الأسبوع الماضي داومت من السبت إلى الخميس كل عصرية وأنا في معارض
جدة والمزادات والصالات إلى مابعد العشاء يومياً
وكتبت لكم هذا التقرير الخطييير الذي يبين حيل الشريطية وأصحاب المعارض
الشلة مسوين حركة خطيرة جداً وأتفاقات بينهم عشان يثبتون الأسعار
يحرجون على نوع معين من السيارات الدارجة والماشي سوقها مثل الفوردات
واليوكنات والكامريات ويوصلونها إلى سعر معين بعدين يشتريها واحد
منهم من أصحاب المعرض أو المزاد لإيهام الناس أن هذا هو سعر السوق الحقيقي
لهذه السيارة بدون دفع فلوس فقط يعلنون في المكيرفون
أحد له نظر ,,,, أقول الله يباركله ,,,,,, يستاهل ,,,,, هاه ياشباب التقنيع الأخير
إذا دخل في المزايدة واحد مسكين مايدري وش الطبخة دفوها على ظهره
وإذا لم يزاود أحد قال المحرج الله يباركله لقد تم بيع السيارة
على فلان بن فلان ويعطيك أسم من رأسه ويحط كرت ( مباعة ) على زجاج السيارة
والحقيقة هو أن السيارة ترجع للحوش خلف المزاد
ويحرجون عليها مرة ثانية بعد يومين وهكذا
حركتهم زي حركة هوامير الأسهم ( تدوير) يبيعون بينهم بين حتى يرفعون السعر
والي يدخل بينهم يدفونها عليه
فأحذروا من شياطين معارض السيارات
ونصيحة لا تشتري مستعمل الآن
حتى ينخفض الجديد وتستقر أسعار المستعمل
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهنا أعتذار لجميع أخواني المقاطعين لما بدر مني من كلام
على التافه المدعو تامر مندوب وكالة تويوتا
الذي بين من خلال ردوده حقده الدفين على هذا البلد وأهله
وأنتهازه الفرص لتسديد الشتم والسب والقذف وهذا دليل
على مقولة أتقي شر من أحسنت إليه
أدعو الله له بالهداية والتوبة مما قاله