كل مواطن ومواطنة ينتظر هذا اليوم لذكرى خالدة لتوحيد مملكتنا الخالدة

ولكن

هناك من يستغل هذا اليوم لجنى الاموال من قبل من ................

استعدادهم بشهور من قبل ...................... كم سيجني صاحب المحل صاحب المطابع

صاحب المشاغل صاحب ؟؟؟؟؟؟؟

شاهد الصور





اعلام مختلف الاحجام





هل نحن بحاجة لهذا القناع





غطاء للرأس



فروة رأس



علم للتلوين ليس علمنا

لماذا تباع كل هذا ...... ولماذا لا توزع مجانااااااااااااا

للأسف أغلبها صناعة صينية وهندية ..... وطنية فيييين

فرصة و باب رزق أتفتح لهم..

قبل كم سنة ما كان فيه لا إحتفال باليوم الوطني و لا يحزنون.

عن اي يوم وطني تتحدث؟؟؟
هل تقصد اليوم الوطني لغلاء المعيشة ؟؟ ام تراك تقصد اليوم الوطني لامتصاص الشعب من قبل التجار والوزراء والمتنفذين في السلطة؟؟
اي يوم وطني هو الذي يحفزنا على الاحتفال وتبادل التهاني.؟؟
هل هو اليوم الذي اضحى فيه 70% من سكان البلد مستأجرين ولا يملكون منازل في اغنى دولة نفطية؟؟
ام هو اليوم الذي بات فيه 72% من السكان مكبلين بقيود الديون المصرفية للمصاريف الشخصية الاساسية فقط؟؟

ام ربما يقصدون اليوم الوطني الذي اخذ فيه وزير التجارة البائس بترديد مقولته (مو شرط الشعب يأكل رز فليبحث عن البديل) وماهو البديل في رأيك؟؟ الكافيار مثلا ام الاندومي المسرطنة؟؟
اي يوم وطني نتحدث عنه ؟؟
عندما اشعر واتيقن ان وطني يهتم بي ويقدرني كعامل تنمية اساسي له وقتها سوف احتفل، وعندما اعلم ان وطني يعتبرني اصلا رئيسيا من اصوله التنموية وقتها ساحتفل..واما ونحن الآن مجرد ارقام في بوتقة احصائية لا أكثر فلا مجال للاحتفال.ولنترك الاحتفال للتجار والمرتزقة من المصرفيين والرأسماليين ومعاونيهم في الخفاء من وزراء ومتنفذين في السلطة.

فلندع الاحتفال لتجار الجملة والتجزئة ولندع الاحتفال للموردين والذين تضخمت بطونهم وجيبوهم على حسابنا وحساب لقمة عيشنا.
الشعب يئن ويصرخ ويعاني الامرين من غلاء المعيشة وارتفاع الاسعار ولنترك الاحتفال للمطبلين والمنافقين والعملاء.


illuminati

و ليش يا أخي التنويري << هذه ترجمة معرفك .. صحيح؟ .. تاخذ وطن كامل بذنب شلة فاسدة؟

إن كان البعض أستغل منصبه و مركزه في أكل حقوق الناس فمو معنى كده إن البلد كلها خربانة.

ليش ما نفرح بالوطن؟

ليش نخلي حقد قلة فاسدة مفسدة تفسد علينا حياتنا؟

نفرح رغم الغلاء و رغم النكد اللي سببه البعض للكل , نفرح غصبا عن أنوف من يحاول قتل الفرحة في قلوب الناس و لا تنسى إن رغم كل اللي بيحصل في البلد من امور تظل هذه بلدنا أرض الحرمين و يظل أولي الأمر لدينا قلبهم على شعبهم حريصون على راحته و منفعته رغم حقد الحاقدين و جهود الأذناب اللي بتحطم كل اللي بيبنوه أولياء الأمر.

عشان كده و بدل ما نحقد على البلد و نغسل يدنا منه المفروض نحط إيدنا في أيدي بعض و نتعاون على كشف المفسدين و التبليغ عنهم.

نفرح ببلدنا و ليش ما نفرح لكن في نفس الوقت نفرح بعقل مو نطلع في الشوارع و هات يا تفحيط و أذية في خلق الله بحجة الفرحة.

ويلتحق بهذا التخصيص والابتداع ما يفعله كثير من الناس من الاحتفال بالموالد وذكرى استقلال البلاد أو الاعتلاء على عرش الملك وأشباه ذلك فإن هذه كلها من المحدثات التي قلد فيها كثير من المسلمين غيرهم من أعداء الله وغفلوا عما جاء به الشرع المطهر من التحذير من ذلك والنهي عنه وهذا مصداق الحديث الصحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال : " لتتبعن سَنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ، قالوا : يا رسول الله اليهود والنصارى ؟ قال : فمن " ، وفي لفظ آخر: " لتأخذن أمتي مأخذ الأمم قبلها شبراً بشبر وذراعاً بذراع ، قالوا : يا رسول الله فارس والروم ؟ قال : فمن ؟ " ، والمعنى فمن المراد إلا أولئك فقد وقع ما أخبر به الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم من متابعة هذه الأمة إلا من شاء الله منها لمن كان قبلهم من اليهود والنصارى والمجوس وغيرهم من الكفرة في كثير من أخلاقهم وأعمالهم حتى استحكمت غربة الإسلام وصار هدي الكفار وما هم عليه من الأخلاق والأعمال أحسن عند الكثير من الناس مما جاء به الإسلام وحتى صار المعروف منكرا والمنكر معروفا والسنة بدعة والبدعة سنة عند أكثر الخلق بسبب الجهل والإعراض عما جاء به الإسلام من الأخلاق الكريمة والأعمال الصالحة المستقيمة فإنا لله وإنا إليه راجعون ونسأل الله أن يوفق المسلمين للفقه في الدين وأن يصلح أحوالهم ويهدي قادتهم وأن يوفق علماءنا وكتابنا لنشر محاسن ديننا والتحذير من البدع والمحدثات التي تشوه سمعته وتنفر منه إنه على كل شيء قدير وصلى الله وسلم على عبده ورسوله محمد وآله وصحبه ومن سلك سبيله واتبع سنته إلى يوم الدين .

" مجموع فتاوى الشيخ ابن باز " ( 5 / 189 ) .

وطن ثري .. مواطن غلبان

09-11-2011 01:47 PM


في ديننا الحنيف هناك فروض وأركان على المسلم أن يؤديها في سبيل طلب الجنة والنجاة من النار،وهذه معادلة إلهية فلو لم يكن هناك جنة ونار؟ فبالطبع لن تجد من يصلي ويصوم ويزكي ويحج،من دون مقابل دنيوي!.

لذلك هل يصح أن ننعت المسلم الذي يؤدي أركان وواجبات الدين ويتجنب موبقاته طمعاً في الجنة وخشية من النار،هل يصح عندئذ أن نقول أن الإنسان المسلم إنسان"وصولي" مثلاً! وذلك لأنه لا يؤدي تلك العبادات إلا طمعاً في المقابل!.

أروم من هذه المقدمة جعلها مدخلاً لموضوعنا الرئيس في هذه السطور وهو "لماذا يلزم المواطن بالإخلاص للوطن لمجرد أن الأخير وطن لاغير؟!".

في علاقة المسلم مع خالقه شريعة شرعها الخالق سبحانه لمخلوقه يُطلب من المخلوق عبادات بعينها وأخلاق حميدة ليجازيه الخالق سبحانه بعد ذلك بجنة عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين,مع تحذيره إن هو قصر في عباداته وتجبر وتكبر بجهنم وبئس المصير، ونحن كمسلمون نحذوا حذو هذا الدين العظيم في جل مناحي الحياة التي لم يرد لها نصوص شرعية وذلك عن طريق أحد مصادر التشريع الاسلامي وهو القياس.


في ثنائية الوطن والمواطن مثلاً وهو محور سطورنا، يلزم المواطن بحب الوطن حتى لو كان يعيش في رحابه رازحا تحت وطأة الفقر المذل ، ومحروما من بعض الخدمات الأساسية لأسباب هو بريء منها بالتأكيد.

· يُطلب من المواطن أن يحب الوطن ويخلص له وهو يحلم بقطعة أرض يقيم عليها مسكناً له وأبنائه، والحقيقة أن وطنه لم يقصر وسيحقق للمواطن حلمه عبر صندوق تنمية عقاري،ولكن ما على المواطن إلا أن يخبر أبنائه أو حتى أحفاده برقمه فلعلهم هم من سيشيدون المسكن المناسب في تلك الأرض الموعودة.

· يُطلب من المواطن أن يحب وطنه وهو يرى خيراته وفيرة ومع ذلك هو وضنك العيش خليلان لا يفترقان!

· يُطلب من المواطن أن ينسى مصلحته في سبيل الوطن! ويكتشف بعد برهة،أن وطن من يطلب منه ذلك هي مصلحته الشخصية فقط!

· يُطلب من المواطن أن يحب وطنه وهو يحتاج "شفاعة" لتوقيع معاملته النظامية! لدى من يأخذ فقط من وطنه دون أن يعطيه.

· يُطلب من المواطن أن يخلص لوطنه وهو يستطيع بنصف ميزانيته إن كان من هواة السفر أن يسيح بأسرته خارج وطنه،الذي لو أختاره لهذا الغرض لاحتاج لقرضين يسندان ميزانيته كي ينال شرف هذه السياحة الداخلية.

أدرك تماما أن المواطنة في المقام الأول هي ( ممارسة ) ممارسة للواجبات هذه الواجبات التي تمثل في وجهها الآخر حقوقا ، بمعنى أن كل من يخل بواجب فهو بالضرورة يخل بحق سواء للوطن بوصفه الجغرافي أو المواطن بوصفه المكون البشري والرقم الأبرز فيه . وبالتالي فإن النتيجة المنطقية لتمثُل الجميع شرف المواطنة الحقة هي انحصار الإخفاقات في جميع المناحي الحياتية في أضيق نطاقاتها ، ومن ثم تحقق التنمية التي يستشرفها كل مواطن غيور على هذا البلد الاستثناء .

· في الأخير نطلب من المواطن القارئ لهذه السطور أن يحب وطنه وأن لا يفكر ملياً بتلك السطور المارقة من هذا المقال!،وإلا تفاجأ بأبشع التهم التخوينية تتساقط عليه،لأنه ظن الوطنية مجرد خزنة مليئة بالذهب! .



وقفة:
" الغِنى في الغُربة وطن،والفقر في الوطن غُربة "
الأمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه


http://www.burnews.com/articles-action-show-id-5212.htm

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abuhisham

وقفة:
" الغِنى في الغُربة وطن،والفقر في الوطن غُربة "
الأمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه

تخيل فقر + غربة + تطنيش
https://www.mqataa.co/vb/showthread.php?t=36925

لماذا لانجعل اليوم الوطني ........للفقير بدل من شراء الاعلام وغيرها تكون تبرع للفقير اللي هو احوج الناس .... رحم الله الشيخ ابن باز