المشروبات الغازية تتسبب في تكوّن حصوات الكلى

متابعة - الجزيرة أونلاين
الاثنين 19 مايو 2013، آخر تحديث 40:00





ذكر موقع (ساينس دايلى) أن الأطباء عادة ما ينصحون الذين يعانون بسبب تكون حصوات الكلى بأن يشربوا المزيد من السوائل لمنع تكون تلك الحصوات مرة أخرى، ولكن وفقا لدراسة طبية حديثة، فإن كل أنواع السوائل لا تساعد على الحد من تكون الحصوات؛ إذ إن المشروبات المحلاة بالسكر ربما تسهم فى تكون حصوات جديدة بالكلى، فيما تعمل مشروبات مثل القهوة والشاى وعصير البرتقال على تقليل تلك الاحتمالية.

وبحسب ما نشرت صحيفة (أخبار النهاردة) المصرية فإن الباحثين قاموا بتحليل البيانات الخاصة بنحو 194 مشاركا لمدة ثماني سنوات ورصد البيانات الخاصة بتاريخهم المرضي، ونمط حياتهم والعلاجات التي تلقوها من خلال استبيانات يتم إضافتها إلى قاعدة بيانات.

وأكد الموقع أن هذه الدراسة أثبتت أن شرب السوائل لا يفيد دائما في تقليل احتمالية تكوين حصوات جديدة بالكلى؛ إذ إن بعض السوائل تساهم في تكون تلك الحصوات مثل مشروبات الصودا المحلاة بالسكر، وذلك حيث وجدت الدراسة أن المشاركين الذين كانوا يشربون المشروبات الغازية المحلاة بالسكر يوميا كانوا أكثر عرضة بنسبة 23% لمخاطر تكوين حصوات بالكلى مقارنة بالمشاركين الذين كانوا يشربون الصودا مرة واحدة أسبوعيا؛ كما أكدت الدراسة أن ذلك ينطبق على المشروبات الأخرى المحلاة بالسكر.

ومن جهة أخرى، ووفقا للموقع، قالت الدراسة إن مشروبات أخرى مثل القهوة والشاى وعصير البرتقال كانت مرتبطة بانخفاض معدلات تكوين الحصوات بالكلى، وأكد الطبيب "مانويل فيرارو"، أحد الأطباء المشاركين في إعداد الدراسة أن هناك بعض المشروبات التي تزيد من خطر تكوين الحصوات، فيما تقلل بعض المشروبات الأخرى من ذلك الخطر، مضيفا أن ذلك يعنى أن شرب كميات كبيرة من السوائل دون النظر إلى نوعيتها يمكن ألا يقلل من احتمالية تكوين حصوات جديدة بالكليتين.

http://www.al-jazirahonline.com/2013/20130519/pa38876.htm

أعطيك سبب أوضح لدور المشروبات الغازية لتكوين حصوات الكلى من معلوماتي الشخصية :
لمعرفة السبب لا بد من معرفة أن حصى الكلى في الغالب عبارة عن أوكسالات الكالسيوم calcium oxalate .
في عمليات الإستقلاب الحيوي في الجسم يتم التخلص من بعض المركبات و الأملاح المعدنية الزائده عن حاجة الجسم و كذلك نواتج مخلفات الإستقلاب الحيوي عن طريق طرحها بواسطة البول - أجلكم الله - بواسطة الكلى .
فعند تناول الجسم مستويات مرتفعة من تلك الأملاح أو زيادة نواتج المخلفات الإستقلابية في الجسم نتيجة تناول أغذيه معينه بنسبه كبيرة تعجز الكلى عن مواجهة تلك الكميات المراد طرحها خارج الجسم لتترسب تلك الأملاح و تتكتل لتكون حبيبات أو كرستالات من الأملاح لفترة زمنية طويله لتكون حصى الكلى .
و دور المشروبات الغازية أو العصائر المصنعة هو زيادة تلك المواد عن طريق إحتواء العصائر المصنعة و المشروبات الغازية على أملاح و فيتامينات تفوق الحد الموصى به يوميا بالإضافة إلى أحماض الفسفور و أحماض الستريك و بنزوات الصوديوم و خلافها من المركبات المضافة فتزيد من نواتج الإستقلاب الحيوي و تعجز الكلى عن طرحها للخارج و تتكون حبيبات و كرستالات أوكسالات الكالسيوم لتكون حصى الكلى .
فشرب الماء النقي بكميات لا تقل عن لترين في اليوم مع الإقلال من تناول المشروبات المصنعة يفيد في فعالية الكلى في طرح السموم خارج الجسم و تنقية مجاري الكلى من تلك الترسبات و الأملاح .
حمى الله الجميع من الأمراض و الشرور ,,,

جزاك الله خير على هذه المعلومات الثمينه وحمانا الله وإياكم من كل شر

دراسة متأخرة بالنسبة لما اكتشفته على جسمي منذ أكثر من 10 سنوات
حيث بدأت مشكلة تكون املاح أوكزلات الكالسيوم في الكلى ومعاناة خروجها
بعد ذلك منذ أكثر من 25 عاما ولم أكن اعلم سبب ذلك ، وكنت من مدمني
شرب " البيبسي " لدرجة أني كنت أتناول الحجم العائلي لوحدي .
ومع تفاقم المشكلة بعد أن كنت أعاني من المشكلة مرة في السنة....
ثم أصبحت مرتين في السنة ، ثم تقاربت فترات نزولها كل عدة أشهر
مصحوبة بدماء مع البول - أكرمكم الله - ولم أكن أتوقع أن البيبسي السبب

وبعد توالي الظاهرة وتفاقمها توجهت لمستشفى حكومي تخصصي بعد
إجراء تحويل من المركز الصحي ولم يفدني الطبيب كثيرا .

وبعد عدة جلسات اقترحت على الطبيب بأن يقوم بتحليل عينة من الأملاح
الخارجة ، فوافق بشرط احضار ذات حجم كبير .

وحدث ان أفرز جسمي الحجم المطلوب وتوجهت مسرعا للمختبر وكانت
النتيجة اوكزلات كالسيوم .

لم يشر علي الطبيب سوى بالإكثار من شرب الحمضيات مع الاستمرار
في العلاج الذي اعطاني إياه منذ البداية وهو علاج موسع للمسالك
كي يسهل نزول حصوات الاملاح .

ولكني عند عودتي للمنزل راجعت ثقافتي الطبية المتواضعة وربطت
بين البيبسي والظاهرة ، وقلت أجرب الامتناع عنه .

انتهت مشكلتي تماما ولم أعاني إلا في حالات النزوة التي تجعلني
اشرب هذا المشروب الخطير ، فتتكون قطع صغيرة من الأملاح .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ستار نت

دراسة متأخرة بالنسبة لما اكتشفته على جسمي منذ أكثر من 10 سنوات
حيث بدأت مشكلة تكون املاح أوكزلات الكالسيوم في الكلى ومعاناة خروجها
بعد ذلك منذ أكثر من 25 عاما ولم أكن اعلم سبب ذلك ، وكنت من مدمني
شرب " البيبسي " لدرجة أني كنت أتناول الحجم العائلي لوحدي .
ومع تفاقم المشكلة بعد أن كنت أعاني من المشكلة مرة في السنة....
ثم أصبحت مرتين في السنة ، ثم تقاربت فترات نزولها كل عدة أشهر
مصحوبة بدماء مع البول - أكرمكم الله - ولم أكن أتوقع أن البيبسي السبب

وبعد توالي الظاهرة وتفاقمها توجهت لمستشفى حكومي تخصصي بعد
إجراء تحويل من المركز الصحي ولم يفدني الطبيب كثيرا .

وبعد عدة جلسات اقترحت على الطبيب بأن يقوم بتحليل عينة من الأملاح
الخارجة ، فوافق بشرط احضار ذات حجم كبير .

وحدث ان أفرز جسمي الحجم المطلوب وتوجهت مسرعا للمختبر وكانت
النتيجة اوكزلات كالسيوم .

لم يشر علي الطبيب سوى بالإكثار من شرب الحمضيات مع الاستمرار
في العلاج الذي اعطاني إياه منذ البداية وهو علاج موسع للمسالك
كي يسهل نزول حصوات الاملاح .

ولكني عند عودتي للمنزل راجعت ثقافتي الطبية المتواضعة وربطت
بين البيبسي والظاهرة ، وقلت أجرب الامتناع عنه .

انتهت مشكلتي تماما ولم أعاني إلا في حالات النزوة التي تجعلني
اشرب هذا المشروب الخطير ، فتتكون قطع صغيرة من الأملاح .

سلامات و ما تشوف شر ...
المشروب الغازي " بيبسي " يحتوي على عدة أحماض و منها حمض الفسفوريك phosphoric acid و هو حمض معدني يساعد تواجده بكميات كبيرة في عدم إستفادة الجسم من الكالسيوم و يرسبه في الكلي على شكل أملاح الكالسيوم و من ثم تتحول على مر الزمن بترسبها إلى أوكسالات الكالسيوم " حصى الكلى " .

سلامات أخي ستار نت والحمدلله على كل حال.

قريب لي فقد إحدى كليتيه بسبب شرب الغازيات.

حتى زوجتي كادت أن تصل لمرحلة الخطر لولا لطف الله بأن سخر لنا طبيب فاهم و نبهنا لخطورة هذه المشروبات.. كان كرتون البيبسي ما يكمل أسبوع عندنا (أنا من يومي ما أحب هذه المشروبات فكانت تشربها لوحدها) وقبل ان نكمل سنتين زواج بدأت تشتكي من آلام في جوانبها إلى ان زاد الألم بحيث اضطررت أخذها للطواري في المستشفى فكتب لها الطبيب مسكنات مع النصح بشرب المزيد من السوائل..
تكررت الآلام والزيارة للمستشفى بعد أقل من ستة أشهر فسألها الطبيب إن كانت تشرب ما يكفي من السوائل فقالت له نعم و ذكرت أنها تشرب ما لا يقل عن أربع أو خمسة علب بيبسي في اليوم .. كان رد الطبيب هذا هو سبب مشكلتك .. المقصود بالسوائل هو الماء أو العصيرات الطازجة وليس هذه المشروبات المصنعة من مواد كيميائية تتعب الكلى وتتسبب في المشاكل من حصوات وغيرها.
بعدها أصبح البيسي ما يدخل بيتي إلا في المناسبات.

الله يسلمكم جميعا ولا يوريكم مكروه

وأزيدكم من الشعر بيت..

معظم المشروبات الغازية بما فيها البيبسي تسبب قشرة الرأس والوجه
وأي واحد عنده هالمشكلة وتكون مزمنة رغم استخدام جميع الطرق وما فاد
اسألوه إذا هو مدمن بيبسي أو بيره أو أي مشروب غازي ، انه يتركه لمدة
شهر ويجرب وموب خسران شي .

ترا حنّا ملعوب علينا من زمااااان بعلاجات القشرة من شامبوهات وكريمات
من أيام ( بلكريم ذو الحنجور الأخضر ) وعبارتهم الشهيرة.. فكّر بالأخضر!

أنبه الجميع و لإبراء الذمه ....
جميع المشروبات الغازية و العصائر الصناعيه و مشروبات الطاقة لها نفس التأثيرات الجانبية و لكن بنسب متفاوته ...
فالعصائر المصنعه لا تفرق عن المشروبات الغازية إلا بإضافة غاز ثاني أكسيد الكربون أما المحتوى فمتشابه بنسبة 90 %.
أما مشروبات الطاقة فتزيد عليهما بطامة كبرى و هي إضافة فيتامينات و كافيين أضعاف إحتياج الجسم لتلك المركبات !!!

إذا أردت شراء عصير معلب فيكون خيارك الأول ما كتب عليه" طبيعي " ثم بعد ذلك ما كتب عليه " نكتار " .
و الأفضل من ذلك العصير الطازج ولكن بدون سكر مضاف أو القليل منه إن لم تكن تستسيغه بدون سكر .

و إن أردت شرب مشروب غازي أو عصير مصنع فيكون بالحدود الدنيا و مع عدم إغفال شرب الماء النقي بكميه لا تقل عن لترين يوميا ... و لا تحبس البول " أكرمكم الله " لمده طويلة " بدون سبب " لتجنب زيادة تركيز البول من أملاح فيؤثر على الكلى .

سلم الله الجميع من كل مكروه ,,,

يمممه >> خفت و أنا متوقفة عنها من سنوات طويلة

بس أمانة ً ما كنت أشرب ببسي ، ما أحب طعمه ، كنت بس أحب ميرندا فراولة

و أدمنتها فترة بسبب ضغوط عاطفية نفسية متعلقة بإكمال الدراسة وقتها..

طبعاً كنت أشرب منها (( يومياً )) من علبة إلى 3 علب في حالات التهور العاطفي

بالعربي كنت معتبرتها خمرة النسيان

طبعاً مع إفراط كبير بالسكريات و الدهنيات في المأكولات الأخرى..

ولا تستغربون إن الموضوع وصل كذا بسبب الدراسة ؛

لأن بالفعل كانت المسألة بالنسبة لي مسألة حياة أو موت.. إما أدرس أو أقتل نفسي بنفسي..

و للأسف إني ما قدرت وقتها إلا إني أنسحب من المجتمع و الحياة و آكل وأشرب عشان أنسى ..

و الفااااااااااااااتورة كانت باهضة جداً ، ولازلت أدفع الثمن لوحدي :

صار معي اختلال هرموني فضيع ، سبّب لي لاحقاً :

تساقط / و شيب / و قشرة بشعر رأسي ، مع إني كنت ببداية العشرين من عمري

و بسبب اختلال الهرمونات زاد وزني زيادة فضيعة حتى ما عاد قدرت أتنفس كويس وقت النوم..

طبعاً وزني زاد بشكل ما أتحمله أنا.. و إلا هو يعتبر إلى حد ما وزن طبيعي ،

لكن بالنسبة لطولي و شكلي يعتبر وزن زائد إلى حد كبير..

تعالجت في سنة من السنوات ولا فاد.. لأن العلاج كان غبي وتجاري جداً..

ثم جلست سنوات و وزني يزيد و ينقص بحسب عدة عوامل.. و كذلك الأمور المتعلقة بالهرمونات..

مع العلم إن مدة تناولي للغازيات وقتها بدأت تنزل بشكل كبير لأني أصلاً ما أحبها.. لكن الكوارث الصحية ظلت مستمرة معي..

و كذلك أنا ما استمريت في تناول الغازيات بذلك التهور إلا حوالي 3 سنوات أو أقل..

و قبل أشهر بدأت بعلاج هرموني جديد.. و أثره كويس إلى الآن..

بس حالياً يمكن مرتين أو ثلاث بالسنة ممكن أتناول مشروب غازي >> نزوات زي ما قال الأخ ستار نت..

أنا متأكدة إن الغازيات هذيك الفترة هي اللي أثرت عليّ ، بالإضافة للسكريات و الجو النفسي القاتل اللي كنت عايشة فيه..

و الحمد لله على كل حال.. تحسّنت الأحوال حالياً و صرت أفضل.. بس يبي لي أشد على نفسي شوي عشان صحتي..


يمكن اللي قلته ولا شيء قدام أمراض الكلى الله يحمينا جميعاً منها ،

لكن لعله يكون عظة وعبرة أو لفتة انتباه للمقيمين والمقيمات على تناول هذه السموم بشكل مفرط ..

موضوع هااام ومداخلات مهمة ...
شكرا ً للجميع