يبدو ان مستشفى قوى الامن بدأ في اتباع سياسة جديدة في شراء الادوية الرخيصة حيث صدم الكثيرون من المرضى من صرف ادوية قليلة او عديمة الفاعلية بدل تلك الفاعلة عالية الجودة التي لا تصرف الا لموظفي المستشفى و عوائلهم او من كبار الشخصيات او من لديه واسطة حيث تصرف لحاجة و بدون حاجة بينما المحتاجين لها ممن لا تعجبهم هذه الادوية الرخيصة عديمة الفائدة يقومون بشرائها من خارج المستشفى ! و يعتمد ما يزيد على مليون مراجع من منسوبي وزارة الداخلية و من يعولون على ادوية مستشفى قوى الامن التي اصبحت في مهب الريح ( او الرخيص ) و ما يثير الحفيظة ان هذا التوجه يتم في ظل ميزانية الخير و حرص خادم الحرمين و سمو النائب الثاني الاب الحريص على ابناءه من منسوبي وزارة الداخلية

نعم صدقت انا شفتها في مستوصف قوى الامن بجده

ياليت صور لهذي الادوية ومقارنة بينها وبين نفس الادوية في الصيدليات الخارجية

حفظك الله