تخيلوا الموقف التالي
زبونة تمر على محل مرة في الشهر ولاتمضي فيه أكثر من عشر دقائق
تعاملها مع البائع قد لايتجاوز الدقيقتين
كزبونة هي في الموقف الأقوى تفرض رغباتها
والبائع هو الطرف الأضعف
لو حتى لم يتساهل في السعر بأمكان الزبونة أن تترك محله لغيره....
أما أذا قل أدبه بأمكانه أن تشرشحه .... ولايقدر يفتح فمه
.....
..
.
مثقفينا و كتابنا الأشاوس .... والغيارى على حريمنا من هذا الوضع
أقترحو الحل الأتي

أن تكون المرأة هي البائعة؟؟!!
تخيلوا أن نلقي مرأة (غالباَ محتاجة) في محل أربع ساعات واقفة
ونترك البائع (سابقاَ) الذي يغارون أن يبقى مع حريمنا دقيقتين في موقع ضعف
ليصبح على رأس هذه المسكينة أربع ساعات كرئيسها في موقف قوة
... وليس هذا فقط بل تصبح عرضة للتعامل مع (الزبائن الذكور) الذين سيصبحون مهتمين فجأة بالمحل من كل شكل ونوع
وهنا ستكون بين مطرقة الزبون وسندان الأدارة
وتخيل لو أن أحد أو كلا الطرفين لايخاف الله؟؟

النكتة عندما يقترح أسواق نسائية بالكامل يسخر أصحاب الغيرة (...........)من الفكرة
ويستخفون بها ويكسرون مجاديفها ويضخمون عيوبها .... كأنه داعستن لهم على أصبع
__________________________________________________ _____
الى الغيارى من هؤلاء ...
أين أختفت غيرتكم
عندما تعمل أخواتنا في المدارس الأهلية الخاصة فوق النصاب وبدون مرتب
فقط مقابل شهادة خبرة لاتسمن ولا تغني من جوع ..
بل أن بعضهن شغلن بالأضافة للتدريس كخادمات..... وببلاش
(فقط تخيلوا حدوث شيء مشابه في محلات البيع)
_________________________________________________
أين أختفت غيرتكم
عندما قام أحد زملاء المهنة (الأعلامية) بصفع زميلة أعلامية أخرى
_________________________________________________
أين أختفت غيرتكم
عندما بادرت بعض النساء في مؤتمر جدة الأقتصادي ليصافحن (كلينتون)
صاحب أشهر فضيحة جنسية
أستغل فيها قوة أهم منصب في العالم للتحرش بموظفة صغيرة عنده ...
............... بل بادرتم بنشر الصور في الصفحة الأولى بصحفكم ..
__________________________________________________ _

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايمن درجي

_________________________________________________
أين أختفت غيرتكم
عندما بادرت بعض النساء في مؤتمر جدة الأقتصادي ليصافحن (كلينتون)
صاحب أشهر فضيحة جنسية
أستغل فيها قوة أهم منصب في العالم للتحرش بموظفة صغيرة عنده ...
............... بل بادرتم بنشر الصور في الصفحة الأولى بصحفكم ..

اولا من يصافحن كلينتون برغبتهن (* متحررات ) واغلبهن عوائل من العوائل الموجوده في بلاد الحرمين من زمان ومعاهم الجنسية

يعني بطبعهم عادي الحرمه تروح تجي تصافح الرجال


لكن الكاشيرات هو استغلال فقر المرأة


والحل يا استاذ عندما رفضنا

هو لاننا نريد لها الخير

ونطالب الحكومة بتوفير وظائف محترمة للمرأة

لكن الفسد طغى في الكومة

http://www.sabq.org/sabq/user/news.do?section=5&id=14562
دعا د. سعد بن عبد القادر القويعي إلى دراسة ظاهرة التحرش الجنسي في المملكة، وسن القوانين الصارمة التي تحد منها، وركز الكاتب على النساء العاملات، بعد دراسة أثبتت أن 16 % منهن يتعرضن للتحرش، يقول الكاتب: "التحرش أصبح آفة العصر.. فقد كشفت دراسة ميدانية حديثة، أجرتها شركة أبحاث عالمية، لصالح وكالة الأنباء العالمية "رويترز"، أن 16 % من النساء العاملات في السعودية، تعرضن للتحرش الجنسي من قِبل مديريهن في العمل"، ويضيف الكاتب: "إنها قضية الفتاة العاملة، التي تزداد معاناتها بسبب ظاهرة التحرش الجنسي، ممن تعرضن لسلوك تطفلي مضمونه جنسي، يجعل المرأة مهددة في أمنها وسلامتها، بدنياً ونفسياً، تحت الضغط دون رغبتها من شخص تعرفه، أو لا تعرفه"، ثم يرصد الكاتب أنواع ودرجات التحرش الجنسي فيقول: "تتفاوت درجات التحرش، بدءًا من النظرة الجنسية الفاحصة لجسد المرأة. والتلفظ عليها بألفاظ ذات إيحاء جنسي من خلال المعاكسات الكلامية، أو الهاتفية، وقد تنتهي بلمس جسد المرأة. وتوضح أرقام التحرش الجنسي، وهي غير دقيقة، أن عدد اللواتي يتجرأن على التقدم بشكوى، لا يتجاوز الـ 25 %"، ثم يقدم الكاتب مجموعة من التوصيات بشأن الظاهرة ويقول: "إن الأمر يتطلب الوقوف على هذه الظاهرة، ودراستها من أجل حماية المرأة من أنواع العنف، المادي والمعنوي، الموجه ضدها، عن طريق ابتكار الحلول الشرعية والنظامية التي تواجهها. وسن قوانين واضحة وصارمة ضد التحرش الجنسي، وتفعيل تلك القوانين، حتى يتخذ بحق كل من يستغل وظيفته من أجل التحرش الجنسي، إجراء تعزيري صارم، ولا بأس من التشهير به، إن ثبتت جريمته. كما أن تشجيع النساء على الإبلاغ عن ظاهرة التحرش الجنسي، وعدم الخوف من الفضيحة، والعودة إلى الخلف، بل التقدم خطوة إلى الأمام، والتعاون مع الجهات الأمنية لمعاقبة هؤلاء المجرمين ومحاسبتهم، وتغليظ العقوبة في حقهم، أمور في غاية الأهمية".

((ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما ))

رغم عدم معارضتي لعمل المرأة ... خاصة من هن مثل ما يقولوا مقطوعات من شجرة و لا عائل لهن.

إلا أني أتسائل دوما .. هل إنتهت بطالة الشباب و لم يتبقى إلا النساء لتوظيفهن؟

لماذا تسارع الشركات لتوظيف نساء في وظائف مختلفة و برواتب مغرية في حين يتم رفض الشباب رغم أن بعض هؤلاء الشباب مؤهلاته العلمية و العملية أعلى بكثير من النسوة اللاتي تم توظيفهن.

الظاهر من الأفضل تغيير أنظمة الزواج عندنا و إعتماد الطريقة الهندية و جعل المرأة هي التي تدفع المهر و تتكفل بتكاليف فتح البيت.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham

الظاهر من الأفضل تغيير أنظمة الزواج عندنا و إعتماد الطريقة الهندية و جعل المرأة هي التي تدفع المهر و تتكفل بتكاليف فتح البيت.

لا بنجلس بالبيت وخليه الرجل يتكفل بكامل مصاريفنا والله عز بلا بهدله بهل الوظايف
وإن غيرتوا نظام الزواج للطريقة الهندية مافي لازواج ثاني ولامسيار ولا مطيار ولا فريندز