بسم الله الرحمن الرحيم


الى متى ونحن على هذه الحال
الشعب السعودي

يُسبون ويشتمون ويوصفون بأقذر الأوصاف.

فهل ذهبت كرامتنا؟
أم ليس لدينا كرامة..

أخي السعودي:
حدثني أحد الأخوة العرب العاملين في أحد المحلات التجارية عندما تقابل مع صاحب مطعم البحصلي "لبناني الجنسية" الموجود بطريق الملك عبدالله، وذلك لغرض شراء مستلزمات للمطعم، ومع تبادل الأحاديث دار بينهم نقاش عن ارتفاع الأسعار الخاصة بالمطعم، وتحدث صاحبنا مع صاحب مطعم البحصلي وأفاد بأن الاسعار مرتفعة بشكل فضيع وأن الخدمة لا تتناسب مع الأسعار، وأفاده صاحب المطعم اللبناني بكلمات معروفة لدى التجار "أنه كلما رفع السعر ازداد زبائن المطعم". حتى لو لم يكن الطعم والخدمة بالمستوى المطلوب.
وفي منتصف الحديث والنقاش حول الغلاء تحدث صاحب المطعم بكراهيه وقال أن أغلب زبائن المطعم من السعوديين المغفلين، ووصفهم بأنهم بهائم "حمير" تأكل كل ما يوجد في المطعم، حيث بين له أنه يكره السعوديين كره العمى، وأن المطعم لم يفتح الا لهذه الأشكال المغفلة.

أخي السعودي:
فلنشد على أيدي بعض ونقف في وجه كل من سبنا وأهاننا، ولنقاطعه حتى يعلم أن السعوديين هم من أعزوه في هذا البلد، وأنهم قادرون على خسارته في يوم وليله.

ملاحظة: مطعم البحصلي بطريق الملك عبدالله ومطعم ست الشام بطريق الأمير سلطان" الثلاثين" كلاهما للبناني.

آمل إعادة الرسالة لأكبر عدد ممكن

المطعمين المذكورين لم أشتر منهما أبدا أشوف اللوحات من برا و الناس عليهم
لمقاطعة المطعمين لا يعتمد على مبدأ قال و سمعت لا بد من وقائع على الأرض
يمكن منيو بالأسعار أو فضح ممارسه غير مهنية في الإعداد او التقديم وهكذا
و أنا معك أن أغلب الأجانب في و طننا لحم كتافهم من بلدنا و يسبون فينا و لكن الأيام دول فمن أتي به لبلدنا حافيا سيعيده حافيا أو يرجع لوطنه و يحفا مرة أخرى لأن الله لا يرضى بالظلم

أنا مقاطعهم أصلا

البحصلي زمان ايام التسعينات كان كويس بس بعدين اصحاب المطعم باعوه لواحد

ثاني نصاب كبيرررر شوه سمعه المحل


ست الشام والبحصلي صاحبهم واحد ومفكر الشعب السعودي مغفل والله مامغفل غيره

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
يا ايها المقاطعون
ان كنتم تريدون مقاطعة شخص ما لسبب انه مع النظام الاسدي القاتل وانه علوي
فهل انتم متأكدون من ذالك
و ان كنتم تريدون الانتقام من شخص فأنتم تقطعون ارزاق ما يقارب مئتان عامل سوري
فهل هذا الوضع يجعلهم بأمان و هل وضع سورية يسمح لهم بالعودة للبلاد
ان كنتم تريدون ذلك فأنتم لا تتغيرون عن نظام الاسد
((فقطع الاعناق ولا قطع الارزاق))
فهل انتم حقاً تريدون ذلك
اما بالنسبة للمطاعم فصاحبها ليس علوي
والصور و الشائعات التي ظهرت كاذبة
فدعوا لشعب السوري بالنصر
و قولوا حسبي الله ونعم الوكيل

ملاحظة: مطعم البحصلي بطريق الملك عبدالله ومطعم ست الشام بطريق الأمير سلطان" الثلاثين" كلاهما للبناني.


ليسا لبناني

صدقوني انا لست معهم و لكني
مع الحق

الله ينصر اخوانا بسوريا ويعجل بهلاك بشار وشبيحته
بخصوص ما ذكر عن مطعم ست الشام وتعليقة لصورة بشار الاسد .. للمطعم تعليق على ذلك

مدير مطعم ست الشام لـ(تواصل): وجود صورة لبشار الأسد في المطعم كذب.. وهذه حملة مغرضة للإساءة للمطعم





أحمد العبد الله – خاص:
نفي الأستاذ سلام فيصل مدير مطعم ست الشام بالراياض بحي العليا شارع الثلاثين مقابل بنده وجود أي صورة معلقة في المطعم لبشار الأسد، كما أكد فيصل أن الصورة التي استخدمها أعضاء الحملة التي دعت لمقاطعة المطعم صورة كاذبة لا توجد في المطعم، مشيرا إلى أن بالصورة طاولة بلاستيك في حين أن المطعم لا توجد فيه أي طاولة بلاستيك.
وقال فيصل أن أصحاب هذه الحملة حملة مغرضة، أصحابها يريدون الإساءة للمطعم وذلك لتقدم المطعم وشهرته.
تأتي هذه التصريحات بعد أن طالب الكثير من الشباب السعودي والسوري المقيم بالرياض، إضافة للعديد من الجنسيات العربية مقاطعة مطعم (ست الشام) بالرياض بحي العليا شارع الثلاثين بجوار بنده، وذلك لوجود صورة كبيرة معلقة لبشار السد في داخل المطعم، مما يشير أن القائمين على هذا المطعم موالون لبشار الأسد، الأمر الذي أثار الشباب والمواطنون.
واعتبر أصحاب الحملة المنادية لمقاطعة هذا المطعم أن صاحب هذا المطعم كما وصفوه (عديم الإحساس) معللين ذلك بالوحشية التي يمارسها بشار الأسد ونظامه ضد المواطنين السوريين، وسقوط القتلى بشكل شبه يومي على أيدي أعوان بشار.

http://www.twasul.info/news.php?op=v...=11704&catID=8

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاطعه × مقاطعه

وأفاده صاحب المطعم اللبناني بكلمات معروفة لدى التجار "أنه كلما رفع السعر ازداد زبائن المطعم". حتى لو لم يكن الطعم والخدمة بالمستوى المطلوب.

وهذا الحاصل فعلاً للأسف, وهذا هو سبب تماديهم في رفع الأسعار

انا اكره اللبنانيين بالذات لانهم يعتبرون الشعب السعودي عامة والخليجيين مغفلين ولهم تسمية معروفة ببلاد الشام بالخرفان فنحن خرفان عندهم .