خادم الحرمين الشريفين حفظه الله صاحب القلب الكبير بح صوته وهو يكلمكم ياوزراء رفقا بالمواطنيين ايش تبغونه يسوي يجيب لكم العصا في مجلس الوزراء
ياوزير الزراعه في هذا المقطع اجد حجم صدرك مثل خرم الابره من الضيق
لا المواطن ولا الصحفي كنت رزينا معهم
لماذا هذه الجلافه مع المواطنيين
لو كان الصحفي اجنبي او المزارع مستثمر غير سعودي لشاهدنا اضراسك من شدة اللطافه !!!

تحدّث معه عن معاناتهم من "التحصين" وبخاصة ضدّ الحمّى القلاعية
وزير الزراعة لـ "مسن" بنجران:"تبي الحكومة تعطيك ببلاش.. يا عمي رح اشتر!"
سلطان المالكي- سبق- الرياض: تداول عددٌ من مرتادي الشبكة العنكبوتية، مقطع فيديو يظهر فيه وزير الزراعة الدكتور فهد بالغنيم، وهو يردُّ على عددٍ من كِبار السن من منطقة نجران, بشكلٍ وصفه متداولو المقطع بـ "الجاف"، وذلك عندما ردّ على مواطنٍ قال له إن الثروة الحيوانية تعاني من "التحصين" والتي من أهمها ضدّ "القلاعية", بالقول: "تبي الحكومة تعطيك كل شيء بلاش.. يا عمي رح اشتر".
وكان الوزير، قد أكّد في مؤتمرٍ صحافي أن منطقة نجران مقبلةٌ على جفافٍ، إذا لم يتنبه المزارعون إلى ترشيد استهلاك المياه, وينتقلون لاستخدام الطرق الحديثة في الري. والتقى الوزير عدداً من الإعلاميين، الذين وثّقوا ما جرى بالفيديو, حيث قال أحدهم للوزير: "الزراعة هي المتسبّبة, ويتهمها مزارعو نجران بأنها وقفت متفرجةً على النخيل وهي تتساقط", ليقاطعه الوزير قائلاً :"الله يجزاك خير هذا من لطف أخلاقك, وهذه فتوى مو سؤال, أنت قاعد تفتي, وأنا أجبت عن السؤال، والله العظيم".
وإبان تواجد أحد كِبار السن من مواطني المنطقة, وجّه سؤالاً إلى بالغنيم، قال فيه: "بالنسبة للثروة الحيوانية حنا نعاني من (التحصين), وأهم شيء ضدّ الحمّى القلاعية", ليرد عليه الوزير بشكلٍ مباشرٍ: "موجود لكن لا يكفي". وقال المواطن:"موجودة بس في الثلاجات", فردّ عليه الوزير قائلاً:"الموجودة في وزارة الزراعة لا تكفي لجميع الثروة الحيوانية الموجودة بالمملكة".
وأضاف: "أنا مزارع، وعندي مزرعتان، والله العظيم أروح الصيدلية وأشتري أشهد بالله". ليرد المواطن مباشرةً: "هذا عدم اهتمام بالثروة الحيوانية", الوزير قال للمواطن: "لو في اهتمام! يعني تبي الحكومة تعطيك كل شيء بلاش؟ رح اشتر طيب.. يا عمي رح اشتر"!

حسبنا الله ونعم الوكيل.

عقابل ما نسمع الخبر التالي قريبا .. "أوامر ملكية بإقالة بعض الوزراء" الجزء الثاني ..

بس شرط ..

تكون الإقالات كلها غصب و بدون العبارة المعتادة "بناء على طلبه".

أبغى اعرف ليه المسؤلين عند مثل هذه اللقاءات يتهربون ويالله يسألونه كأنه في سباق ومستعجل , المفروض انه يجلس مع المواطنين جلسه ويستمع لمشاكلهم , وليس بهذا الأسلوب

لأن اللقاحات لاتكفي لاتوزع !!!! أيش العقلية هذي!!؟؟ ..... طيب تحفظوها في الثلاجات لميييين!
.....أما أن توزعوها وتأتوا بغيرها ... أو لاتشتروها أصلاَ
أما الحلو فهو الموضة الجديدة للتهرب من الأسئلة (هذي فتوى) ....
... وبعد جملة أعتراضية ..... (ترى أنا جاوبت) !!

الوزير نفسه قال ( أنا مزارع )

يعني كله لمزرعته ببلاش والمزارعيين بفلوس

لاحول ولاقوة إلى بالله
هو يده بالثلج وغيره يده بالنار ولاراح يحس فيهم ولايحزنون
كل جايه ببلاش لامصاريف ولاتعب
صدقني انه اكثر ملتزماته يخذها ببلاش من الحكومه
لو يسحبون السياره منه أو كروت البنزين اللي له ولجميع عائلته
كان قوم الدنيا ولاقعدها
ماقول الى حسبي الله ونعم الوكيل
(( كلكم راعي وكلن مسؤلآ عن رعيته ))

عشان انه مزارع ويجيه كل شئ الى حد مزرعته بالتلفون

ولا يحس بمعانات المزارعين الشرفاء

وين خادم الحرمين عن هذه الاشكال

معالي الوزير.. "رح اعتذر" عن "رح اشتر"!


لم يعجبني أسلوب وزير الزراعة وهو "ينهر" مواطناً طاعناً في السن في نجران كل ذنبه أنه شرح له معاناته مع نقص أمصال تحصين الماشية من مرض "الحمى القلاعية"، عندما رد عليه الوزير ساخراً: "تبي الحكومة تعطيك كل شيء ببلاش.. رح اشتر طيب.. يا عمي رح اشتر"!

فات على معالي الوزير أنه إن استطاع الشراء من مرتبه الوزاري، فذلك لا يعني أن يملك ذلك "المُسنّ" القدرة على شراء تلك الأدوية لمواشيه. فات على معالي الوزير أن يسأل نفسه لم ذلك النقص بأحد واجبات وزارته، ولِمَ لم يبادر بتوفيرها وهو يعترف بوجود النقص. وقبل هذا وذاك.. فات على معالي الوزير أن ذلك المواطن الذي رفع صوته عليه هو بسن والده، وحتى إن أخطأ بطلبه فعليه أن يتعامل معه برفق ولين، فما بالك وهو يشتكي بطريقة لبقة ويطلب حقا مشروعا له؟!

منتصف كل أسبوع يلتقي وزراء الدولة بوالدنا الكبير حفظه الله، فيؤكد في كل جلسة على مراعاة الله بالرعية والسهر على راحتهم، وتذليل الصعاب التي يواجهونها. خلال "دروس التقوية" الأسبوعية التي يتلقاها الوزراء من ولي الأمر لا تتوقف الرؤوس عن الهز بالتأييد والتأكيد على الوصايا الملكية وأهميتها. هي ذات الرؤوس التي تهتز أيضا خلال لقائها بالمواطنين، لكن الفارق هذه المرة أنها تهتز لتنهر مواطناً كل ذنبه أنه طالب أو اشتكى للوزير!

معالي وزير الزراعة.. قد يستمع ذلك "المُسنّ" لطلبك منه شراء لقاح مواشيه على حسابه الخاص من الصيدلية البيطرية؛ لكن من أين يشتري كرامته التي أهدرتها بردك القاسي عليه؟ لذا "رح اعتذر" عن "رح اشتر"، فالاعتذار من شيم الكبار!

هايل العبدان 2011-12-16 2:33 AM

http://www.alwatan.com.sa/Articles/D...ArticleID=8657

تسلم ابوهشام على النقل الموفق وتسلم يد كاتب المقابل واعتقد ان وزير للزراعه في طريقه لقسم الشحن بمجلس الوزراء تمهيدا لركله خارج المجلس
القهر يولد المستحيل فهو اسقط رؤساء دول واقتلع أنظمة قمعيه وماحصل لن يقبل به الملك
للأسف المشهد تكرر من ناظر والفايز وكلهم دفعوا الثمن
ليت مسؤولينا يقتدون بخالد الفيصل الذي وقفت بوجهه مواطنة اثناء سيول جدة وقالت كل ما تريد وانصت لها الامير بكل ادب حتى انتهت...