الحمد لله الذى لا يحمد سواه
و بعد فأنا من الموظفين فى المستشفى و للعلم فأن مستشف ح الجامعة تعتبر من أسوأ المستشفيات شكلا و إدارة و هى تشبه المستوصفات القديمة.
ليست هذه المشكلة و لكن المشكلة هى الصراعات الداخلية بين الأطباء على العمولة التى تدفعها لهم الشركات و عدم تفرغهم للعمل النبيل الذى أقسموا عليه. مثلا الدكتور حسام البراوى أخصائى الجلدية يتقاضى 30% على كل طلبية يكتبها لشركات مستحضرات التجميل العلاجية . أى أنه بحسبة بسيطة يتقاضى من هذه الشركات من ثلاثين الى أربعين ألف ريال. و يتضامن معه مدير الحسابات ا محمد مصطفى عن طريق إخفاء الخصومات التى تعطيها الشركات للمستشفى فهو فى ذللك يضر المستشفى و يرفع الاسعار على المريض- و المدير الطبى يعلم هذا لانه يأخذ نصيب من هذا أيضا. و لهذا السبب أيضا قام الدكتور حسام البراوى و أفراد عصابته بالتخلص من أحسن الأطباء هناك و هى دكتورة الجلدية السابقة حتى لا يعلم أحد

الحمد لله الذى لا يحمد سواه
و بعد فأنا من الموظفين فى المستشفى و للعلم فأن مستشف ح الجامعة تعتبر من أسوأ المستشفيات شكلا و إدارة و هى تشبه المستوصفات القديمة.
ليست هذه المشكلة و لكن المشكلة هى الصراعات الداخلية بين الأطباء على العمولة التى تدفعها لهم الشركات و عدم تفرغهم للعمل النبيل الذى أقسموا عليه. مثلا الدكتور حسام البراوى أخصائى الجلدية يتقاضى 30% على كل طلبية يكتبها لشركات مستحضرات التجميل العلاجية . أى أنه بحسبة بسيطة يتقاضى من هذه الشركات من ثلاثين الى أربعين ألف ريال شهريا فوق راتبه . و يتضامن معه مدير الحسابات ا محمد مصطفى عن طريق إخفاء الخصومات التى تعطيها الشركات للمستشفى فهو فى ذللك يضر المستشفى و يرفع الاسعار على المريض- و المدير الطبى يعلم هذا لانه يأخذ نصيب من هذا أيضا. و لهذا السبب أيضا قام الدكتور حسام البراوى و أفراد عصابته بالتخلص من أحسن الأطباء هناك و هى دكتورة الجلدية السابقة حتى لا يعلم أحد

الدعوء زرف في زرف