حماية المستهلك لا تزال بـ"قراطيسها"!
وعن تلك الجمعية، تفرغت طيلة أيام مضت لأجل التنقيب عن خبرها حتى أحاج به مواطناً يشتكي ويتذمر من غياب الرقابة على الأسعار فأسكته نيابة عنها!..لكني أعترف أنني فشلت، مع سبق البحث والترصد.
كنت أطمح في أن أجد اسم الجمعية يلاحق أخبار ارتفاع معدلات جشع التجار، أو تفاوت أسعار السلع في الأسواق المجاورة لمنزل مواطن ما، أو على الأقل أن تتفضل بشرح آلية "دعم السلع" التي استفاد منها التجار ولم نستفد منها حتى الآن، ولاسيما أن الجمعية تبحر الآن في شهرها "الثامن" بعد قرار التأسيس، لكن يبدو أني تسرعت في طرح تساؤلاتي هذه ببضعة أشهر إلى الأمام، إذا لم يخيبني ظني وتصبح سنوات!
لا أدري لماذا دوماً نسارع في خلق زوبعة التصريحات والوعود إذا احتفلنا بإنشاء جهاز يهتم بالمواطن، ثم نتوقف- كالعادة- عند نقطة آخر السطر للتصريح الأخير! ولا أعلم ما الذي سيَخرُج به السادة أعضاء الجمعية بعد اجتماعاتهم المتكررة ووعودهم بأن يبدءوا العمل منذ شهرين مضيا! ولم يتفضلوا بالظهور الفعلي حتى الآن، سوى بتلك التي أعقبت "فلاشات" الوعود!
أعزائي، احسبوا كم موجة ارتفاع صعدناها خلال تلك المدة، ولا تفكروا في الأخريات التي تنتظرنا بعد أقل من شهر من الآن. وتأملوا بعدها في الوقت الذي سننتظره لكي تخرج إلينا الجمعية، دون أن تسألوا عن الزمن "المتوقع" لتنجح في تطبيق أهدافها، أعتقد أن تلك وحدها ستحتاج منهم سنوات أخرى!
أخيراً لأعضاء جمعية حماية المستهلك: أخاف أن تنتهي أزمة الغلاء، وأنتم لا تزالون تجاهدون أنفسكم للخروج من "قراطيس" البيروقراطية المعتادة! لذا تفضلوا و.. "أعطونا آخر كلام لديكم"!
http://www.alwatan.com.sa/news/write...6992&Rname=261

اصبنا باحباط
تبي اخر كلام لهم
قالوا
انهم خدمة توصيل اصوات المستهلك للتجارة
ولا علاقة لها بالجولات التفيشية
اقترح عليهم
اذبحوالكم ذبيحه
وغيروا اسمها أفضل

من بدايتها خطأ
قالوا جمعية منتخبة واين الانتخابات ؟ ومتى صارت الانتخابات؟
من انتخب؟
ومن رشح نفسه ؟
مع السلامة يا مستهلك الى الهاوية

حلها افضل من بقائها محسوبة على المجتمع بدون اي فاعلية

لكل منزل ديكوراته الخاصة به

وحماية التاجر ... معلش حماية المستهلك من الديكورات التكميلية قدام الناس علشان نقول عندنا زي ما عندكم اهتمام بالمستهلكين المساكين

الاسم الجديد لها .. حماية الهيكل العظمي من كلاب التجار .. طبعا لأننا مقبلون على مجاعة لا محالة إذا لم يلطف الله بنا

يقول الشاعر:

واجه بنفسك لا توصي وصايا....ما كل ما يعنيك يشعر به الغير.

الحل بقيام المستهلكين أنفسهم بشراء احتياجاتهم من مصادرها والاستغناء عن بعض السلع المبالغ فيها ...
وبعدين فيه حاجة مهمة التجار مستغلينها ابشع استغلال وهي جهلنا وعدم وعينا تصدقون صاحب البقالة اللي جنبنا الهندي " باسم سعودي" يستورد الرز من الهند لحسابه ويبيعه على جماعته بسعر مع هامش ربحي ...وين احنا؟؟؟الله يرحم حالنا
وبصراحة من عز روحه وجدها خلونا نستورد ليه لا كل عائلة تتعاون وتستورد حاجاتها من برا وأعرف بعض الأخوات تستورد مشترواتها الكمالية عن طريق الانترنت وتوصلها عن طريق فيدكس والله ولا أروع ...خلهم يعرفون ان المستهلك يعرف يحمي نفسه بنفسه وماهو فحاجة لوصاية من ناس هم انفسهم قصر.
سائقنا الله يذكره بالخير اقترح علينا شراء الرز مباشرة من الهند قال انتم عايلة كبير اشتر واحد طن يكفي سنة رخيص مرة .
ايش راااااااااااااااااااايكم؟؟؟؟

قال انتم عايلة كبير اشتر واحد طن يكفي سنة رخيص مرة

يلعن ابو الارانب طن رز بالسنة
الطن 1000 كيلو
وسوقنا يقول طن تطن تطن
اذا ال20 مليون سعودي استهلاكهم اقل بكثير من 500 طن
يعني قطمتين رز ام 45 كيلو بالشهر حشا اصولكم اندونيسية
فطور وغدا وعشا وتحلون فيه الشاهي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مرقوق بالباتشي

يلعن ابو الارانب طن رز بالسنة
الطن 1000 كيلو
وسوقنا يقول طن تطن تطن
اذا ال20 مليون سعودي استهلاكهم اقل بكثير من 500 طن
يعني قطمتين رز ام 45 كيلو بالشهر حشا اصولكم اندونيسية
فطور وغدا وعشا وتحلون فيه الشاهي

اخ مرقوق
انت عضو قدير ما نتوقع منك رد كهذا ابدا ,, ارتقي بالرد مرة اخرى

العذر منك اخت نورة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا

اخ مرقوق
انت عضو قدير ما نتوقع منك رد كهذا ابدا ,, ارتقي بالرد مرة اخرى

العذر منك اخت نورة

العذرمنك ياجمرة والله متاسف
لكن بعض الردود ما تخش دماغك :d
اعتذر لك اخت نورة طن السموحة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضا

اخ مرقوق
انت عضو قدير ما نتوقع منك رد كهذا ابدا ,, ارتقي بالرد مرة اخرى

العذر منك اخت نورة

لا عليك ، فقد ترك الجوهر وتحدث عن القشور ، وتصحيحاً : فالقصد من العائلة هي مجموعة أسر وهي ماشاء الله كثيرة والحمدلله مترابطة وتقريباً نسكن بمجمع كبير خاص بنا الحمدلله .....

يبقى الثناء وتنفذ الأموال ولكل دهر دولة ورجال
مانال محمدة الرجال وشكرهم إلا الصبور عليهم المفضال


والله المستعان

شكراً لك أخت جمرة غضا.