الرياض - علي الرويلي:
إنفلونزا من نوع آخر أبطالها وافدون استحلوا كل شيء من أجل الحصول على المال وبأي ثمن، هذا هو واقع الحال مع كثير من العمالة الوافدة التي عاثت في أمننا الغذائي فساداً. المشهد المتكرر هذه المرة مختلف في توقيته.. عامل يجهز الدواجن في دورات مياه نساء في احد مساجد الرياض بالتزامن مع إنفلونزا الطيور التي عاشت خلالها معظم مؤسسات الدولة حالة من الطوارئ بهدف التمكن من السيطرة على الوباء. حادثة اليوم بطلها عامل بنغلاديشي لم يلق بالاً لإنفلونزا الطيور ولم يلتفت لقرار منع بيع الدواجن الحية، المحزن ان العامل رفض امام مندوبي أمانة الرياض الإفصاح عن مصدر الطيور وبنبرة مصبوغة بالتحدي. لو كان يعرف ان السيف يبغاله تلميع كان خق على نفسه هالقذر .. بالمناسبه اللي عنده جريدة الرياض حقت اليوم الاثنين في الملحق الاقتصادي سوف يشاهد صور هذا المجرم داخل حمامات المسجد وهي لم تنزل في موقع الجريده الالكتروني

يارجال من يوم سمعت عن انفلونزا الطيور وانا مقاطع كنتاكي والشورما وأي شي له علاقة بالدجاج
والله لو جاك شي ماحد بينفعك وبيقولون وفاة طبيعية

لاحول ولاقوة إلا بالله...


بعد إذنك أخي الكريم ... ينقل لصفحة المطاعم و بلاوي المطاعم.

يا ناس ويش قصة البنقاليين معنا ، وليش السكوت عنهم من قبل الدولة والجهزة الأمنية.

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

بعد إذنك أخي الكريم ... ينقل لصفحة المطاعم و بلاوي المطاعم.

صدقت بلاوي ببلاوي