نداء إلى القادة والكبار والمسؤولين :
لقد أصبحنا مع ارتفاع الأسعار وغلاء المؤن فقراااااااااااااااااااااااااااء ، لا نستطيع أن نوفر لأبنائنا أبسط سبل المعيشة ونحن موظفين ، فكيف بالعوائل التي لا يوجد لها عائل .
أما إذا استمر الوضع على حالته الراهنة ، فسيسجل الجميع في الجمعيات الخيرية .

يا ولاة الأمر وأصحاب الحل والربط :
أدركوا الأسعار فقد شبت فتيلها في جيوب المواطنين ، لقد ضاع المواطن بين زيادة الأسعار ومحدودية الدخل وارتفاع الإيجار ، أنا لا أتكلم عن الكماليات بل أعني الأمور الرئيسة في حياة المواطن .

ألا يوجد رقيب على الأسعار ؟

ألا يوجد حسيب على جشع التجار ؟

ألا توجد حماية للمستهلكين المساكين ؟

أين غرف التجارة من طمع التجار ؟

والداهية العظمى : يجب أن تعلم أن كل الأغذية والأدوية والأسعار المرتفعة هي لمنتجات البلاد !!!!!!!!!!!
أما المستورد فكثر الله خيره ، ومن أمثاله ..............على حاله .

إذا استمر الحال على هالحال فستكثر السرقات ، والنهب ، والسلب ، وستسجل حالات انتحار حتى من غير المنحرفين نظراً لسوء الحال .

جاكم العلم