هذا أمر خطير جداً ... تيارات الفساد بشتئ صنوفها تزداد يوماً بعد يوم ؟!


المشروع التعريبي يظرب اطنابه في جزيرة العرب ... فهل من متعض ؟

للموظفين دورات تدريبيه تغريبيه لمدة اسبوعين وشهر لدول عربيه واسلاميه تكلف الخزينه مليارات ... ونحن نعلم طبيعة هذه الدورات التي نستطيع إقامتها بالداخل ونوفر الكثير من الجهد والمال ... الخ ؟!

المغرب أو التغريبي يريد حلحلت المجتمع ... عليه من الله مايستحق .

يأتينا نسبه كبيره من الرويبضه ليشكلوا مايسمى ( المثقفين السعوديين ) ويعقدون الملتقيات الماجنه ؟!

ماذا ... قدم هؤلاء ....؟... للوطن ؟!

يمكرون والله خير الماكرين .

نفوس فذره اعزكم الله لاتحمل لادين ولامبادى ؟

يلتقون ويختلطون بلاحشيمه ولاإ عتبار لأي ثوابت دينيه أو مجتمعيه ويسمون باطلاً مثقفين !!


نحن دائماً ننظر الواقع الأليم ونجلد الذات ؟

لكن الأفضل هو العمل على لجم جماح التيارات المتناميه للتغريبيين من خلال توعية المجتمع بفداحة مخططاتهم ونشر فضائحهم وملتقياتهم المشينه على كافة الأصعده .

تعريتهم أمام الرأي العام وبيان افكارهم وتوجهاتهم هو ( أحد ) الحلول بمشيئة الله .


حسبنا الله ونعم الوكيل

لا ازيد على ماقاله صرخة شعب شيئا

فيجب ان نكون يدا واحدة لصد هذه الفئة من تحقيق اهدافها القذرة و تخريب مجتمعنا الاسلامي و هدمه

المشكلة مدعومين من وسائل الإعلام وهم مسيطرين عليها من صحف وقنوات وهو سلاحهم
الحمد لله مريح بالي ولا اشتري اي جريدة لأنها كلاااااام فاضي ومضيعة للوقت بدون فائدة واما القنوات وخاصه قنوات ام بي سي حاذفها

ماشئ جديد موجود في المستشفيات وامكان عمل كثيرة.

وكاننا في كوكب اخرررررررررررررررررررررررر

لاحول ولا قوة الا بالله

نسأل الله السلامة والعافية

عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "يأتي على الناس زمان القابض على دينه كالقابض على الجمر" رواه الترمذي.

هذا الحديث يقتضي خبراً وإرشاداً.
أما الخبر، فإنه صلى الله عليه وسلم أخبر، أنه في آخر الزمان يقل الخير وأسبابه، ويكثر الشر وأسبابه، وأنه عند ذلك يكون المتمسك بالدين من الناس أقل القليل. وهذا القيل في حالة شدة ومشقة عظيمة، كحالة القابض على الجمر، من قوة المعارضين، وكثرة الفتن المضلة، فتن الشبهات والشكوك والإلحاد، وفتن الشهوات وانصراف الخلق إلى الدنيا وانهماكهم فيها، ظاهراً وباطناً، وضعف الإيمان، وشدة التفرد؛ لقلة المعين والمساعد. ولكن المتمسك بدينه، القائم بدفع هذه المعارضات والعوائق التي لا يصمد لها إلا أهل البصيرة واليقين، وأهل الإيمان المتين، من أفضل الخلق، وأرفعهم عند الله درجة، وأعظمهم عنده قدراً.

http://rasoulallah.net/v2/document.a...ng=ar&doc=6617