بعد تهديدات المملكة .. القوى العاملة تتراجع عن قرار حظر عمل الاطباء المصريين بالسعودي



القاهرة (ضوء) : في تطور جديد لأزمة الطبيبين المصريين المحكوم عليهما بالجلد والحبس بالسعودية, أكدت تقارير صحفية اليوم الاثنين أن عائشة عبدالهادي وزيرة القوي العاملة تراجعت عن قرارها بحظر سفر الاطباء المصريين للمملكة وذلك بعد ساعات من تأكيد وزارة الصحة السعودية أنها لن تقف مكتوفة الأيدي في حال قررت عبد الهادي تطبيق قرار حظر سفر أطباء مصريين للعمل بالسعودية، متهمًة بذات الوقت بعض وسائل الإعلام بالغوغائية في تناولها للقضية.

وقالت صحيفة "الأهرام" الحكومية إن عائشة عبدالهادي وزيرة القوي العاملة تراجعت عن قرارها بحظر سفر الاطباء المصريين الي السعودية علي خلفية جلد الطبيبين المصريين، مشيرةً إلى أن تراجع الوزيرة جاء بعد ضغوط من جهات عليا لانفراد الوزيرة باصدار القرار دون الرجوع لرؤسائها أو للخارجية التي اعترضت علي القرار الذي قد يسئ للعلاقة بين مصر والسعودية.

ونقلت الصحيفة عن الوزيرة، قولها:" إنه تم الاتفاق بين المستشارين العماليين بجدة والرياض وشعبة المستشفيات والمستوصفات الخاصة بالسعودية علي تنفيذ عقد عمل جديد لأي متعاقد للعمل طبيبا بالسعودية‏‏ رغم قرارها السابق بمنع عمل الاطباء المصريين في المملكة‏ وحظر التعامل مع 26 شركة ومؤسسة خاصة بالسعودية وعدم سفر عاملات مصريات من أصحاب المهن المحظورة ومن في حكمهن إلي أي دولة عربية.

http://daoo.org/news.php?action=show&id=3363

الساعة اللي ابرك من السيل
اصملوا ومهوب تهونون

الجماعة الإسلامية المصرية تتهم نقابة الأطباء بالانسياق وراء "غوغائية" نجيب جبرائيل في قضية الطبيبين المصريين بالسعودية

شنت "الجماعة الإسلامية"، هجوما على نقابة الأطباء المصرية، واتهمتها "بعدم التبصر جيدا وعدم مراعاة العواقب الوخيمة" من تبينها الدفاع عن الطبيبين المصريين المحتجزين بالسعودية، اللذين حُكم عليهما بالجلد، والسجن لمدد تتراوح بين 20 و15 عامًا، بعد أن أدينا بالسرقة والمتاجرة في العقاقير المخدرة، وإقامة أحدهما علاقات محرمة مع النساء، محذرة من الانعكاسات السلبية لموقفها على العلاقات بين البلدين والمصريين العاملين بالسعودية.


وطالب أسامة حافظ، القيادي البارز بالجماعة في بيان، نقابة الأطباء بإعادة النظر في موقفها من القضية التي أثارت جدلا واسعا، بعد أن قامت السلطات السعودية بنشر التهم التي حوكم بها الطبيبان المصريان وحكم عليهما بالجلد والسجن بسببهما.


وفي بيان أصدرت أمس الأول، قالت مديرية الشئون الصحية بمكة المكرمة إنه تم القبض على الطبيبين المصريين، شوقي عبد ربه إبراهيم، ورؤوف أمين محمد العربي، بعد ثبوت تورطهما في الترويج للعقاقير المخدرة بصورة "غير شرعية"، واتهمت الأول بإقامة علاقات محرمة مع عدد من النساء اللاتي كان يحقنهن بهذه العقاقير، والاختلاء المحرم بهن.


وأعربت "الجماعة الإسلامية" عن دهشتها وتعجبها من إصرار نقابة الأطباء على موقفها، رغم أن الطبيبين "تورطا في جلب الأدوية المخدرة الممنوعة، حيث ارتكبا عدة جرائم منها جلب المخدرات وحقن النساء بها ونشر الإدمان، واستغلال فترة التخدير التي تفقد النساء خلالها الوعي في إقامة خلوة محرمة، وانتهاك الأعراض، واستخدام إدمان هؤلاء النسوة في بيع المخدرات لهن بأغلى الأثمان".


وهو ما اعتبره البيان دليلا على أن "الطبيبين قاما بابتزاز النساء والمتاجرة في المخدرات، وأخذ الأموال من النساء مقابل حقنهن بالمخدرات وتوفيرها لهن"، وهي جرائم يعاقب عليها القانون المصري وكل القوانين في دول العالم، بل أن القانون المصري يمكن أن يشدد العقوبة إلى الإعدام.


ودعت الجماعة، نقابة الأطباء إلى التنصل من هذين الطبيبين "بعدم الاندفاع الخاطئ في الدفاع عنهما بغير حق"، وأن تقوم بإحالة الرجلين اللذين وصفتها بأنهما "عار على مهنة الطب ومن يمارسونها" إلى المحاكمة التأديبية وإصدار قرار بمنعهما من مزاولة المهنة.


ومضت الجماعة في مهاجمتها نقابة الأطباء، متهمة إياها بالانسياق وراء "غوغائية نجيب جبرائيل (المحامي والناشط الحقوقي القبطي) وشركاءه من أدعياء حقوق الإنسان وما يشيعونه من حديث الفتنة بين الشعبين الشقيقين في مصر والسعودية".
كما انتقد البيان قرار وزيرة القوى العاملة عائشة عبد الهادي ونقابة الأطباء بوقف سفر الأطباء المصريين للعمل بالسعودية.


وكانت الوزيرة أصدرت قرارا بحظر التعامل مع حوالي 26 شركة وهيئة سعودية، بدعوى أنها "تسيء معاملة المصريين" في المملكة، كما منعت سفر الأطباء الجدد للتعاقد والعمل بمستشفيات القطاع الخاص بالمملكة، لكن القرار استثنى الأطباء الذين سبق تعاقدهم مع جهات حكومية بالسعودية، والمتواجدين في مصر لقضاء أجازاتهم السنوية.


وشددت على ضرورة التنبيه على نقابة الأطباء بتوعية الأعضاء بهذا القرار، وعدم التوقيع على أي عقد عمل في القطاع الخاص في السعودية‏، إلا بعد مراجعة الإدارة العامة للتشغيل والتمثيل الخارجي بوزارة القوى العاملة والهجرة‏.‏



الأمير نايف يدعو لعدم مجاراة صحافة مصر بسبب الطبيبين






أكد وزير الداخلية السعودي الأمير نايف بن عبدالعزيز في الرياض أمس، استعداد بلاده لمواجهة أي حادث أمني «قد يشغل الحجاج». وقال في حديث إلى «الحياة»اللندنية: «نحن قادرون على ذلك». وشدد على أنه فيما لا يمكن استبعاد شيء من ذلك القبيل، «لكن ليست لدينا معلومات عن وقوع أي شيء». وأعرب الأمير نايف عن أسفه حيال الحملات التي تشنها الصحف المصرية على السعودية في شأن قضية طبيبين مصريين حكم عليهما بالسجن بعد إدانتهما بارتكاب جرائم ومخالفات شرعية.



وأكد تقدير السعودية للشعب المصري الذي وصفه بأنه «عزيز علينا لا نرضى له مثل هذا ولا نحكم عليه بفساد وقبح رجلين». ورأى أن من بادروا بتلك الحملات «تعجلوا وليس لهم أي مبرر». وقال إن الطبيبين المصريين «أساءا لمصر كثيراً إساءة لا تتفق مع أخلاق المسلم ولا مع أخلاق الشعب المصري». وأعرب الأمير نايف عن استيائه من تطاول الحملات الصحافية المصرية على الشعب السعودي وقضائه وحكومته. وقال إنه يأمل ألا يجاري الإعلام السعودي الصحف المصرية بالأسلوب نفسه.

ما ينغزى بطنط عيشة ابد
شكلها هونت عن قرارها
http://www.al-jazirah.com/97058/ec4d.htm

ربنا يجبر بخاطرك يا عيشه ها نم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا

ما ينغزى بطنط عيشة ابد

شكلها هونت عن قرارها

http://www.al-jazirah.com/97058/ec4d.htm

هههههههههههههههههههههههه

طنط عيشه للطنطنه فقط والكلام الفاضي