رئيس اللجنة القانونية المكلف في الجمعية لـ «عكـاظ»:

حسم النزاع على رئاسة «حماية المستهلك» قريبا


ماجد الميموني ـ الرياض

أكد لـ «عكـاظ» رئيس اللجنة القانونية المكلف في جمعية حماية المستهلك المستشار محمد العريفي، أن جمعية حماية المستهلك رفعت دعوى لديوان المظالم لاستئناف قرارها السابق، الذي قضى بإلغاء قرار المجلس التنفيذي لجمعية حماية المستهلك بإسقاط عضوية الحمد، وإعادته رئيساً للجمعية.

وأشار إلى أن قرار الاستئناف سيحسم النزاع حول رئاسة الجمعية قريبا، ليكون قرار الديوان الذي ينتهي مع انعقاد الجمعية العمومية في تاريخ 16/4/1432،متزامنا مع انتهاء فترة رئاسة الحمد، مشيرا إلى أن قرار ديوان المظالم الذي يستند عليه الدكتور محمد الحمد أصبح تحت النظر لسببين، والرأي الدائم للقضاة: الأول أن وكيل الدكتور محمد الحمد المحامي محمد السنيدي تقدم لديوان المظالم لتفسير الحكم وتم قيد طلبه برقم 8371 وتاريخ 9/5/1432، والسبب الآخر أن جمعية حماية المستهلك تقدمت بطلب استئناف حول حكم الديوان بإلغاء رئاسة الحمد، وذلك لوجود مستند مؤثر في الدعوى لدى الجمعية «المدعى عليه» لم تستطع الحصول عليه قبل صدور الحكم، ويوضح المستند أن انعقاد الجمعية العمومية تم بشكل نظامي وبالتالي يصبح تنفيذ الحكم محل نظر.

http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...0416412424.htm



و يستمر مسلسل الجمعية المكسيكي .. و إلا يمكن التركي.

الأفضل يشيلوها وتكون مقاطعة هي الجهة لحماية المستهلك صدقني لو صار هذه

لوجدت التجار يبيعون بضاعتهم بسعرها الأصلي

فشلونا الله يفشلهم .........
وخذلونا الله يخذلهم..........
وأحبطونا وزرعوا اليأس في قلوبنا لا بارك الله بهما جميعا ..........
كلاهما من صنف واحد الرئيس ونائبه ..........
كلاهما يبحث عن المادة وجمع المال..........
كلاهما قحيطي ويحاسب على الهللة عند المطالبة بحقوقه لكن حينما تكون المطالبات ليس من جيبهما الخاص فتراهما يغضان الطرف ويتهافتان على اغتنام القسيمة جميعا دون مراعاة لضمير أو أخلاقيات الوظيفة والمهنة......
الحل في تصوري هو أن يغادرا جميعا دون أسف لنرتاح من إزعاجهما وضعف أنفسهما ، فهما ليس مؤهلين لقيادة الجمعية أو الانتساب لها!!

أشغلونا والله إن أخبار حربهم أكثر من أخبار حرب القذافي والثوار كل يوم هجوم وصد هجوم ، والله إلى يومنا هذا ما سمعت في جميع ناقلي الأخبار المقروئه أو المرئية أو المسموعة عن خبر من الهيئة يخص نشاطها الأصلي ،