يا جماعة الدعوه صارت باهته ما عندك رجال في هالبلد..
مدري كيف يكون المقياس لحب الوطن..
انا رحت تركيا وفيها الغلا اكثر من عندنا لكن الشعب يحب هالبلد
بشكل كبير جدا تجد في كل مكان موجود علم تركيا بالسيارات بالمكاتب بالمصانع
الي عرفته انهم يمتون ببلدهم ولا يمكن يسمحون لأي شخص ولاحتى انفسهم
من التعرض لبلدهم بالنقد ..
القاعدة عندهم خذ حقك وعطني حقي ..هالبلد يدفعون رسوم وضرائب اكثر مننا في كل شي
لكن يموتون في بلدهم
عندنا غير : لاتوجد اي مقارنه بيننا وبينهم بالرسوم او الضرائب لكن ( وبصراحه ) هالبلد كلمه ممجوجه في أفواهانا ، تدرون ليش ، لأن كل شي عندنا ناااااااااقص وغير مكتمل
لاتعليم
لاصحه
لاطرق
لانظام
وشرطه
لاعدل
زي الناس على ظهر المعمورة

اللائات كثيره بس كيف اكتبها كلها،، يمكن فيكم أحد يقدر يكمل

وسلامتك ياوطني

بالنسبة لي أستخدم مقياس ريختر

لو نعرف خصائص آخر الزمان لرضينا بما هو أشد !
لكن... وآه من لكن !

مازلنا بخير وكل مانحتاجه هو المفتاح السحري (الصبر) !
وسلاح المؤمن (الدعاء) !
دعونا و صبرنا فتهاوت أمريكا الكرتونية العملاقة !
وأيضآ كل أجزاء الكرة الأرضية تتحدث عن نزول الأسعار !
مواد غذائية، سيارات وعقار !! الصبر طيب.
وسندعو ونصبر حتى تنقشع الغمة عن بلادنا ولن نسكت عن
أي انحراف عن الصراط المستقيم.

وأختم أخي العزيز بحقيقة ربانية حيث يقول الرسول عليه الصلاة
والسلام " تفاءلوا بالخير تجدوه" ، فنحن متفائلون بخير قادم ليس
لبلادنا فحسب بل لبلاد المسلمين عامة.

اللهم أصلح الراعي والرعية آمين.

حياك سفير

لا تكتب ادعي الله يصلح حالنا ويعينا

أسعد الله أوقات الجميع برضا الرحمن علينا:

هناك أسئلة تسكن خافقي وتدور في حجيرات دماغي ويئن منها كل ما مني:

من الذي يُعلم ؟
من الذي يعمل في مجال القضاء؟
من الذي يعمل في مجال العسكرية؟
ومن ومن ومن............................

أليسوا نحن رجال أم نساء؟
إذاً من يحب بلدنا منا؟؟ أنت أم أنا ، هو أم هي؟؟
أين الخلل؟؟ في النظام ؟؟ من وضع النظام ؟؟ ومن يخالف النظام؟؟

برأي وأنا مقتنعة تماماً به ان أكثر بلد تمنح مواطنيها بسخاء هي السعودية ولكن دخول رعاع الناس الذين لايخافون الله هبط بقيمة كل شيء في البلد بدءأ من المواطن وانتهاء به

مثلاً:
غياب المراقبة سمح باستئجار مدارس بمبالغ فلكية ..
غياب المراقبة سمح بتعليم هش أفرز نفسيات هشة سطحية سهلة الانقياد ولنا في شباب الجهاد المضحوك عليهم أكبر دليل.
غياب المراقبة والمحاسبة سمح لبلديات بعض المدن طمس هوية المدينة بحجة الاستثمار فحجبت شواطيء لفئة معينة من المواطنين ..
ومنحت مخططات لفئة معينة بتصريح بدون خدمات ليتعب بعد ذلك المواطن في جلب الماء لبيته وفي نزح الفضلات من بيته ليسمح بتكونها كبحيرة "بدون قصد منه" في حي يسكن فيه مواطنين آخرين.....ومن ثم يعيشون في هلع من السيول التي ستغرقهم بالمجاري!!!

إنني اشبه علاقة بعض المواطنين بالوطن بالإبن العاق بوالده يطلب ويطلب ولا يرى لأبيه صنيع ...لاحمد ولا شكر..

اعتقد أن البداية تكون ببناء النفس على تقوى الله والقناعة وعدم اليأس من محاربة المنكرات والفساد سواء في العمل أو الشارع أو السوق أو أي مكان وعدم مطاوعة هوى النفس ، فالنفس كالطفل إن أهملتها شبت على حب الرضاع ....وإن تفطمه ينفطم.وأن لا نجري مع التيار بحجة كل الناس كذا وماني مسوي فيها مثالية ...هذا واجب وحق عليك أمام الله وأمام خلقه ، ماكان لله فسيحاسبك عليه في الاخرة أما ماكان للخلق فالمجازاة يخلصها الله في الدنيا وحينها لاينفع الندم...


بلدنا كلها خير ولكن الخير نزع من نفوس بعضنا ممن إئتمنهم ولي الأمر...

متى يعود؟؟؟


متى يعود الخير لنفوسنا؟؟؟