دعت الدول الغربية الى مساعدتهن في ذلك .. ناشطة هولندية متطرفة للمسلمات : تخلصوا من العذرية !!

دعت الناشطة الهولندية - صومالية الأصل - المناهضة للإسلام أيان هيرسي علي المسلمات في العالم الى التخلص من "ثقافة العذرية" التي "عفا عليها الزمن"، والتي تمثل "قمعا" للنساء في الثقافة الإسلامية, وذلك حسبما ذكرت وكالة انباء "أمريكا إن ارابيك".

واضافت الوكالة ان علي أعادت نشر كتابها "العذراء الحبيسة" في الولايات المتحدة، والذي تدعو فيه الدول الغربية كذلك إلى مساعدة النساء المسلمات في التخلص من العذرية .

ورسمت هيرسي علي في كتابها المسلمات كراغبات بشدة في التفاعل الجنسي لولا ان "ابائهن واخوانهن وأعمامهن وابناء عمومتهن يمنعهن من ذلك" بتحريض من الاسلام الذي تسيطر عليه “الثقافة والقيم القبلية”.

وتقول الكاتبة التي تتبناها حاليا دوائر المحافظين الجدد في امريكا:”ان أية امرأة (مسلمة) تهرب من قفص العذرية توصف فورا بأنها عاهرة".

ويقول عرض الكتاب على موقع أمازون المتخصص في بيع الكتب على الإنترنت أن "العذراء الحبيسة" يمثل "صيحة حرب من أجل تحرير النساء من اضطهاد ديني وثقافي وحشي ومن إعجاب عفا عليه الزمن بالعذرية, إنه نداء تحدٍ من أجل تفكير واضح وتنوير إسلامي".

ويضيف العرض: "إن المسلمين الذين يستكشفون مصادر للأخلاق غير الإسلام يتهددون بالموت، والنساء اللاتي يهربن من قفص العذارى يُوصمن بأنهن عاهرات. وهذا ما يؤكده تأمل أيان هيرسي علي العميق للإسلام ودور النساء..."

الى ذلك قالت مجلة "بوكليست" الأمريكية المتخصصة في عرضها للكتاب الجديد إن هيرسي علي تنتقد في كتابها الدول الغربية "بسبب التغاضي عمدا عن جوانب تقمع المرأة في الثقافة الإسلامية".

واضافت بوكليست ان الكتاب يشير أن "الغرب يتخلى عن النساء المسلمات تحت رحمة ’ثقافة العذرية‘ التي تقمع النساء وتهدد حريتهن وحياتهن".

يُشار إلى أن هيرسي علي، صومالية الأصل، كانت قد هربت من الصومال لتتزوج بأحد أقاربها في الخارج، حيث وصلت إلى هولندا وبدأت نشاطها المناهض للإسلام المنصب على ما تقول عنه انه تركيز الاسلام على اهمية العذرية.

و أصبحت هيرسي علي نائبة بالبرلمان الهولندي, لكنها واجهت فضيحة كبرى عندما تم اكتشاف قيامها بالتزوير في الأوراق التي قدمتها للحصول على الجنسية الهولندية وأسباب طلبها للجوء، وهو ما أدى الى خروجها من البرلمان الهولندي ومطالبات بسحب الجنسية منها.

http://www.sabq.biz/inf/news.php?action=show&id=6394

(( ودت الزانية لو زنت النساء كلهن ليكن سوا )

هولندا ترفع الحراسة عن نائبة سابقة متهمة بإهانة الإسلام

قررت الحكومة الهولندية التوقف عن دفع نفقات الحراسة الخاصة للنائبة السابقة في البرلمان أيان هيرسي علي ذات الأصل الصومالي والمتهمة بالإساءة إلى الإسلام والنبي محمد.
وكانت هيرسي علي عادت مطلع هذا الأسبوع إلى هولندا قادمة من الولايات المتحدة التي اقامت فيها طوال العام الماضي.
ووفرت السلطات في هولندا حراسة خاصة لهيرسي علي منذ سنوات بسبب تلقيها تهديدات بالقتل من إسلاميين متشددين بعد انتقادات وجهتها لمعاملة المرأة في الإسلام منذ سنوات
وكلف ذلك الحكومة الهولندية 1.4مليون جنيه إسترليني العام الماضي.وقد أعلنت وزارة العدل الهولندية أنه لايوجد مبرر للاستمرار في دفع هذه النفقات بينما كانت هي في الخارج.
وقال وزير العدل الهولندي هيرش بالين للبرلمان إنه عندما تكون النائبة السابقة مقيمة في هولندا ترتبط إجراءات تأمينها بتقييم مدى الخطر الذي يتهددها.
وأشار في هذا الصدد إلى أن وضعها تغير بعد استقالتها من البرلمان العام الماضي، وكانت هيرسي علي اضطرت للاستقالة من البرلمان وحزب العمل الاشتراكي الديمقراطي بعد اعترافها بأنها كذبت في الطلب الذي تقدمت به للحصول على اللجوء السياسي في هولندا عام 1992 .
وقد انتقلت هيرسي علي للولايات المتحدة للعمل في أحدة المؤسسات البحثية الأمريكية، وقدد حققت سيرتها الذاتية التي حملت عنوان" الكافر" أفضل المبيعات ومنحت إقامة دائمة في الولايات المتحدة.
وقال محاميها للتلفزيون الهولندي إنها تنوي العودة للولايات المتحدة بعد ترتيب إجراءات حمايتها.
وكانت هيرسي تعاونت مع المخرج الهولندي ثيو فان جوخ في الفيلم القصير الذي أخرجه عن المرأة في العالم الإسلامي وكلفه حياته بطعنة من شاب من أصل مغاربي في أحد شوارع أمستردام عام 2004 .
وقد ترك الشاب رسالة على الجثة تقول إن هيرسي تستقل أيضا بسبب موقفها من الإسلام.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/worl...00/7031002.stm

المرتدة الصومالية أيان هيرسي علي .... نائبة ليبيرالية في البرلمان الصومالي .... وهي تنتمي إلى حزب ال vvd وقد

إستخدم هذا الحزب العنصري هذه الصومالية المرتدة في الطعن في الإسلام ونبي الإسلام ... وآخر نباح هذه المرتدة

أنها تضامنت مع جريدة يولاند بوسطن الدنماركية وشجعت على نشر الرسوم المسيئة للنبي عليه الصلاة والسلام ....

وقبل ذلك أتهمت النبي عليه الصلاة والسلام بأنه شهواني ومغتصب بنات ... وبل وصلت بها الجرأة أن ذهبت إلى مدرسة

إسلامية في هولندا وأمام شاشات الكامرا تسأل تلاميذ المدرسة : هل الله ذكر أم أنثى؟؟؟ (استغفر الله ) .

ومن أجل ردتها ومحاربتها لله ورسوله تم إقترح إسمها للترشح لجائزة نوبل .....

وتعرف الصومالية المرتدة بمحاربتها الصريحة للإسلام فهي منذ توليها كرسي البرلمان لم تقدم للشعب الهولندي مشروع

يستفاد منه .. فكانت كل إقتراحاتها على الحكومة هي غلق المدارس الإسلامية ومنع الختان ... وطرد الأئمة ومحاربة

الحجاب والنقاب ... وغير ذلك .... وكانت قد شاركت في إخراج فيلم مسيئ للإسلام ... تظهر فيه امرأة منقبة شبه عارية

وهي تصلي لله وتحتج على الله لأنه خلقها إمرأة وقد كتب على جسدها آيات قرآنية ... مثل قوله تعالى وقرن في

بيوتكن ....


لكن سبحان الله فكما قيل كما تدين تدان ..... والجزاء من جنس العمل ..... فقد كشفت إحدى القنوات التلفزيونية بعد

تحقيق قام به هولنديون مستقلون ... بأن كل المعلومات التي قدمتها الصومالية المرتدة حينما تقدمت بطلبها للجوء في

هولندا كانت كاذبة ... فلا الإسم إسمها ولا تاريخ الميلاد صحيح ... بل حتى المكان التي قدمت منه ..... وأن القصة التي

كانت تدندن عليها كثير وهي أن عمها أغتصبها وأنها اجبرت بالزواج برجل كصفقة وغير ذلك فقد كشف التحقيق بأن

القصة كلها كذب في كذب ........فأصبحت تلك المتجبرة الطاغية المتفرعنة ... ذليلة تطاردها الكامرات وصياح الهولنديون

بالخروج من هولندا ...... والآن هناك أزمة سياسية في هولندا فقد قدمت المرتدة إستقالتها من البرلمان وهناك دعوات

من السياسيين لسحب الجنسية منها .... وهي الآن تفكر في اللجوء إلى أمريكا ..... وقد أقرت وزيرة الهجرة العنصرية

في هولندا بسحب الجنسية منها بل هناك دعوات إلى طردها إلى الصومال .... والحمد لله ... هذا جزاءك أيتها الخبيثة فلم

ينفعك سب الله ولا رسوله فمن القمة إلى الحضيض ... وستكون نهايتك أشد وأنكى ...

قاتلها الله حيثما حلت

اللهم أرنا بأسك وغضبك وأشد إنتقامك فيها وفي أمثالها من المرتدين

نسأل الله لنا ولكم الثبات

منقول

عليها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين إن لم تتب

دعت الناشطة الهولندية - صومالية الأصل - المناهضة للإسلام أيان هيرسي علي المسلمات في العالم الى التخلص من "ثقافة العذرية" التي "عفا عليها الزمن"، والتي تمثل "قمعا" للنساء في الثقافة الإسلامية, وذلك حسبما ذكرت وكالة انباء "أمريكا إن ارابيك".

اعتقد ان العكس هو ما سوف يحصل
لأن الناس لا تقبل التغير من الخارج ومن شخص معروف أنه عدو لهم
هذا شي طبيعي في الناس كافة
ومثل هذه الدعوات سوف تجعل المسلمات - في الخارج - يشعرون بالخوف من الغرب
ولن يجدوا ملجأ آمن سوى في الاسلام
أتمنى هذا وادعو الله سبحانه وتعالى بأن يرد المسلمين والمسلمات الى دينه رداً جميلا
الله احمنا واعصمنا من الفتن ماظهر منها وما بطن

وقد انتقلت هيرسي علي للولايات المتحدة للعمل في أحدة المؤسسات البحثية الأمريكية،

لايوجد مكان في العالم أفضل من أمريكا لمثل هذه الساقطة المرتدة
ماذا كانت تعمل في مؤسسة بحثية ؟
هذا سؤال مهم يجب أن ينتبه له العقلاء هل هي باحثة ؟ ام ساقطة ؟
لماذا تعمل في مؤسسة بحثية ؟ ولا تعمل في مرقص ؟

بالتأكيد كان هناك ولا يزال مؤامرة ضد الاسلام
لأنها مرتدة وعندها خبرة في الاسلام وثقافة المسلمين
ولكن ما هي هذه المؤامرة ؟ هل ستكون شبهه في الدين مثل امامة المرأة في الصلاة كما حدث في أمريكا ؟
هل سوف يستفاد منها إعلامياً ؟

الله يكفينا شرهم ويرد كيدهم في نحرهم

سؤال آخر هل لدينا مؤسسات بحث ؟
في أمريكا لديهم مئات بل قد تصل للآلاف
اعتقد انه لدينا واحدة فقط حسب علمي المتواضع وهي للدكتور أنور عشقي
ولكن هل يستفاد منها في التخطيط الاستراتيجي ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاطعهم&حارقهم

عيها لعنة الله والملائكة والناس أجمعين إن لمم تتب

اللهم امين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الخزرج

اعتقد ان العكس هو ما سوف يحصل
لأن الناس لا تقبل التغير من الخارج ومن شخص معروف أنه عدو لهم
هذا شي طبيعي في الناس كافة
ومثل هذه الدعوات سوف تجعل المسلمات - في الخارج - يشعرون بالخوف من الغرب
ولن يجدوا ملجأ آمن سوى في الاسلام
أتمنى هذا وادعو الله سبحانه وتعالى بأن يرد المسلمين والمسلمات الى دينه رداً جميلا
الله احمنا واعصمنا من الفتن ماظهر منها وما بطن

المسلمين في الخارج منهم من انسلخ من دينه وهويته الاسلاميه وتغرب
ومنهم من يجاهد ويقبض الجمر بيده للحفاظ على دينه
اللهم ثبتهم على دين الحق

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الخزرج

لايوجد مكان في العالم أفضل من أمريكا لمثل هذه الساقطة المرتدة
ماذا كانت تعمل في مؤسسة بحثية ؟
هذا سؤال مهم يجب أن ينتبه له العقلاء هل هي باحثة ؟ ام ساقطة ؟
لماذا تعمل في مؤسسة بحثية ؟ ولا تعمل في مرقص ؟

بالتأكيد كان هناك ولا يزال مؤامرة ضد الاسلام
لأنها مرتدة وعندها خبرة في الاسلام وثقافة المسلمين
ولكن ما هي هذه المؤامرة ؟ هل ستكون شبهه في الدين مثل امامة المرأة في الصلاة كما حدث في أمريكا ؟
هل سوف يستفاد منها إعلامياً ؟

الله يكفينا شرهم ويرد كيدهم في نحرهم

سؤال آخر هل لدينا مؤسسات بحث ؟
في أمريكا لديهم مئات بل قد تصل للآلاف
اعتقد انه لدينا واحدة فقط حسب علمي المتواضع وهي للدكتور أنور عشقي
ولكن هل يستفاد منها في التخطيط الاستراتيجي ؟

مركز ابحاث لتدمير الاجيال المسلمه وتغريب فكرهم


سؤال آخر هل لدينا مؤسسات بحث ؟

اللهم أرنا بأسك وغضبك وأشد إنتقامك فيها وفي أمثالها من المرتدين