العودة   منتدى مقاطعة > مجتمع مقاطعة التفاعلي > مناقشات المستهلك > "50 % من المنشآت الصغيرة للسعوديين تفشل في سنتها الأولى"

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-03-2008, 07:59 AM   #1
Saudi Mqataa
إعلامي المنتدى

 
رقـم العضويــة: 4093
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشـــاركـات: 2,362

افتراضي "50 % من المنشآت الصغيرة للسعوديين تفشل في سنتها الأولى"

إيجاد "شباك" لمشاريع الشباب على غرار "نافذة" المستثمر الأجنبي في هيئة الاستثمار .. الحنيشل لـ"الاقتصادية":
50 % من المنشآت الصغيرة للسعوديين تفشل في سنتها الأولى



- حوار: محمد الشهري - 03/03/1429هـ
أكد لـ"الاقتصادية" الدكتور إبراهيم عبد العزيز الحنيشل مدير إدارة المنشآت الصغيرة في المؤسسة العامة للتعليم التقني والمهني، أن 50 في المائة من المنشآت الصغيرة التي تقام في السوق المحلية تفشل في سنتها الأولى، مشيرا إلى أن هذه النسبة ترتفع إلى 90 في المائة خلال السنوات الثلاث الأولى من بداية عمل المشروع.
وأضاف الحنيشل أن وضع تشغيل العمالة الوطنية والشباب السعودي في المشاريع الصغيرة ضعيف ولا يقارن بمعدلات الدول الأخرى، حيث لا تتجاوز نسبة تشغيل الشباب السعودي في المشاريع الصغيرة نحو 20 في المائة فقط، وهذا يقل بكثير عن متوسط تشغيل القوى العاملة في المنشآت الصغيرة حول العالم.
وقال إن المشاريع الصغيرة تفتقر في المملكة إلى جهة أو هيئة خاصة بها أو تقدم لها الرعاية، ولكن الموجود هو جهود مشتتة في عدد كبير من الأجهزة الحكومية مما يصعب التنسيق فيما بينها، ووضع المنشآت الصغيرة يحتاج إلى إعادة نظرة وإلى رعاية أكبر واهتمام أكثر.
واقترح الحنيشل أن يكون هناك شباك موحد مشابه لشباك المستثمر الأجنبي الذي أسسته هيئة الاستثمار، حيث يحصل المستثمر الأجنبي على رخصة للاستثمار في المملكة في غضون يوم واحد، وتكون فروع المركز والمقر الرئيسي في المؤسسة المكان المناسب لذلك مع مساعدة الجهات المختصة من خلال توفير عدد من موظفيها وانتدابهم للقيام بهذا العمل.
ويرى الحنيشل أن الجهات الحكومية والمناقصات الحكومية هي من أفضل الجهات التي يمكن أن نرجع إليها من أجل تسويق منتجات المنشآت الصغيرة، كذلك المنشآت الكبيرة تحتاج إلى مد جسور التعاون مع المنشآت الصغيرة كمنتجة لبعض احتياجاتها من المواد الأولية وخلافه. إلى التفاصيل:


المشاريع الصغيرة في السوق السعودية تشكل أهمية كبرى، كيف ترون واقع تلك المنشآت من حيث الدعم والتمويل والرعاية؟
المنشآت الصغيرة تمثل عصب الاقتصاد في دول العالم قاطبة، والمملكة لا تختلف عن الدول الأخرى، حيث إن أكثر من 90 في المائة من المشاريع الموجودة في المملكة هي مشاريع صغيرة، ولذلك فهي عنصر رئيسي وفاعل في الاقتصاد، وما يؤلم أن الغالبية من المشغلين لهذه المنشآت الصغيرة هم من العمالة الوافدة.
كما تشير الدراسات إلى أن 50 في المائة من المنشآت الصغيرة تفشل في سنتها الأولى في المملكة، وترتفع هذه النسبة إلى 90 في المائة خلال السنوات الثلاث الأولى من بداية عمل المشروع، وأن أغلب هذه المشاريع الموجودة في المملكة هي مشاريع خدمية، حيث تقل المنشآت التي تسهم في التصنيع وإنتاج قيمة مضافة وهذا نقطة ضعف أخرى في المنشآت الصغيرة.
إن وضع تشغيل العمالة الوطنية والشباب السعودي في المشاريع الصغيرة ضعيف ولا يقارن بمعدلات الدول الأخرى، حيث لا يتجاوز نسبة تشغيل الشباب السعودي في سوق المشاريع الصغيرة نحو 20 في المائة فقط وهذا يقل بكثير عن متوسط تشغيل القوى العاملة في المنشآت الصغيرة حول العالم.
ومن الملاحظ أن المشاريع الصغيرة تفتقر في المملكة إلى جهة أو هيئة خاصة بها أو تقدم لها الرعاية، ولكن الموجود هو جهود مشتتة في عدد كبير من الأجهزة الحكومية مما يصعب التنسيق فيما بينها، ووضع المنشآت الصغيرة يحتاج إلى إعادة نظر وإلى رعاية أكبر واهتمام أكثر.

ما البرامج التي يقدمها المركز للشباب، وكيف تسهم في تفعيل وضع المنشآت الصغيرة والمتوسطة؟
إن المؤسسة لديها الكثير من البرامج ولعل من أهمها البرنامج القائم حاليا وهو برنامج تأهيل رواد الأعمال الذي يقدمه مركز المنشآت الصغيرة والمتوسطة وهو يهتم بالشباب الراغبين في الدخول في المنشآت الصغيرة ليخوضون معترك الأعمال الحرة وامتلاك مشاريع خاصة بهم، حيث يقوم مركز المنشآت الصغيرة والمتوسطة التابع للمؤسسة العامة للتعليم الفني والتدريب المهني من خلال برنامج رواد الأعمال الموجهة للشباب عبر 10 مراحل تبدأ من استقبال الطلب ومناقشة فكرة المشروع ودراسة الجدوى والتمويل إلى الرعاية والتأسيس والتشغيلة.
كما يسهم المركز أثناء مراحل البرنامج التي يخضع لها الشاب في تسهيل إجراءات التمويل بين الشاب وبنك التسليف الجهة الممولة، كما يقوم بالتنسيق مع الأمانات والبلديات المسؤولة عن صرف الرخصة والدفاع المدني التي كانت تمثل إحدى العقبات أمام بعض الشباب لفتح مشروع خاص بهم، وهذا التكاتف بين الجهات المختصة بلا شك سيسهم في التسهيل على الشباب ودعمهم بشكل كبير.
إن دعم الشاب لا يقف عند توفير التمويل له فقط، بل يخصص مع الشاب مستشار فني لديه خبرة في النشاط الذي اختاره، وذلك ليعمل مع صاحب المشروع الصغير حيث يقوم بالتنظيم والتخطيط لوضع المحل، كما يكون لديه علم بالتسعيرات الخاصة التي تساعد على تجهيز المحل، وذلك لضمان تأسيس المحل بأفضل ما يمكن وبأقل الأسعار، ليتم بعدها تقديم الرعاية التشغيلية التي تستمر لمدة عام كامل، حيث يشرف على المشروع مختصون في الجانبين المالي والتسويقي، وبعد الانتهاء من البرنامج يمكن للشاب أن يمارس نشاطه لوحده مع تقديم الاستشارات التي يحتاج إليها برسوم رمزية.

ما الفترة المحددة التي يمكن للشباب امتلاك مشروع صغير يمارسون من خلاله عملا؟
إن برنامج تأهيل رواد الأعمال للعمل الحر خصص لكل مرحلة فترة محددة بدءا من الاستقبال وهو فوري، حتى تأسيس المحل وبدء النشاط بشكل فعلي، وكل هذه الإجراءات تستغرق من بدء التقديم حتى حصول الشاب على التمويل نحو الشهرين وذلك في حال استطاع فيها الشاب توفير جميع الشروط المطلوبة دون أي تأخير منه، أما فيما يتعلق بالإجراءات فإن المتابعة والرعاية تأتيان في مراحل لاحقة وتستمر لمدة سنة تقريبا.

ما الصعوبات التي تواجهها المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة؟
إن من أهم المعوقات التي تقف أمام المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المملكة هي سيطرة العمالة الوافدة على معظم السوق المحلية، وذلك لأنها عمالة رخيصة ومتفرغة لا يستطيع الشاب السعودي مجاراتها بسبب التزاماته، وما تمت ملاحظته أن هذه العمالة تتبع سياسة التكتلات فيما بينها، حيث تسيطر كل جنسية على أنشطة معينة في السوق، وبالتالي لا يسمحون للشباب بالدخول والمنافسة معهم في هذا النشاط، ولهذا فإن كثيرا من الشباب يتردد في الإقدام على فتح مشروع لأنه في الغالب يرى أن الفشل أقرب إليه من النجاح.
وأقترح أن يكون هناك شباك موحد مشابه لشباك المستثمر الأجنبي الذي أسسته هيئة الاستثمار، حيث يحصل المستثمر الأجنبي على رخصة للاستثمار في المملكة في غضون يوم واحد، ونحن نأمل أن تفعل هذه الفكرة ويكون لأبناء الوطن نصيب في دعمهم وحصولهم على هذه الفرصة، وذلك من خلال وضع شباك موحدة بهذا الخصوص وتكون فروع المركز والمقر الرئيسي في المؤسسة المكان المناسب لذلك مع مساعدة الجهات المختصة من خلال توفير عدد من موظفيها وانتدابهم للقيام بهذا العمل.
إن الحل لمثل هذه المعضلة يرجع إلى الجهات المختصة التي ينبغي عليها أن تنظم آلية العمل في سوق المنشآت الصغيرة والمتوسطة، حيث إن المعوقات الأخرى تأتي تبعا لذلك، مثل ضعف القدرات والخبرات لدى الشباب وهي من المعوقات التي تسهم في فشل المشاريع الصغيرة، والمركز يسعى من خلال الدورات التدريبية إلى تغطية هذا الضعف الذي يعاني منه الشباب.
إن هناك عوائق مهمة أخرى مثل التمويل، حيث تعمل الدولة جاهدة مواجهة ذلك من خلال فتح عدة منافذ للتمويل الميسر لتلك المشروعات مثل بنك التسليف، وبرنامج كفالة تمويل المشاريع الصغيرة والمتوسطة التابع لصندوق التنمية الصناعي، وصندوق المئوية، ولعلها تقلل من إشكالية الجانب المادي، موضحا أن بعض الشباب لا يعلم عن هذه البرامج ولا عن الإجراءات التي تساعده للاستفادة منها، وذلك لأنه لا يبحث عنها وهذا خلل من جهة الشاب نفسه، إضافة إلى وجود خلل آخر صادر من الجهات نفسها وذلك لأنها لا تقدم نفسها بالصورة المطلوبة، مبينا أن دور المركز هو مد الجسور مع هذه الجهات ومساعدة الشاب للاستفادة من جميع الخدمات التي تقدمها هذه الجهات لكي نقلل من تأثير عقبة التمويل أمام أصحاب تلك المنشآت.
ولعل من أهم العقبات التي تواجه الكثير من الشباب أثناء ممارسة العمل هي التسويق، وما يتم ملاحظته هو أن كثيرا من المشاريع الناشئة تعمل بشكل جيد ومتكامل ويتوافر لديها الخبرات المهنية والتمويل لكنها لا تستطيع تسويق منتجاتها، ولذلك يصبح كل ما عمل لإقامة هذا المشروع لا قيمة له، وهنا لا بد من تكاثف جهود المنشآت الراعية للمنشآت الصغيرة، وذلك لتوفير حماية كافية لها ومساعدتها في تسويق منتجاتها.
وأرى أن الجهات الحكومية والمناقصات الحكومية هي من أفضل الجهات التي يمكن أن نرجع إليها من أجل تسويق منتجات المنشآت الصغيرة، كذلك المنشآت الكبيرة تحتاج إلى مد جسور التعاون مع المنشآت الصغيرة كمنتجة لبعض احتياجاتها من المواد الأولية وخلافة.

تفتقد المنشآت الصغيرة والمتوسطة مصدر التمويل، كيف أمكنكم التغلب عليها؟
بعد دراسة جدوى المشروع ترفع هذه الدراسة إلى البنك السعودي للتسليف والادخار لتوفير التمويل المناسب للمشروع، حيث تم توقيع اتفاقية بين المركز والبنك يتم من خلالها تمويل جميع المشاريع التي يعتمدها المركز في المؤسسة، وما كان يعمل في الماضي هو أن الشاب لا يحصل على قرض من بنك التسليف إلا عندما يكون لديه رخصة محل، والرخصة لا تصدر إلا إذا كان المحل شبه جاهز وهذا بحاجة إلى أموال والشباب يفتقدون هذه الأموال، مما يشكل عقبة كبيرة أمام الشباب.

ما الإنجازات التي تم تحقيقها، وكيف يتطلع المركز لتحسين وضع المشاريع الصغيرة في المملكة؟
إن المركز حقق إنجازات كثيرة خلال الفترة الماضية لعل أبرزها أنه أصبح له قاعدة قوية ينطلق منها بثقة للأمام وهذا أخذ وقتا طويلا، وذلك لرسم إستراتيجية واضحة له، حيث كان من أبرز الثمرات التي حققها التعاون مع بنك التسليف والادخار كمصدر ممول لجميع المشاريع التي يعتمدها المركز، والمؤسسة هي جهة تدريبية لديها الإمكانات والقدرات لتدريب الشباب وتأهيلهم حتى في المتابعة والإشراف، وهي ليست جهة ممولة، والاتفاقية أعطت قوة مضاعفة للمؤسسة تتمثل في المركز.
وقد ساعد المركز على تمويل 147 مشروعا في مختلف المجالات وتم تدريب أكثر من 350 متقدما على ممارسة الأعمال الحرة في مختلف مناطق المملكة، وهذه الأرقام ليست إلا بداية لعمل المركز حيث نتطلع خلال السنوات المقبلة وبتوجيهات الدكتور على الغفيص محافظ مؤسسة التعليم الفني والتدريب المهني، حيث يملك المركز حاليا عشرة فروع ويسعى العام المقبل إلى إنشاء 15 فرعا إضافيا في مختلف مناطق ومدن المملكة، لتكون فاعلة في خدمة الشباب الباحث عن العمل، كما أن هناك خطة طموحة نهدف من خلالها إلى تمويل ورعاية ألف إلى 1500 مشروع العام المقبل، وتدريب ما يفوق ثلاثة آلاف شاب على ممارسة العمل الحر.
ويسعى المركز إلى إيجاد بيئة استثمارية مشجعة وتحفيز الشباب للخوض في معترك الأعمال الحرة، ولعل من أهم الوسائل التي تساهم في القضاء على البطالة توفير العمل للشباب، ولذلك فإن مركز المنشآت الصغيرة قد يكون باب أمل للمساهمة في القضاء على البطالة من خلال استقطاب الشباب وتشجيعهم وتهيئتهم وتمويلهم ورعايتهم، وهذا لن يتحقق إلا بتضافر الجهود وتكثيفها مع الجهات الداعمة سواء كانت تمويلية أو جهات راعية كالغرف التجارية، وكل الجهات التي لها علاقة بالمنشآت الصغيرة.
كما نطمح إلى إعداد بعض الدراسات المتخصصة لواقع السوق ولبعض الأنشطة بالتعاون مع الفروع المختلفة التابعة للمركز في المناطق الأخرى حتى يمكننا تكوين صورة واضحة عن أهم الأنشطة التي قد تكون ذات أولوية للشباب، إضافة إلى التعرف على طبيعة المشاريع الصغيرة في كل منطقة وما مدى جدواها الاقتصادية، وهذا يساهم في تقليل حجم العمالة الوافدة وسيطرتها على المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
http://www.aleqt.com/news.php?do=show&id=119282

___________________________

كلنا فداء للوطن







Saudi Mqataa غير متواجد حالياً  
قديم 10-03-2008, 10:30 AM   #2
جمرة غضا
التميمية
المراقب العام
 
الصورة الرمزية جمرة غضا
 
رقـم العضويــة: 715
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: محفر تمر سكري
المشـــاركـات: 40,561
Twitter

افتراضي

اقتباس:
إيجاد "شباك" لمشاريع الشباب على غرار "نافذة" المستثمر الأجنبي في هيئة الاستثمار
من زين المصطلحات
الاجنبي خلوه على النافذة
والسعودي افتحوا له الباب بدون قيود مع دعم مادي
والاشراف من بدايةدراسة المشروع حتى الانتاج وتسويق

___________________________

التميمية تويتر


للتواصل مع ادارة المقاطعة


جمرة غضا غير متواجد حالياً  
قديم 10-03-2008, 04:46 PM   #3
مقاطعهم&حارقهم
مشرف
 
الصورة الرمزية مقاطعهم&حارقهم
 
رقـم العضويــة: 5800
تاريخ التسجيل: Sep 2007
المشـــاركـات: 5,647

افتراضي

ما الصعوبات التي تواجهها المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المملكة؟
إن من أهم المعوقات التي تقف أمام المشاريع الصغيرة والمتوسطة في المملكة هي سيطرة العمالة الوافدة على معظم السوق المحلية، وذلك لأنها عمالة رخيصة ومتفرغة لا يستطيع الشاب السعودي مجاراتها بسبب التزاماته، وما تمت ملاحظته أن هذه العمالة تتبع سياسة التكتلات فيما بينها، حيث تسيطر كل جنسية على أنشطة معينة في السوق، وبالتالي لا يسمحون للشباب بالدخول والمنافسة معهم في هذا النشاط، ولهذا فإن كثيرا من الشباب يتردد في الإقدام على فتح مشروع لأنه في الغالب يرى أن الفشل أقرب إليه من النجاح.



سبب رئيسي من اسباب فشل الشباب السعودي
واعتقد ان الشيء هذا مدروس من قبل العمالة الاجنبية وتحقق لها الهدف منه وهو السيطرة على معظم النشاطات في السوق السعودي

___________________________



واذا غلا شيء علي تركته *** فيكون ارخص ما يكون اذا غلا




للتواصل مع إدارة المقاطعة راسلنا على الإيميل:


مقاطعهم&حارقهم غير متواجد حالياً  
قديم 10-03-2008, 05:57 PM   #4
ايمن درجي
مقاطع متميز
 
الصورة الرمزية ايمن درجي
 
رقـم العضويــة: 1337
تاريخ التسجيل: Aug 2007
مــكان الإقامـة: مكة المكرمة
المشـــاركـات: 1,820
Twitter

افتراضي

نفتح الأبواب للمستثمر الأجنبي!!........ والعامل الأجنبي!!!!.....
والمواطن ..... ندور له على شباك!!!

___________________________

"فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا(10)يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا(11)وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا(12)" سورة نوح
_______________________________________
للتأكد من الأيات بنصها راجعها في
www.qurancomplex.org
والأحاديث وبعض كتب الفقه راجعها في
www.al-islam.com
=================
@Aimn_Darji
ايمن درجي غير متواجد حالياً  
قديم 10-03-2008, 06:00 PM   #5
مباشر
مقاطع جديد

 
رقـم العضويــة: 7650
تاريخ التسجيل: Jan 2008
المشـــاركـات: 36

افتراضي

ليه ما يفشل ولكل ينهشه البلديه الغرفه التجاريه الفيزه راتب العامل ايجار المحل الكهرب
التلفون غير التعقيدات من البلديه ومكتب العمل والدفاع المدني والمباحث هذا في احسن الأحوال
مباشر غير متواجد حالياً  
موضوع مغلق

مواقع النشر


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:10 AM.