هذا السبت 15 مارس هو اليوم العالمي لحقوق المستهلك العالمي

هذا السبت 15 مارس هو اليوم العالمي لحقوق المستهلك العالمي، فرصة لتعزيز الحقوق الأساسية لجميع المستهلكين وضمان احترام هذه الحقوق وحمايتها. في الحملة الذكية، ونحن نعتقد أنه لا يكفي لجلب ببساطة الادخار والائتمان، والخدمات المالية الأخرى إلى 2.5 مليار شخص يفتقرون إلى حساب مصرفي. جودة والرعاية التي يتم تسليمها هذه الخدمات أمر ضروري. يستحق كل عميل أن يعامل بعدل، والحصول على التعليم اللازم لاتخاذ أفضل القرارات المالية لأنفسهم.
تقديرا لهذا اليوم، نود أن ننتهز هذه الفرصة لسماع المزيد من أنت، ونحن المصدقون الحملة الذكية. المسح قصيرة، ونسأل لبضع دقائق من وقتك. نريد أن نفهم لماذا أيدت الحملة وماذا فعلت للتعامل مع مبادئ حماية العميل بعد المصادقة؟ ما هي التحديات أو الفرص المتاحة في الأسواق الخاصة بك والطرق التي يمكن أن تساعد الحملة الذكية؟ هذه فرصة لعرض ما تقدم قمت بها وتسليط الضوء على التحديات التي تواجهونها. سوف ردودكم على هذه الأسئلة وغيرها تساعدنا على تعزيز تواصلنا ونتأكد من أننا نقدم أفضل الموارد للك.
ويركز اليوم العالمي لحقوق المستهلك العالمي لهذا العام على حقوق المستهلكين تكنولوجيا الهاتف النقال. يمكنك معرفة المزيد حول عمل المنظمة الدولية للمستهلكين وحول اليوم العالمي لحقوق المستهلك على موقعه على الانترنت، هنا وعلى تويتر باستخدام الوسم # WCRD2014 .
أشكركم على الوقت والدعم للحملة الذكية الخاصة بك.

تأييد الحملة الذكية المسح »

وشكرا لكم،
https://www.surveymonkey.com/s/YD3SMJX

خلفية الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك
بدأ الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك في 15 مارس 1983، وقد تم اختيار اليوم العالمي لحقوق المستهلك في 15 مارس تيمناً بكلمة الرئيس جون كندي في الكونغرس الاميركي (15 مارس 1962)، التي قال فيها كلمته الشهيرة: «إن المستهلكين هم الشريحة الكبيرة في العالم التي تتأثر وتؤثر في السوق، إلا ان صوتها لايزال غير مسموع».
وحينها أعلن ما يعرف بالحقوق الاربعة للمستهلك، والمتمثلة في: الحق في الأمان، الحق في المعلومة، الحق في الاختيار، الحق في التعويض، ثم تطورت هذه الحقوق فيما يعرف الآن بـ «الحقوق الثمانية للمستهلك»، ويتم في هذا اليوم 15 مارس من كل عام الاحتفال والتركيز على حقوق المستهلك بصفة عامة واختيار موضوع خاص في كل عام للتركيز علية ومناقشته.
وقد بدأت المنظمة العالمية للمستهلك ومقرها بريطانيا بالاحتفال بهذا اليوم العالمي من العام 2003 حتى هذا اليوم.

في اليوم العالمي لحقوق المستهلك... مطالبات بتشديد الرقابة على الأسواق



المنامة - محمد الجدحفصي

تباينت آراء المواطنين في استطلاع أجرته صحيفة «الوسط» معهم بمناسبة اليوم العالمي لحقوق المستهلك، الذي يصادف اليوم السبت (15 مارس/ آذار 2014)، حيث أبدى الكثير منهم استياءه نتيجة «غياب الرقابة الفعلية»، تجاه ما وصفوه بـ «جشع التجار»، مشددين على ضرورة حماية المستهلك من ذلك.
«الوسط» أخذت آراء عينة من المواطنين والمقيمين وسألتهم عن ذكرى يوم المستهلك العالمي وتطلعاتهم حول ذلك.
وقالت موظفة في إحدى شركات التأمين فاتن المطوع: «الأسعار ليست في متناول اليد، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على التقصير من الجهات المختصة لحماية المستهلك بشكل عام من جشع التجار، وغياب الرقابة الفعلية له انعكاسات سلبية على المستهلك، وخصوصاً أن دخل الفرد لا يستوعب الزيادة في الأسعار، وباعتقادي أن عدم إلمام المستهلك بحقوقه كافة، فإن ذلك يساهم في مواصلة الاستغلال، ولذا لابد أن يكون للجهات المختصة نشرات توعية للمستهلك بخصوص ذلك».
أما الشاب محمد عبدالله عبيد، فقال: «أسعار غالبية المنتجات في البحرين تشهد ارتفاعاً مطرداً بين الحين والآخر، ويصل الارتفاع لبعضها إلى نسبة 100 في المئة، الأمر الذي يتكبد به المستهلك عناء كبيراً، وخصوصاً مع محدودية دخله، بالمقابل نجد نسبة لا بأس فيها من المستهلكين يمتلكون الالمام الكافي بحقوقهم في هذا الجانب، بيد أن هذا لا يعني أن باقي فئات المجتمع لا تحتاج إلى توعية أكثر، بل على العكس فإننا نرى أن على الجهات المعنية مسئولية ذلك، إذ انه على رغم من الجهود الرسمية المبذولة تجاه شكاوى المستهلكين، إلا أن الأمر يتطلب أكثر من ذلك، ومنها إقامة الندوات ونشر النشرات التوعية، بالإضافة للاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي حتى يساهم بنشر الثقافة المطلوبة لأكثر عدد من المستهلكين».
من جهتها، قالت المواطنة بسمة البري: «إن المستهلك يعاني الأمرّين، فمن جانب يعاني من الغياب الفعلي من جانب حماية المستهلك للرقابة على التجار، ومن جانب آخر يعاني من جشع التجار غير المحدود، ففي كثير من الأوقات تجد في الأسواق مواد تباع وهي غير صالحة للاستهلاك سواء كانت ملابس أو مواد غذائية، وقد اكتشف المستهلك رداءتها أو ضررها ومازالت تباع، المشكلة الأهم برأيي أن الكثير من الأشخاص لا يوجد لديهم إلمام كاف بحقوقهم كمستهلكين وبذلك فهم يحتاجون إلى توعية أكثر».
إلى ذلك، قال الشاب معين طريف: «من المعروف أن المستهلك لا يستطيع أن يؤمّن جميع احتياجاته بشكل كافٍ، وهذا يعود بالدرجة الأولى لعدم وجود قوانين واضحة ورقابة فعلية صحيحة تحمي المستهلك وتزيد من وعيه وثقافته سواء كانت تلك الثقافة من سلبيات وايجابيات، ولزيادة الوعي عدة فوائد عند ترشيد استهلاك الفرد يستطيع أن يختار السلعة أو البضاعة المناسبة له ولا يقع فريسة الاعلانات المغلوطة وغير الجيدة».

لماذا الإحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك ومن هم المستفيدون من هذا اليوم


1- إن المستفيد الأول من اليوم العالمي لحقوق المستهلك , المستهلك نفسه حيث أن الهدف من هذا اليوم والاحتفال به في هذا اليوم على مستوى العالم هو رفع صوت المستهلك في المحافل والتواصل مع كل الجهات التشريعية والرقابية وكذلك الشركات والمؤسسات المقدمه للخدمات لمطالبتهم لتوفير الحقوق الشاملة للمستهلك وحمايته من كل المخاطر والحفاظ على بيئه نظيفة.
2- الجهات التشريعية والرقابيه، يتم تسليط الضوء في هذا اليوم على التشريعات والقوانين الواجب اصدارها في موضوع يوم المستهلك ومقارنة التشريعات في كثير من الدول والإستفادة من التجارب المتقدمة وآليات الرقابة
3- مراكز الأبحاث والدراسات والكليات والجامعات، إن الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك يعطي هذه الجهات الفرصه للقيام بالدراسات والأبحاث والإستفاده من تجارب الدول الأخرى ومقارنتها وعمل برامج توعية للمستهلكين بشرائحهم المختلفة للتواصل مع المجتمع , وأن مثل هذه الدراسات والبحوث لاشك سوف تؤدي الى رفع الوعي عند المستهلكين وكذلك كل الجهات ذات العلاقة الحكومية والغير حكومية.
4- الشركات والمؤسسات والمصانع ومقدمي الخدمات والسلع إن الاحتفال باليوم العالمي لحماية المستهلك يعطي الفرصه للتعرف على احتياجات ومتطلبات وتوجهات المستهلكين , وهذا يساعد على بناء جسر للتواصل بينهم وبين المستهلكين يعتمد على تقديم المنتج ذات الجودة العالية والسلامه والشفافية والالتزام
بأخلاق المهنه وكل هذا يساعد على خلق سوق تنافسي جيد على المستويات المحلية والعالمي.
5- جمعيات المستهلك في العالم العربي ، على جمعيات المستهلك في العالم العربي الاستفادة من هذه المواضيع والتركيز عليها عند الاحتفال باليوم العالمي لحماية المستهلك، ومتابعة التجارب في الدول المتقدمة والاستفادة منها، وعكس هذه التجارب على واقعنا المحلي والعمل على إصدار التشريعات والقوانين، وتوعية المستهلكين بكل هذه الأمور والقيام بهذا العمل حتى العام القادم.
اليوم العالمي لحقوق المستهلك في العالم العربي
** يتم الإحتفال باليوم العالمي لحقوق المستهلك في العالم العربي بصوره مقبوله، ولكن إن هذا الأمر يتطلب المشاركة الفعالة العلمية والعملية والفنيه من كل الجهات ذات العلاقه وأن تقوم جمعيات حمايه المستهلك بدور فاعل وكبير وتلمس متطلبات المستهلكين وتوفير ومتابعة حقوق لمستهلك مع كل الجهات ذات العلاقة والاستفادة من الجامعات والكيات ومراكز الأبحاث والدراسات وكذلك المدارس وجمعيات الدفع العام في تسليط الضوء للاحتفال في هذا اليوم ومتابعته لمده سنه حتى اليوم القادم للتأكد من تحقيق الأحداث المرجوة من الاحتفال بهذا الحدث العالمي الكبير.

http://www.arbcon.net/month-6.htm

جمعية حماية المستهلك تشارك في اليوم العالمي لحقوق الإنسان


الرياض - واس
تشارك جمعية حماية المستهلك بالاحتفال باليوم العالمي لحقوق الانسان الذي يصادف العاشر من ديسمبر/ كانون الأول وهو اليوم الذي تم فيه الإعلان العالمي لحقوق الإنسان من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة العام 1948 كيوم عالمي لحقوق الإنسان.

وأكدت الجمعية في بيان لها أهمية الحقوق الصادرة من الجمعية العامة للأمم المتحدة , وأثنت على الجهود الحكومية والأهلية التي تنتهجها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله للمحافظة على تلك الحقوق وتطبيقها والتأكد منها، كما أكدت جمعية حماية المستهلك أن (حقوق الإنسان هي حقوق المستهلك) فالمستهلك إنسان بالنهاية، ومن حقه أن يتمتع بجميع حقوقه المرعية التي تضمن له كرامته وسلامته في غذائه وصحته واقتصاده.

وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة قد دعت الدول الأعضاء في إعلانها العالمي لحقوق الإنسان في عام 1948 الذي تكون من ثلاثين مادة أن يعملوا على نشر وتوزيع وقراءة وشرح حقوق الإنسان في المدارس والمعاهد التعليمية الأخرى من دون أي تمييز . كما تنادي الجمعية العامة للأمم المتحدة بهذا الإعلان العالمي لحقوق الإنسان باعتباره المستوى المشترك الذي ينبغي أن تستهدفه جميع الشعوب والأمم حتى يسعى كل فرد وهيئة في المجتمع لتحقيقه، واضعين على الدوام هذا الإعلان نصب أعينهم لتوطيد احترام هذه الحقوق والحريات عن طريق التعليم والتربية واتخاذ إجراءات مطردة، قومية وعالمية، لضمان الاعتراف بها ومراعاتها بصورة عالمية فعالة بين الدول الأعضاء .