في فصل جديد من فصول حرب الإعلانات .. موبايلي تستفز الجوال بـ ( غطيناها )

الأولى ( خاص ) :

في فصل جديد من الفصول التي لاتنتهي طرحت شركة موبايلي حملة إعلانية جديدة عنونتها بـ ( غطيناها ) وبالرغم من أن الحملة لها أكثر من تفسير فمن ناحية يرى أن البعض المقصود بغطيناها الشبكه التي كانت عيب من عيوب موبايلي فيما يرى آخرون أن المقصود لايعدو كونه تغطية اللوحات التي كانت تحمل إعلانات للجوال ..!! ويفسر آخرون أن وصول موبايلي لأعداد كبيرة من المشتركين هو المقصود من العبارة وأنها تفخر بذلك .. فيما يواصل ( الجوال ) هو الآخر حملاته الإعلانية الشبيهه في حين ينتظر السوق دخول شركة ( زين ) ثالث مشغل للهاتف المحمول في المملكة .. لينتظر الجميع أن تكون المنافسة في جودة الخدمة والأسعار وهو الأمر الذي لم يتحقق من الشركتان ( الجوال ) و ( موبايلي ) ولا ( زين ) التي أعلنت أنها لن تخفض الأسعار قبل أن تبدأ ...
http://www.alolaa.net/news.php?action=show&id=131
وانا اقول وش القصه!!
كل لوحة قلبت سوداء اثر موبايلي تشن حرب على الجوال
ضرتين وتهاوشوا
طيب من غطى الثاني موبايلي اوالجوال ؟؟؟

ولو ياحبيلهم موبايلي ، يكفي انهم هلاليين

اختي جمرة غضا
انا شفت الغطاء على اللوحات الإعلانية ابيض في الدمام
بينما في الصورة أسود
يمكن وجه موبايلي كان اسود وناوين يبيضون وجهم
أو ان وجه المنافس كان اسود .... لاحول الله تلخبطنا
والله مادري وجه اي شركة اللي اسود وتغطى

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام العيال

ولو ياحبيلهم موبايلي ، يكفي انهم هلاليين

انتماء هلالي
وبعد نبي الرخص

عبد العظيم أضرط من أخيه

اكيد المعنى في بطن الشاعر بالنسبة لموبايلي

تنافس الشركتين على الفوز بدراهم المشتركين يخليهم يسوون العجايب

واول طريقة الدعايات !!!!!

ولا المفروض انهم فسروا مقصدهم بهالكلمة !!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر

اختي جمرة غضا
انا شفت الغطاء على اللوحات الإعلانية ابيض في الدمام
بينما في الصورة أسود
يمكن وجه موبايلي كان اسود وناوين يبيضون وجهم
أو ان وجه المنافس كان اسود .... لاحول الله تلخبطنا
والله مادري وجه اي شركة اللي اسود وتغطى

في الرياض اللوحة سودا
اهم شي يبيضون وجيهم بالفاتورة

فيه مثل قديم من أيام القوافل و العربات التي تجرها "الحمير" أعزكم الله.

يقول المثل ..

لاتعاندوا الحمير .. يابخت الركاب.

بمعنى إذا تعاندت الحمير من يوصل أول إلي راح ينبسط هم الركاب.


خليهم يتعاندوا زيادة ... عنادهم في مصلحتنا ... و شوفوا زين لا جات إيش راح تسوي فيهم.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samee

عبد العظيم أضرط من أخيه

بختنا بشركاتنا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاطعهم&حارقهم

اكيد المعنى في بطن الشاعر بالنسبة لموبايلي

تنافس الشركتين على الفوز بدراهم المشتركين يخليهم يسوون العجايب

واول طريقة الدعايات !!!!!

ولا المفروض انهم فسروا مقصدهم بهالكلمة !!!!

جعلها ما يتصالحون
نبي العجائب في تخفيض الاسعار