ الأجانب على الوظائف المتدنية وإبرازها بأنها هي التي تناسب السعوديين والسعوديات والاستدلال دائما بان لدينا (8) ملايين عامل بدون أن يتم تصنيفهم حسب نوعية العمل ومناسبته لمؤهلات من يبحث عن وظيفة، فالمطالبات للعاطلين تتركز على وجوب القبول بالوظائف المتوفرة وبدون اشتراط المكان ونوعية العمل والراتب باعتبار أن العمل مهما كان ليس عيبا، ومع أن ذلك هو مايجب أن يكون عليه الوضع إلا انه من الواضح هناك إغفال لتصنيف إحصاءات أعداد البطالة عند إيجاد الحلول للبطالة وخصوصا أن الجامعيين ومن لدية الشهادة الثانوية يتجاوزن ال(83%) من إجمالي البطالة! فالطلب من حملة الماجستير والجامعيين وحاملي الثانوية العمل بوظائف حراس امن وسائقين وبائعي مقاصف وبقالات وعمال نظافة لن ينجح في القضاء على البطالة بشكل حقيقي لكون الفئة الأكثر من البطالة لن تحقق ولو جزء من طموحها واستقرارها بالعمل، فتلك الوظائف تناسب الفئة التي لا تحمل مؤهلا وهي تمثل نسبة قليلة جدا في عدد البطالة والاهم أن معظم الأعمال التي يستحوذ عليها الأجانب تقوم على الملكية او العمل بالنسبة وليس بالراتب وفقا للجدوى المالية لكثير من النشاطات التي استحوذ عليها الأجانب ، وقد يكون تشجيع المواطن ودعمه للعمل الحر وتملك الأنشطة أفضل بكثير من العمل بتلك الوظائف لارتفاع الدخل مع إمكانية تكوين كيانات تجارية تكبر باكتشاف حجم الأرباح التي تتحقق بالعمل المباشر، وهو مايتطلب التركيز على إيجاد ثقافة العمل الحر والحماية الفعلية للمواطن من المستثمر الأجنبي، مع العلم بان لدينا آلاف الوظائف أفضل مما يعرض على العاطلين المؤهلين والتي تًشغل بأجانب ببنوك وشركات ومراكز طبية وغيرها ولاتحتاج لمؤهلات استثنائية والجميع يرى ذلك بوضوح .
فالحلول الفاعلة لمشكلة تزايد أعداد العاطلين هي مايجب أن نعمل عليه لضمان استدامة العمل والعدالة للعاطل ومؤسسات القطاع الخاص، ويجب ان يكون هناك ربط بين مؤهل وسن العاطل وخبراته مع طبيعة الوظيفة او العمل والراتب كأساس لسياسة التوطين لضمان الاستمرار في العمل والحد من التوظيف الوهمي لتجاوز نظام نطاقات، فالهدف ليس فقط التخلص من قائمة البطالة العام القادم وتخفيض ما سيصرف للعاطلين بإلحاقهم بشركات لتحويلها من النطاق الأحمر الى النطاق الأخضر للحصول على التأشيرات وبيعها! لكون عدم قناعة العاطل بالوظيفة وتحقيقها للحد الأدنى لمتطلبات المعيشة والطموح الذي يناسب مؤهلة سيتسبب في الانقطاع عن العمل او عدم الانتظام والوصول لحالة اللامبالاة بالعمل لكون الشركة مستفيدة من سجله المدني! ولكن التساؤل ماذا لو لم يتم التمديد لبدل البطالة لعام اخر، هل سنرى جدية في التوطين او أن سعر السجل المدني سينخفض عن ال (2000) ريال؟

http://www.alriyadh.com/2011/11/19/article684319.html

الخريف كمدير عام وحدة المراجعة الداخلية


منقول
حسبي الله ونعم الوكيل هذا نقطة في بحر

___________________________


التعديل الأخير تم بواسطة لاتدف ; 04-01-2012 الساعة 11:47 AM
لاتدف غير متواجد حالياً  
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:38 AM.