ملجأ البذور الاستراتيجي
على سفح جبل في جزيرة نائية بالقرب من القطب الشمالي , تم بناء اغرب ملجأ , أطلق عليه تسمية (مدفن يوم القيامة) هذا الملجأ ليس للبشر ولا للأسلحة ولكنه للبذور , نعم البذور , حيث انه يمكن أن يستوعب ما يقارب من 3.5 مليون نوع من البذور , وذلك بقصد حماية الزراعة في العالم من الكوارث الطبيعية , والحروب النووية واحتمالات تغير المناخ , وبدا العمل في هذا الملجأ في مارس عام 2007 وتم افتتاحه منذ أيام ووضع فيه عينات من بذور أهم المحاصيل الزراعية, وقدرت حكومة النرويج أن الكلفة الإجمالية لهذا المشروع قد بلغت8.9 ملايين دولار .

أن لم يحفظها الله ليس لها حافظ
تسونامي في ثواني ازال عمل عشرات السنين ....؟؟؟؟

لكن ناس تفكر لمستقبل البشرية
مو مثل بعض الناس ماغير طريدي ورا النياق والابل
وصار عندنا عشر قنوات للنطنطة والعرضة والشعر
وصار الشعراء ينافسون البنقالية في اعدادهم اكل ومرعى !!

"و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين".

الكلفة الإجمالية لهذا المشروع قد بلغت8.9 ملايين دولار .



عاد لو المشروع عندنا كم بتكون تكلفتة

عندنا بالعمل بنوا مبنى عادي ..........كلف 6 مليون !!!!!!!!!!! ايه وهللات يعني اننا صدقيين

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو راما

الكلفة الإجمالية لهذا المشروع قد بلغت8.9 ملايين دولار .

عاد لو المشروع عندنا كم بتكون تكلفتة

سؤال وجيه؟؟؟
هذا المشروع يوازي مشاريع الخزن الأستراتيجي عندنا
أحد يتذكر كم كلف المشروع عندنا
((للمعلومية النرويج من الدول الغنية جدا = رواتب عالية جداً))

أضافة: الكثير من دول العالم أرسلت بذور محاصيلها ونباتاتها النادرة للمشروع لتخزينها لتتمكن من الحصول عليها مستقبلاً أن حصلت أفة تقضي عليها
أي أن المشروع ليس أستعداداً ليوم القيامة بل لتوفير أحتياطي من البذور أن حصلت كارثة تقضي عليها ((لاحظ أن المشروع لتخزين البذور فقط وليس الناس))
سؤال : هل قامت وزارة الزراعة بالأستفادة من هذا المشروع وأرسلت بذور نباتاتنا لهذا المشروع ((من الدول المرسلة باكستان؟؟؟))

وش دخل الشعر والشعراء والنوق يا لاتدف
المخزون الغذائي والحبوب هذا من شغل الدولةوسياسه خططها المستقبلية
بس ليه سمي بمدفن يوم القيامة وش المقصد من اسمه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقاطعتهم&حارقتهم

وش دخل الشعر والشعراء والنوق يا لاتدف
المخزون الغذائي والحبوب هذا من شغل الدولةوسياسه خططها المستقبلية
بس ليه سمي بمدفن يوم القيامة وش المقصد من اسمه

اقصد انهم يستغلوا عقولهم بأشياء مفيده لهم حتى لو كانت غلط وهو معتقدهم واحنا نستغل عقولنا بأشياء غير نافعه ومنها مهرجانات المزاين والشعر والتي ترعاها الدوله واللي ماوراها الا الاسراف والتبذير والمباهاة

المقصد من إسمه تحدي القدرة الإلهية بأنهم قادرون على تحدي النهاية و يستعدوا لهلاك العالم بمايحتاجون لإعادة إعمار الأرض و زراعتها من جديد.

هم يعتقدون بأن هناك نهاية للعالم و يؤمنون بذلك لكنهم يحاولون ضمان المستقبل لمن ينجوا (إن نجا أحد) بحيث يستطيعون البدء من جديد في عالم جديد.

ديننا الإسلامي يحثنا على عدم اليأس من الحياة و في نفس الوقت يأمرنا بالإستعداد للموت :

في الحديث عن أنسٍ رضيَ الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
( إِنْ قَامَتْ السَّاعَةُ وَفي ِيَدِ أَحَدِكُمْ فَسِيلَةٌ ،فَإِنْ اسْتَطَاعَ أَنْ لَا يَقُومَ حَتَّى يَغْرِسَهَا؛ فَلْيَغْرِسْها )‏.

شكرا ع الموضوع الغريب........
يعطيك العافيه...........

مشكور ابوهشام على التعليق والاضافه واحتمال انهم استفادوا من قصة نوح عليه السلام ان كان من بينهم من يؤمن به عندما أمر الله سبحانه نوحاً أن يحمل في السفينة الذي آمنوا معه.. ومِن كل ذي روح زوجين اثنين، لئلا ينقرض نسل الحيوان.. وقد كان نوح هيّأ لكلّ صنف من أصناف الحيوان، موضعاً في السفينة، ثم حمل من جميع الأصناف التي تغرق في الماء، ولا يتمكّن أن يعيش فيه.
فحمل من الضأن اثنين ومن المعز اثنين، ومن الإبل اثنين، ومن البقر اثنين، ومن الغزال اثنين، ومن اليحمور اثنين، ومن البغل اثنين، ومن الفرس اثنين، ومن الأسد اثنين، ومن النمر اثنين، ومن الفيل اثنين، ومن الكلب اثنين، ومن الدّب اثنين.. وهكذا..
وحمل من الحمام اثنين، ومن العصفور اثنين، ومن الصعوة اثنين، ومن الغراب اثنين، ومن الكركي اثنين، ومن البلبل اثنين، ومن الببغاء اثنين، ومن النّسر اثنين ومن الهدهد اثنين، ومن الفاختة اثنين، ومن الطاووس اثنين.. وهكذا انا اقول احتمال..

الحمد لله على نعمة الاسلام

احنا المسلمين متى ما حققنا الشرط البسيط في ظاهره والصعب جدا عند تطبيقه فلن نحتاج ولن نفكر كما يفكر الغرب المادي

قال تعالى :

(( ولئن شكرتم لأزيدنكم ))

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

( ألا بشكر الله تدوم النعم )

لاحظوا تدوم وكلنا نعرف معنى كلمة تدوم فلا تحتاج الى مدفن ولا غيره

ولكن هل حققنا الشرط وهل نستطيع تحقيقة ؟؟؟

اتمنى ذلك !!

لك الشكر اخي لاتدف عالموضوع