استقالة وكيل "الصحة" للطب الوقائي بعد انتشار أنفلونزا الخنازير

السبت, 27 يونيو 2009 20:24 فارس المشعل ( الرياض ) :

وافق معالي وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة اليوم على طلب الاستقالة الذي تقدم به وكيل وزارة الصحة للطب الوقائي الدكتور خالد الزهراني والتي بررها برغبته في التفرغ لأعماله الخاصة.


وترددت أنباء لم تتأكد بعد عن أسباب استقالة الدكتور الزهراني, حيث عزت بعض المصادر القرار إلى ارتفاع معدل انتشار مرض أنفلونزا الخنازير الذي جعل المملكة تحتل المرتبة الأولى من حيث عدد الإصابات بين الدول العربية, فيما رجحت مصادر أخرى أسباب الاستقالة إلى معلومات وصلت للدكتور الزهراني تفيد بقرب تعيين وكيل جديد للطب الوقائي في الوزارة.


وفي سياق ذي صلة شهدت وزارة الصحة تغييرات شملت مناصب قيادية في الوزارة, حيث قدم وكيل الوزارة للتخطيط والتطوير الدكتور عبيد العبيد بطلب إعفائه والحصول على تقاعد مبكر وتمت الموافقة على طلبه وجرى تكليف الدكتور محمد خشيم خلفاً له.


يشار إلى أن وزارة الصحة تعتبر من أكثر الوزارات التي تحدث فيها تغييرات دورية للمناصب القيادية مما أصبح له تأثير على مستوى الأداء نتيجة غياب الاستقرار الوظيفي حيث يتم تغيير القياديين في الوزارة ومديريات الشؤون الصحية خلال فترات لا تتجاوز عامين.

ولما عندك شغل خاص كان من الأول استقلت
المرض انتشر بشكل سريع.. والملفت للنظر أن نسبة من المصابات هم ممرضات !
والاكثر عجب أن الممرضة تروح برجولها للمستشفى وتقول أنا مريضة !!
وين الكشف في المطارات ؟ أو فقط هالات إعلامية !
شيء جيد نمو الإحساس بمسؤولية لدى البعض وتقديمه للإستقاله لكن هذا لا يعني تبرأتهم من تهمه الإهمال أن صح هذا القول
لا نريد ان نكتفي بقبول الإستقالات فقط دون المحاسبة

سابقه جديده حتى لو لم تكن الاستقاله برغبته او بعلم انه سوف يزاح عن المنصب هذه
الاستقاله ستلهم اخرين

يعني من يكون البديل وهل بيكون أفضل منه .؟

بعض من يتولى المناصب الكبيرة فقد يتمنى ذات وظيفة هامة ولكنه عندما يتولى الوظيفه يكون

له بعض النفوذ في وظيفته لأنه فعل كذا وكذا وكذا ولكن الكرسي الذي يجلس عليه

جعله لا يختلط بمن هو اقل منه وظيفتا ويرى في نفسه أن ذات مكانة هامة .

كرسيه جعله مقعد الوظيفه لا يدور بين أروقة عمله ولاينظر ماذا ينقص أو ما يحتاج الموظفين

من حوله وإنما كل همه كرسيه وأن يوقع ويصدر التعاميم والتقارير وأن يكون تقاريره سليمة

100% - حتى ترفع لولاة الأمر .

وهنا يقع مشكلة بسيطة في الوطن لا يعرف كيف يجد الحل !!!!!!! لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لأنه لم يفكر يبحث عن الحلول ؟ وإنما يفكر كيف ينقل من كرسيه الصغير إلى كرسي أكبر من

كرسيه .

وقع مشكلة أول ما يقوم به أن يقدم استقالته ----- المبرر حتى يتفرغ لأموره الخاصة

لأنه عجز عن حله .

والدولة تمر في أزمة يضر كل فرد من الجنسين ويتفرغ لأموره الخاصة وما أموره الخاصة

حتى يتفرغ له .... يستطيع تأجيله ..... لكي يجتمع لقضاء على إنتشار المرض .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد 1

يعني من يكون البديل وهل بيكون أفضل منه .؟

نفس السؤال؟؟
او انه خروف تضحية؟ لمن هم اكبر منه؟

وبالامس قرأت خبر اقالة مدير مدينة الملك فهد الطبية من منصبه بأمر الوزير بعد انتشار فضيحة اتلاف ادوية منتهية الصلاحية بقيمة 40 مليون ريال..
لكن ايش فائدة الاقاله ليش مايسجن ويحاسب ويتم تغريمه لان هذه ديون للدوله في رقبته
لاحظنا سابقا اغلب المستشفيات يصرفون ادويه للمرضى بالقطاره بحجة عدم وجود ادويه كافيه.. نعنبوذا نافسنا دول العالم في الفساد بصراحه منذ بداية عام 2000 وحالنا لايسر
الله يفرجها من عنده

ماخذين هذي المناصب يحسبونها لعبه مايدرون انها فيها اروح ناس

فضلوا الفركة قبل الكرشة ...

حسبي الله ونعم الوكيل ...

لكن لو كان عندنا سؤال ... من أين لك هذا ؟

لوجدت النصح بكل شي .. إما اثبت روحكـ بتفانيك لمسؤليتكـ او اذهب حيث اتيت ..

والافضل من اولها لا يوضع بالمكان الا الافضل ( الرجل المناسب )

ولكن الواسطة ذبحتنا بكل شي عليهم من الله مايستحقون

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد الوايلي

سابقه جديده حتى لو لم تكن الاستقاله برغبته او بعلم انه سوف يزاح عن المنصب هذه
الاستقاله ستلهم اخرين

نعم سابقة .. لكن نريدالمحاسبة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عين القط

بعض من يتولى المناصب الكبيرة فقد يتمنى ذات وظيفة هامة ولكنه عندما يتولى الوظيفه يكون

له بعض النفوذ في وظيفته لأنه فعل كذا وكذا وكذا ولكن الكرسي الذي يجلس عليه

جعله لا يختلط بمن هو اقل منه وظيفتا ويرى في نفسه أن ذات مكانة هامة .

كرسيه جعله مقعد الوظيفه لا يدور بين أروقة عمله ولاينظر ماذا ينقص أو ما يحتاج الموظفين

من حوله وإنما كل همه كرسيه وأن يوقع ويصدر التعاميم والتقارير وأن يكون تقاريره سليمة

100% - حتى ترفع لولاة الأمر .

وهنا يقع مشكلة بسيطة في الوطن لا يعرف كيف يجد الحل !!!!!!! لماذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لأنه لم يفكر يبحث عن الحلول ؟ وإنما يفكر كيف ينقل من كرسيه الصغير إلى كرسي أكبر من

كرسيه .

وقع مشكلة أول ما يقوم به أن يقدم استقالته ----- المبرر حتى يتفرغ لأموره الخاصة

لأنه عجز عن حله .

والدولة تمر في أزمة يضر كل فرد من الجنسين ويتفرغ لأموره الخاصة وما أموره الخاصة

حتى يتفرغ له .... يستطيع تأجيله ..... لكي يجتمع لقضاء على إنتشار المرض .

كذا