المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاطع معنده امل

انت يبي لك جلسه طويله


ياطويل العمر

كنت اذا خشيت مجلس مليان رجال ماعاد اشوف وبعض الاحيان انسى السلام واقول من العايدين وبعض الاحيان ابي اعايد الجماعه واقول رحم الله ميتكم واذا جلس وقالوا كيف حالك يافلان اقول طيب ووجهي احمر والعرق يصبصب من الجبين وفي بطن اليدين


حتى بعض الاحيان ابي اشياء من العمل ولا اعرف اطلبها زي الناس من المسؤل او اني اترك اشياء لي خوف من الكلام لاني متردد وتلاقيني مع الزملا ماغير ساكت مع ان في بالي هرج كثير

كلمت بعض الاخويا قالوا هذا ضعف شخصيه قلت اني في المتوسط كنت اكبر شخصيه في الجماعه



انا اعلمك السبب اللي خلاك كذا


انت ممكن تعرضت لمشاكل ممكن احد سوى لك شي كبير مثلا ضاربك او اخطا عليك باي نوع من الخطا واصبحت الحاله هذي تكبر معاك وانت تحس الناس من حولك كلهم عارفين عنها

زيي انا مثلا تعرضت ايام الدراسه لضائقه ماديه وكنت زي افقر واحد في العالم اطقها مشي من البيت للمدرسه 40دقيقه والزملاء بسياراتهم وانا ماشي بس وسكنت مع ناس فقراء وكنت انخش لاحد يشوفني عايش معهم


يعني انت باختصار متاكد ان حاصل لك زي اللي صار لي

نصيحه اذا تبي تفتك من هالشغله لا ترد ولا هرجه على بالك حتى لو ماهي بدربها اهم شي شارك اي مجموعه بالنقاش وخذ واعط معهم وناحلهم اذا كان معك ثقافه افرد عضلاتك عليهم


خلك مهايطي رقم واحد بس احسب حسابك انك تترك الهياط اذا استقرت حالتك


تدري انا شاعر محاوره ومن يوم خلقت وعمري10 اعرف الشعر زي اي شاعر بس ماقدر اقول بيت احس كلامي مروح وجلست الحاله معي حوالي15سنه او عشرين وكان لو تقول لي اهون عليك تقول بيتين عند المكرفون والا اذبحك اقول لا والله اذبحني
ويوم من الايام اكلت مقلب مرتب واحد من الزملا الله يوفقه راح سجل اسمي في حفله واخذني معه ويوم طالعت والمنضم والان مع الشاعرين فلان بن فلان والشاعرعــــ-----------<<محسوبك
انا بغا يجيني جلطه وربي اني قمت رايح للمكرفون ماشوف ولا واحد رغم ان الجمهور فوق1000رجال واجمع لي بيت واقوله والا الصف يوم شاله والامور مشت تمام واسوي الثاني ومشت الامور وبيتين لبيتين والا الجمهور مبسوطين وانا احسن اني اقول كلام مروح المهم رجعت البيت اقسم بالله لين صبح مانمت داومت مواصل واحس راسي بينفجر وكل اللي حصل يمر على ولا يجيني النوم الا العصر اليوم الثاني وبعد يومين طلع شريط الفيديو واشوف نفسي الا انا سيم سيم الشاعر الكبير اللي يلعب معي وكل شي زي الحلاوه والاتصالات تجيمن الجماعه والله ماقصرت ابتطلع زي عمك فلان الله يرحمه نفخو راسي وانبسطت وبعد اسبوعين ممكن دعوني لحفله اخرى واول ماحضرت كنت متشنج شوي لكن بعد نص ساعه من اللعب مشى الحال وجلست الحاله ممكن اربع حفلات والان ولله الحمد لو اوقف قدام مليون ماعندي مشكله


انا تذكرت شغله ممكن تخدمك كثيييييييير
فيه دورات في الرياض اعتقد موجوده بكثره وخاصه في الصيف
اسمها
دوره تدريبيه لمقابلة الجمهور
ماتخرج الا وانت تلقي خطابات ولا همك احد
حتى تقدر ترتجل كلمات اذا تابعتهم

جرب دور لها وادع لي اذا انحلت ازمتك

الله يوفقك ياررب . يآخ مقآطعَ

اي انا تعرضت على مشاكل كثيرره وفي بعض حادث خويي الروح بالروح

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham

هل التلعثم عندك من نوعية التأتأة في الكلام و إلا إنت طليق اللسان لكن تحس بإحراج أمام عند التحدث أمام الناس؟

إذا الأولى .. هذ يمكن تحتاج فيها أخصائي مثل ما قلت.

أما الثانية .. مجرد حالة نفسية ممكن تجبر نفسك على تخطيها .. خاصة بالممارسة و عدم الخجل.

و خليني أقول لك تجربتي الشخصية مع الإتصال تلفونيا ببرنامج عين المستهلك ... وقتها حسيت قلبي بيطلع من صدري من قوة ما يدق.

بعدها مع الإستمرار و الممارسة خفت الحالة.

لكن للآن ما أعرف ردة الفعل إذا طلعت في مواجهة الجمهور.

انا اتاتا قليلَ .. لكن الكلمـة مآتخرج الا بعد ارتبآك وانا انحرج ويحمر وجهي من شاني اتلعثم قدامهم

<< والله تعبت

يالغالي ياليت توضح لي مآهو برنآمج عين المستهلك وكيف طريقته .. عبر الاتصآل .؟؟


شآكر لك اهتمامك وردك ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مـ قـ ا طـ ع

لم انسخ الكلام , على العموم اتمنى لك الشفاء العاجل

على راسي يالغالي

وتسسلم على المرور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطنه عايشه

ياريت عندي رقم أفيدك
بس من تجربة إقرا الجرايد بصوت عالي امام المراية لتتحسن مخارج الحروف ولاتتسرع افضل منه ترتيل القرآن مع مسجل أوكمبيوتر أنا كنت مع سعد الغامدي بعد ان تتحسن مخارج الحروف وطبعا يحتاج الموضوع لأشهر حاول أن تقراعلى احد من اصحابك التي تثق بهم ويخبرك عن المشاكل وهل في تحسن وحاول دخول مجتمعات صغيرة وإبدا بالمحادثة معك معك تتحسن الأمور مشكلتي كانت بالثانوية كان عندي لفظ طفولي لبعض الأحرف مما جعلني أخجل من الكلام إنحل جزء من مشكلتي باللفظ بس يلي إنحل خجلي من التكلم صار الناس يطلبوامني ان اصمت

بجربهآ وانشالله اتحسن ..

انا بعد من الثانويه .. والحين خلصت الثانويه والتقديمات ماقدمت من اجل بس التلعثم لاتقولون ليه ماقدمت ترى التلعثم وربي كل مااتلعثم قدام احد اتحطمَ

انا بعد ماكنت اؤنس اخواني وبعد ماكنت استهبل ويستانسون لاسولفت الحين يتفشلون

وكنت استهبل مع خوياي ومع المدرسينَ .. وشوي وقعت وقعه مآيعلمهآ الا ربكم

وربي وانا اقولها الحين لولا مدرستي موب داششره يمدي انفصلت تصدقون كل اسبوع اداوم يوم ومرات يمر اسبوع وانا ماداومت .. لكن الله يجزى مدرس القران ومدرس الادب هم تفاعلو مع حالتي ونجحوني .. جزآهم الله خيرر ..

ونسبتي 81.90

شرعي لآني لو علمي مانجحت لان العلمي متشددين ولازم مشاركات اما الشرعي محد مهتم فيهم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alzuhary

في اغلب الأحوال هي حالة نفسية ، وانصحك بزيارة طبيب نفسي ليقف على حالتك ويساعدك في العلاج ،
وايضا عليك بمخالطة الناس وعدم الاعتزال عنهم لأنه سيزيد الحالة لديك تعقيداً .

وشلون حاله نفسيه .؟؟
<:: تبي الصراحه والله مدري هو نفسي او مرض .. بس يالغالي انا ارتبك لاتكلمت والكلمه ماتخرج الا بالقووه .. وهذي علامات التلعثم

والانعزال يالغالي كل مانعزلت انسى التلعثم , بس لاسولفت مع احد يناظرر لي بنظره ثانيه

تسلم اخوي على الردَ .. وشآكر لك اهتمامك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متحطم

وشلون حاله نفسيه .؟؟
<:: تبي الصراحه والله مدري هو نفسي او مرض .. بس يالغالي انا ارتبك لاتكلمت والكلمه ماتخرج الا بالقووه .. وهذي علامات التلعثم

والانعزال يالغالي كل مانعزلت انسى التلعثم , بس لاسولفت مع احد يناظرر لي بنظره ثانيه

تسلم اخوي على الردَ .. وشآكر لك اهتمامك

أخي الكريم
اقصد عندك مرض نفسي والله العالم بأنه (الرهاب الاجتماعي) واريد أن اوضح لك نقطة وهي المرض النفسي لا يعني بأن الشخص مجنون أو به مشاكل لا يمكن التعايش معه ، فالكثير من الناس مصابون بامراض نفسيه تتفاوت حالاتها .

بالنسبة للرهاب الاجتماعي فهذا موضوع مفصل عنه ، ويمكنك البحث في قوقل عن (الرهاب الاجتماعي) وستجد الكثير من المقالات والاستشارات حول هذا الموضوع ، واليك الموضوع :

الرهاب الاجتماعي .. أسباب وعلاج
( الرهاب الاجتماعي Social Phobia )

تعد أمراض الرهاب ((بشكل عام)) أوسع الأمراض النفسية انتشارا فقد أشارت بعض الدراسات أن نسبة انتشارها قد تصل إلى 25% من البشر .. ولها أشكال متعددة ودرجات متفاوتة في الشدة ولكنها تشترك في عنصر الخوف الزائد والغير مبرر من شيء ما. تؤدي أمراض الرهاب خاصة إذا لم تعالج لمضاعفات كالاكتئاب والعزلة وإدمان الخمور والمخدرات .. وتعتبر من الأمراض النفسية المسببة للإعاقة وظيفيا ومهنيا وعلى مستوى المسئولية العائلية .


الرهاب الاجتماعي :

هو الخوف القوي والمستمر من الوضع ( أو النشاط ) الاجتماعي الذي يتوقع منه الإحراج في مكان يحتوي على عدد محدود من الناس حول المريض كالمطاعم والفصول الدراسية والحفلات الصغيرة والحديث مع شخص آخر وبالذات الغرباء وذوي النفوذ وهكذا. وليست الأماكن التي تحوي أعداد غفيرة من الناس كالأسواق الكبرى والمزدحمة .


المريض نفسه يشعر أن خوفه مبالغ فيه وليس هناك ما يدعو له ولكنه لا يستطيع التحكم والسيطرة على هذا الخوف .. يؤدي هذا المرض للكثير من الشعور بالضيق لدى المريض كما أنه قد يؤدي إلى عرقلة الكثير من أنشطته الحياتية اليومية بل قد يقتل طموحه في النجاح والتقدم في الحياة نتيجة شعوره بانعدام ((الثقة بالنفس)) وعدم قدرته في الانخراط في الأنشطة الاجتماعية .

نسبة انتشار الرهاب الاجتماعي قد تكون واسعة الانتشار .. ولا يعني أن كل هذه النسبة سوف تتوجه للطبيب النفسي طلبا للعلاج بل أكثر المصابين يحاولون التغلب على أعراض المرض بأنفسهم أو يستسلمون للمرض بشكل كامل مع شدة معاناتهم منه .

غالبا ما يصاب المريض بالرهاب في سن صغيرة وبالذات في سن المراهقة ولكنه قد ينشأ ((بشكل غير ملحوظ)) في سن الطفولة المبكرة ..
وعكس ما هو متوقع أو الشائع عنه, فإن نسبة الذكور مساوية إن لم تزد عن الإناث.

عادة يصاحب الرهاب الاجتماعي مرض نفسي آخر كأمراض القلق والاكتئاب والوسواس القهري وسوء استعمال المخدرات. فقلما تجد حالة مريض بالرهاب تخلو من هذه الأمراض أو أعراضها على أقل تقدير .

أسباب الرهاب الاجتماعي :
لا يوجد سبب معين معروف لحد الآن لهذا الاضطراب النفسي رغم شيوع حالاته وتعدد صوره الإكلينيكية إلا أن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دورا كبيرا في نشوء أعراض المرض أو تحديد صوره على الأقل .

1) العوامل السلوكية والنفسية :

يعتقد أن الأشخاص المصابون بالرهاب الاجتماعي نشئوا في بيئة أو بيت يدعم السلوك الخجول ولا يشجع النشاط الاجتماعي والمشاركة فيه عموما. ويسود الاعتقاد أن الأبوين في أسرة المريض بالرهاب الاجتماعي يعانون من اضطراب الهلع (Panic Disorder) والذي يتبلور على شكل خجل لدى الأولاد حينما يكبرون. ويظن بعض الباحثين أن سلوك الوالدين الذي يتراوح بين الإهمال الزائد أو الاهتمام الزائد عن الحد له دور في ظهور السلوك المتسم بالخجلالاجتماعي والانطوائية. توجد نسبة لا بأس بها من آباء المرضى المصابين يتسمون برفض ونبذ أبنائهم وعدم إظهار العاطفة تجاههم بشكل كافي .

2) اضطراب نسب النواقل العصبية :
الأدرينالين: أثبت استعمال قوافل مستقبلات الأدرينالين من نوع (بيتا مثل الإنديرال Inderal (بروبرانولول Propranolol) عند الحاجة لخوض تجربةاجتماعية محرجة أو صعبة أو مقلقة مثل إلقاء خطبة عامة أو أداء امتحان صعب أثبت ذلك وجود نظرية اضطراب نسبة الأدرينالين عند المصابين بالرهاب الاجتماعي. فقد تفرز كمية أكبر من الطبيعية من مادة الأدرينالين طرفيا ومركزيا عند المصابين بهذا المرض أو أن مستقبلات الأدرينالين لديهم تتميز بحساسية مفرطة لهذه المادة .

3) الوراثة :
يصاب أقارب المصابين من الدرجة الأولى ثلاثة أضعاف الناس الذين ليس لهم أقارب من الدرجة الأولى غير مصابين بالرهاب الاجتماعي .. كما أن نسبة وجود المرض في التوائم المتطابقة أكبر بكثير من التوائم غير المتطابقة .

التشخيص والصورة الإكلينيكية :
عندما يتعرض الشخص المصاب بالرهاب للشيء أو الوضع الذي يخاف منه فإنه يشعر بقلق شديد جدا قد يصل(وبالذات في بداية المرض) إلى نوبة (أو نوبات) هلع حادة. يحس المريض بأن الآخرين ينظرون إليه وقد تنتقدون أو يعلقون على شكله أو صوته أو هندامه أو مشيته كما قد يشعر المريض بأنه محط أنظار الآخرين جميعا بل يشعر المرض بتسارع ضربات القلب والارتباك واحمرار الوجه والتعرق الشديد ورغبة قوية للهروب من الوضع الاجتماعي(حفلة مثلا) الذيهو فيه. تسبب هذه الأعراض إحراجا كبيرا للمريض ويفقده الثقة في نفسه .

يصاحب هذه الأعراض والحرج الذي تسببه للمريض من أوضاع أو مناسبات اجتماعية رغبة ملحة في تجنب كل الأنشطة الاجتماعية بشكل عام وقد يؤدي ذلك إلى عزلة المريض إلى حد ما.

قد يكون الوضع الاجتماعي الذي يخاف منه المريض واحدا( الأكل في المطاعم مثلا ) أو متعددا (الكثير من الأنشطة الاجتماعية والمهنية كالخطابة والتدريس والحفلات ) وتزداد شدة المرض بشدة أعراض القلق أو تعدد الأوضاع التي يخشاها المريض. يشعر المرضى المصابون بالرهاب الاجتماعي بأن خوفهم زائد عن الحد وغير مبرر مما يخلق نوعا من الحيرة في نفوسهم ويجعلهم يضيقون ذرعا بالمرض فيصابون بالاكتئاب أو يهربون من هذه المخاوف بالعزلة أو معاقرة الخمور وسوء استعمال المهدئات أو المخدرات وفي بعض الحالات القليلة الانتحار والعياذ بالله .

إذا فالعناصر المهمة في تشخيص المرض كالتالي :
1) خوف زائد ومستمر من وضع أو نشاط اجتماعي معين.
2) نوبات هلع ( قلق شديد جدا ) عند التعرض لهذه الأوضاع وأحيانا عند تخيلها أو توقع حدوثها فقط .
3) يدرك المريض أن خوفه مبالغ فيه وغير مبرر .
4) يتجنب المصاب الأوضاع الاجتماعية المثيرة لمخاوفه .
5) تؤدي أعراض المرض للمعاناة الشديدة ولإعاقة أنشطة المريض الحياتية اليومية .
6) يجب ألا تكون أعراض المرض نتيجة مرض عضوي أو أدوية أو مواد مخدرة .

مسار ومآل المرض :
قد يبدأ الرهاب الاجتماعي (أو يربطه المريض) بحادثة اجتماعية بعينها حصلت له قبل بداية الأعراض مباشرة كموقف محرج جدا أمام عدد من الناس. بداية المرض تكون في غالب الحالات في سن مبكرة ويتخذ المرض المسار المزمن بالرغم من التحسن الكبير الذي يلحظه المريض عند علاجه وقدرته على العودة لسالف عهده مع الأنشطة الاجتماعية.

العلاج النفسي والسلوكي للرهاب الاجتماعي :
من أنجع العلاجات في حالات الرهاب الاجتماعي وبالذات العلاج السلوكي ومن أمثلة العلاج السلوكي هو أسلوب التعريض التدريجي. ويعتمد هذا الأسلوب على تعريض المريض وتدريبه على الاحتكاك بالناس والنشاطات الاجتماعية بشكل متدرج ويبدأ بالأوضاع أو الناس الأقل إثارة لمخاوفه وبأقل عدد منهم. فمثلا إذا كان يشعر بالحرج من الحديث أما عدد كبير من الناس أو الأغراب فإنه يبدأ بالحديث إلى الناس الذين يعرفهم وبالهاتف ثم يزيد من دائرة احتكاكه بالناس تدريجيا وبشكل مباشر ومتدرج.

في كل مرحلة تدرجية يتعرض لها المريض ينصح بممارسة تمارين الاسترخاء التي تجعله يتحكم في نفسه وأعراض القلق في مثل هذه الأوضاع الاجتماعية المقلقة.

ينبغي أن يستغل المريض فترات التحسن مع العلاجات الدوائية لزيادة الثقة في نفسه وفي قدرته على السيطرة على الوضع وأن الرهاب الاجتماعي قابل للعلاج.

من الأساليب الأخرى في العلاج النفسي هي تمارين (التعريض بالتخيل) وذلك بأن يتخيل المريض الأوضاع الاجتماعية التي تثير قلقه والتي يتجنبها المريض حتى يتلاشى القلق وهذه التمارين تساعد المريض على التحكم في مخاوفه ومعظم أعراض القلق التي تحرجه عند التعرض للموقف المثير للرهاب على أرض الواقع.

قد يحتاج المريض لبعض التمارين الاجتماعية ومحاولة إثبات الذات (حتى لو بدت هذه التمارين بسيطة) فمثلا يتعمد المريض سؤال شخص ما في الشارع عن اسم أو عنوان بمجرد أن يشك المريض أنه لا يعرف المكان المقصود بشكل دقيق. يحاول المريض الزيادة من هذه التمارين وتكرارها.

يستفيد المريض كثيرا من خلال القيام بما يشبه الواجبات المنزلية مثل عمل البروفات أو المشاهد الخيالية تدور حول كيف يجب أن يتصرف في حالة تعرضه لما يخيفه اجتماعيا.

إن تواصل المريض مع آخرين مصابين بالرهاب الاجتماعي يفيده كثيرا وخاصة تبادل الخبرات الشخصية في كيفية التغلب على الأعراض. وقد يتم ذلك بترتيب ما يسمى بجلسة العلاج الجماعي .

العلاج الدوائي :
1) المهدئات(المطمئنات) الصغرى Minor Tranquilizers : تستعمل بشكل مؤقت في بداية العلاج أو عند اللزوم فقط ولا ينصح بتناولها إلا تحت إشراف الطبيب المعالج وبالجرعة وللفترة التي يحددها فقط .

مثل : زاناكس(Xanax), ريفوتريل(Rivotril).

2) مثبطات ارتجاع السيروتونين Selective Serotonin Reuptake Inhibitors: تعتبر العلاج الدوائي الأفضل لحد الآن للرهاب الاجتماعي .

مثل السيروكسات(Seroxat) , الفافرين(Faverin) , البروزاك(Prozac)

3) مثبطات أكسدة الإنزيمات الأحادية الأمين Mono Amine Oxidaze Inhibitors(MAOI) :

مثل نارديل(Nardil) , أوروريكس(Aurorix).

4) دواء الإيفيكسور Effexor

5) قوافل مستقبلات الأدرينالين من نوع (بيتا : مثل إنديرال (Inderal) وتستعمل عند العزم على القيام بنشاط اجتماعي وذلك بأخذ الجرعة قبل 30 أو 60 دقيقة قبل النشاط المزمع القيام به .

6) بوسبار(BuSpar): Buspirone يزيد فاعلية الأدوية الأخرى وبالذات عند استعماله مع موانع ارتجاع السيروتونين .

ملاحظات وتنبيهات مهمة : ما يجب الإحاطة به أن أفضل النتائج تحصل عند الجمع بين العلاج النفسي والعلاج الدوائي أكثر مما يحصل عند استعمال أحدهما منفردا. كما يجب الحذر من قطع الأدوية والمتابعة مع الطبيب المعالج بمجرد حصول تحسن(حتى لو بشكل كامل) بل يجب الاستمرار حتى يوقف الطبيب العلاج تحت إشرافه .

قد يغري التحسن الكبير مع استعمال المطمئنات الصغرى المريض لطلب هذه الأدوية وصرفها من عدة مصادر وهذا ينطوي على خطر التعود على هذه الأدوية ولذا ننبه إلى ضرورة التقيد بتعليمات الطبيب بهذا الخصوص .

مع تمنياتي للجميع بالصحة والسعادة الدائمة .

تفكيرك في المشكلة هو المشكلة

شعبيا يقال إن أكل الجربوع يفك التلعثم والعلم عند الله ، وصراحة أنا جربته وفك التلعثم عندي .
على العموم أنت تحتاج أخصائي اضطرابات نطق وكلام وهم في المراكز الاستشارية مثل الحبيب وغيرها.
أنت ماشاء الله كلامك واضح من خلال كتابتك وباقي تطبق ذلك مثل ما قالوا الإخوان الذي وفوا وكفوا .
الله أسأل لك كل خير وأن يعيننا وإياك لكل خير .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alzuhary

أخي الكريم
اقصد عندك مرض نفسي والله العالم بأنه (الرهاب الاجتماعي) واريد أن اوضح لك نقطة وهي المرض النفسي لا يعني بأن الشخص مجنون أو به مشاكل لا يمكن التعايش معه ، فالكثير من الناس مصابون بامراض نفسيه تتفاوت حالاتها .

بالنسبة للرهاب الاجتماعي فهذا موضوع مفصل عنه ، ويمكنك البحث في قوقل عن (الرهاب الاجتماعي) وستجد الكثير من المقالات والاستشارات حول هذا الموضوع ، واليك الموضوع :

الرهاب الاجتماعي .. أسباب وعلاج
( الرهاب الاجتماعي Social Phobia )

تعد أمراض الرهاب ((بشكل عام)) أوسع الأمراض النفسية انتشارا فقد أشارت بعض الدراسات أن نسبة انتشارها قد تصل إلى 25% من البشر .. ولها أشكال متعددة ودرجات متفاوتة في الشدة ولكنها تشترك في عنصر الخوف الزائد والغير مبرر من شيء ما. تؤدي أمراض الرهاب خاصة إذا لم تعالج لمضاعفات كالاكتئاب والعزلة وإدمان الخمور والمخدرات .. وتعتبر من الأمراض النفسية المسببة للإعاقة وظيفيا ومهنيا وعلى مستوى المسئولية العائلية .


الرهاب الاجتماعي :

هو الخوف القوي والمستمر من الوضع ( أو النشاط ) الاجتماعي الذي يتوقع منه الإحراج في مكان يحتوي على عدد محدود من الناس حول المريض كالمطاعم والفصول الدراسية والحفلات الصغيرة والحديث مع شخص آخر وبالذات الغرباء وذوي النفوذ وهكذا. وليست الأماكن التي تحوي أعداد غفيرة من الناس كالأسواق الكبرى والمزدحمة .


المريض نفسه يشعر أن خوفه مبالغ فيه وليس هناك ما يدعو له ولكنه لا يستطيع التحكم والسيطرة على هذا الخوف .. يؤدي هذا المرض للكثير من الشعور بالضيق لدى المريض كما أنه قد يؤدي إلى عرقلة الكثير من أنشطته الحياتية اليومية بل قد يقتل طموحه في النجاح والتقدم في الحياة نتيجة شعوره بانعدام ((الثقة بالنفس)) وعدم قدرته في الانخراط في الأنشطة الاجتماعية .

نسبة انتشار الرهاب الاجتماعي قد تكون واسعة الانتشار .. ولا يعني أن كل هذه النسبة سوف تتوجه للطبيب النفسي طلبا للعلاج بل أكثر المصابين يحاولون التغلب على أعراض المرض بأنفسهم أو يستسلمون للمرض بشكل كامل مع شدة معاناتهم منه .

غالبا ما يصاب المريض بالرهاب في سن صغيرة وبالذات في سن المراهقة ولكنه قد ينشأ ((بشكل غير ملحوظ)) في سن الطفولة المبكرة ..
وعكس ما هو متوقع أو الشائع عنه, فإن نسبة الذكور مساوية إن لم تزد عن الإناث.

عادة يصاحب الرهاب الاجتماعي مرض نفسي آخر كأمراض القلق والاكتئاب والوسواس القهري وسوء استعمال المخدرات. فقلما تجد حالة مريض بالرهاب تخلو من هذه الأمراض أو أعراضها على أقل تقدير .

أسباب الرهاب الاجتماعي :
لا يوجد سبب معين معروف لحد الآن لهذا الاضطراب النفسي رغم شيوع حالاته وتعدد صوره الإكلينيكية إلا أن العوامل الوراثية والبيئية تلعب دورا كبيرا في نشوء أعراض المرض أو تحديد صوره على الأقل .

1) العوامل السلوكية والنفسية :

يعتقد أن الأشخاص المصابون بالرهاب الاجتماعي نشئوا في بيئة أو بيت يدعم السلوك الخجول ولا يشجع النشاط الاجتماعي والمشاركة فيه عموما. ويسود الاعتقاد أن الأبوين في أسرة المريض بالرهاب الاجتماعي يعانون من اضطراب الهلع (Panic Disorder) والذي يتبلور على شكل خجل لدى الأولاد حينما يكبرون. ويظن بعض الباحثين أن سلوك الوالدين الذي يتراوح بين الإهمال الزائد أو الاهتمام الزائد عن الحد له دور في ظهور السلوك المتسم بالخجلالاجتماعي والانطوائية. توجد نسبة لا بأس بها من آباء المرضى المصابين يتسمون برفض ونبذ أبنائهم وعدم إظهار العاطفة تجاههم بشكل كافي .

2) اضطراب نسب النواقل العصبية :
الأدرينالين: أثبت استعمال قوافل مستقبلات الأدرينالين من نوع (بيتا مثل الإنديرال Inderal (بروبرانولول Propranolol) عند الحاجة لخوض تجربةاجتماعية محرجة أو صعبة أو مقلقة مثل إلقاء خطبة عامة أو أداء امتحان صعب أثبت ذلك وجود نظرية اضطراب نسبة الأدرينالين عند المصابين بالرهاب الاجتماعي. فقد تفرز كمية أكبر من الطبيعية من مادة الأدرينالين طرفيا ومركزيا عند المصابين بهذا المرض أو أن مستقبلات الأدرينالين لديهم تتميز بحساسية مفرطة لهذه المادة .

3) الوراثة :
يصاب أقارب المصابين من الدرجة الأولى ثلاثة أضعاف الناس الذين ليس لهم أقارب من الدرجة الأولى غير مصابين بالرهاب الاجتماعي .. كما أن نسبة وجود المرض في التوائم المتطابقة أكبر بكثير من التوائم غير المتطابقة .

التشخيص والصورة الإكلينيكية :
عندما يتعرض الشخص المصاب بالرهاب للشيء أو الوضع الذي يخاف منه فإنه يشعر بقلق شديد جدا قد يصل(وبالذات في بداية المرض) إلى نوبة (أو نوبات) هلع حادة. يحس المريض بأن الآخرين ينظرون إليه وقد تنتقدون أو يعلقون على شكله أو صوته أو هندامه أو مشيته كما قد يشعر المريض بأنه محط أنظار الآخرين جميعا بل يشعر المرض بتسارع ضربات القلب والارتباك واحمرار الوجه والتعرق الشديد ورغبة قوية للهروب من الوضع الاجتماعي(حفلة مثلا) الذيهو فيه. تسبب هذه الأعراض إحراجا كبيرا للمريض ويفقده الثقة في نفسه .

يصاحب هذه الأعراض والحرج الذي تسببه للمريض من أوضاع أو مناسبات اجتماعية رغبة ملحة في تجنب كل الأنشطة الاجتماعية بشكل عام وقد يؤدي ذلك إلى عزلة المريض إلى حد ما.

قد يكون الوضع الاجتماعي الذي يخاف منه المريض واحدا( الأكل في المطاعم مثلا ) أو متعددا (الكثير من الأنشطة الاجتماعية والمهنية كالخطابة والتدريس والحفلات ) وتزداد شدة المرض بشدة أعراض القلق أو تعدد الأوضاع التي يخشاها المريض. يشعر المرضى المصابون بالرهاب الاجتماعي بأن خوفهم زائد عن الحد وغير مبرر مما يخلق نوعا من الحيرة في نفوسهم ويجعلهم يضيقون ذرعا بالمرض فيصابون بالاكتئاب أو يهربون من هذه المخاوف بالعزلة أو معاقرة الخمور وسوء استعمال المهدئات أو المخدرات وفي بعض الحالات القليلة الانتحار والعياذ بالله .

إذا فالعناصر المهمة في تشخيص المرض كالتالي :
1) خوف زائد ومستمر من وضع أو نشاط اجتماعي معين.
2) نوبات هلع ( قلق شديد جدا ) عند التعرض لهذه الأوضاع وأحيانا عند تخيلها أو توقع حدوثها فقط .
3) يدرك المريض أن خوفه مبالغ فيه وغير مبرر .
4) يتجنب المصاب الأوضاع الاجتماعية المثيرة لمخاوفه .
5) تؤدي أعراض المرض للمعاناة الشديدة ولإعاقة أنشطة المريض الحياتية اليومية .
6) يجب ألا تكون أعراض المرض نتيجة مرض عضوي أو أدوية أو مواد مخدرة .

مسار ومآل المرض :
قد يبدأ الرهاب الاجتماعي (أو يربطه المريض) بحادثة اجتماعية بعينها حصلت له قبل بداية الأعراض مباشرة كموقف محرج جدا أمام عدد من الناس. بداية المرض تكون في غالب الحالات في سن مبكرة ويتخذ المرض المسار المزمن بالرغم من التحسن الكبير الذي يلحظه المريض عند علاجه وقدرته على العودة لسالف عهده مع الأنشطة الاجتماعية.

العلاج النفسي والسلوكي للرهاب الاجتماعي :
من أنجع العلاجات في حالات الرهاب الاجتماعي وبالذات العلاج السلوكي ومن أمثلة العلاج السلوكي هو أسلوب التعريض التدريجي. ويعتمد هذا الأسلوب على تعريض المريض وتدريبه على الاحتكاك بالناس والنشاطات الاجتماعية بشكل متدرج ويبدأ بالأوضاع أو الناس الأقل إثارة لمخاوفه وبأقل عدد منهم. فمثلا إذا كان يشعر بالحرج من الحديث أما عدد كبير من الناس أو الأغراب فإنه يبدأ بالحديث إلى الناس الذين يعرفهم وبالهاتف ثم يزيد من دائرة احتكاكه بالناس تدريجيا وبشكل مباشر ومتدرج.

في كل مرحلة تدرجية يتعرض لها المريض ينصح بممارسة تمارين الاسترخاء التي تجعله يتحكم في نفسه وأعراض القلق في مثل هذه الأوضاع الاجتماعية المقلقة.

ينبغي أن يستغل المريض فترات التحسن مع العلاجات الدوائية لزيادة الثقة في نفسه وفي قدرته على السيطرة على الوضع وأن الرهاب الاجتماعي قابل للعلاج.

من الأساليب الأخرى في العلاج النفسي هي تمارين (التعريض بالتخيل) وذلك بأن يتخيل المريض الأوضاع الاجتماعية التي تثير قلقه والتي يتجنبها المريض حتى يتلاشى القلق وهذه التمارين تساعد المريض على التحكم في مخاوفه ومعظم أعراض القلق التي تحرجه عند التعرض للموقف المثير للرهاب على أرض الواقع.

قد يحتاج المريض لبعض التمارين الاجتماعية ومحاولة إثبات الذات (حتى لو بدت هذه التمارين بسيطة) فمثلا يتعمد المريض سؤال شخص ما في الشارع عن اسم أو عنوان بمجرد أن يشك المريض أنه لا يعرف المكان المقصود بشكل دقيق. يحاول المريض الزيادة من هذه التمارين وتكرارها.

يستفيد المريض كثيرا من خلال القيام بما يشبه الواجبات المنزلية مثل عمل البروفات أو المشاهد الخيالية تدور حول كيف يجب أن يتصرف في حالة تعرضه لما يخيفه اجتماعيا.

إن تواصل المريض مع آخرين مصابين بالرهاب الاجتماعي يفيده كثيرا وخاصة تبادل الخبرات الشخصية في كيفية التغلب على الأعراض. وقد يتم ذلك بترتيب ما يسمى بجلسة العلاج الجماعي .

العلاج الدوائي :
1) المهدئات(المطمئنات) الصغرى Minor Tranquilizers : تستعمل بشكل مؤقت في بداية العلاج أو عند اللزوم فقط ولا ينصح بتناولها إلا تحت إشراف الطبيب المعالج وبالجرعة وللفترة التي يحددها فقط .

مثل : زاناكس(Xanax), ريفوتريل(Rivotril).

2) مثبطات ارتجاع السيروتونين Selective Serotonin Reuptake Inhibitors: تعتبر العلاج الدوائي الأفضل لحد الآن للرهاب الاجتماعي .

مثل السيروكسات(Seroxat) , الفافرين(Faverin) , البروزاك(Prozac)

3) مثبطات أكسدة الإنزيمات الأحادية الأمين Mono Amine Oxidaze Inhibitors(MAOI) :

مثل نارديل(Nardil) , أوروريكس(Aurorix).

4) دواء الإيفيكسور Effexor

5) قوافل مستقبلات الأدرينالين من نوع (بيتا : مثل إنديرال (Inderal) وتستعمل عند العزم على القيام بنشاط اجتماعي وذلك بأخذ الجرعة قبل 30 أو 60 دقيقة قبل النشاط المزمع القيام به .

6) بوسبار(BuSpar): Buspirone يزيد فاعلية الأدوية الأخرى وبالذات عند استعماله مع موانع ارتجاع السيروتونين .

ملاحظات وتنبيهات مهمة : ما يجب الإحاطة به أن أفضل النتائج تحصل عند الجمع بين العلاج النفسي والعلاج الدوائي أكثر مما يحصل عند استعمال أحدهما منفردا. كما يجب الحذر من قطع الأدوية والمتابعة مع الطبيب المعالج بمجرد حصول تحسن(حتى لو بشكل كامل) بل يجب الاستمرار حتى يوقف الطبيب العلاج تحت إشرافه .

قد يغري التحسن الكبير مع استعمال المطمئنات الصغرى المريض لطلب هذه الأدوية وصرفها من عدة مصادر وهذا ينطوي على خطر التعود على هذه الأدوية ولذا ننبه إلى ضرورة التقيد بتعليمات الطبيب بهذا الخصوص .

مع تمنياتي للجميع بالصحة والسعادة الدائمة .

وآلله اي واحد يستخدم المخدرات او ينتحر وربي عاذرره

احسن من انك تعيش انسان منذل ..

اخواني يكبرون وانا اصغرر ..

وربي شي يذبح

تشوف والدك والدتك تقول فلان وفلان وانا مايقولون فلان فلان قولو ليش لاني دايم ساكت , لاتقولون اني مآحآولت احاول لاكني للاسف اتلعثم وآرتبك ووالدي يبوني بس اسكت وهم مايسولفون معي من شان مايحرجوني ..

وربي شي يبكي

...

شكرآ اخوي على مرورك ..

وانا اتوقع انه رهاب مع تلعثم

لكن وين اللي يعالجني ..

انا بشتري العلاجات لان مافي احد بالبيت يحس فيني ومايدرون انه مررض .. يحسبونه ضعف مني ..

والحين انا موقف حياتي واحمد ربي لاني خلصت المدرسه ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاعدلهم

تفكيرك في المشكلة هو المشكلة

المشكلـه ..؟؟

قل المرض ..

ادعي الله ان يبعدك عن التلعثم ويعافيك من كل مررض